اندلاع حرائق في الجليل الغربي جراء إطلاق 15 صاروخا من لبنان (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أعلنت الهيئة الإذاعية لجيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، إطلاق نحو 15 صاروخًا بعدة مناطق محتلفة في الجليل الغربي، مما أدى إلى اندلاع حرائق هائلة.
ونشر مقطع فيديو على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، توثق اندلاع الحرائق الضخمة في طرق مختلفة بالجليل الغربي جراء إطلاق 15 صاروخًا من لبنان.
وفي وقت سابق، ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلًا عن وسائل إعلامية إسرائيلية، يوم الأحد الموافق 18 أغسطس 2024، بسماع دوي انفجار ضخم في الجليل الغربي شمال إسرائيل دون تفعيل صافرات الإنذار.
وأفادت وسائل إعلامية تابعة للاحتلال الإسرائيلي، بسقوط صاروخ «بركان» أطلق من الجنوب اللبناني في الجليل الغربي شمال الأراضي المحتلة، مما تسبب في دوي انفجارات ضخمة شمال إسرائيل.
وكشفت وسائل إعلام تابعة للاحتلال الإسرائيلي، أمس السبت الموافق 17 أغسطس 2024، بإطلاق عشرات الصواريخ من لبنان وتقريبًا نحو 40 صاروخ تجاه منطقة «صفد» بالجليل الأعلى شمال إسرائيل.
وأوضح إعلام الاحتلال، رفع حالة التأهب بشكل كبير على الحدود الشمالية بعد الهجوم الاحتلال على الذي وقع في مدينة «النبطية» اللبنانية، إذ طالبوا سكان الجليل الأعلى البقاء بالقرب من الملاجئ والمناطق المحمية.
وأكدت تقارير إعلامية، أن صافرات الإنذار تدوي في منطقة صفد وعدد من المدن والبلدات شمال الأراضي المحتلة وتحديدًا في الجليل الأعلى.
إعلام إسرائيلي: دوي انفجار ضخم في «الجليل الغربي» دون تفعيل صافرات الإنذار
القاهرة الإخبارية: اندلاع حريق داخل قاعدة عسكرية بالجليل الغربي
حزب الله: نفذنا هجوما على مقر قيادة كتيبة مدفعية الاحتلال بالجليل الغربي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار لبنان أخبار لبنان اليوم أنصار حزب الله اسرائيل اسرائيل ولبنان الاحتلال الاسرائيلي الجليل الغربي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان المقاومة اللبنانية المقاومة في لبنان انصار حزب الله حرائق الجليل الغربي حزب الله حزب الله اللبناني حزب الله بلبنان حزب الله في لبنان حزب الله لبنان صراع اسرائيل ولبنان صراع لبنان واسرائيل قوات الاحتلال لبنان لبنان حزب الله لبنان واسرائيل مسيرات حزب الله مسيرات لبنان مقاومة لبنان فی الجلیل الغربی
إقرأ أيضاً:
3 إصابات في صفوف جيش الاحتلال جراء انفجار عبوة ناسفة شمال غزة
أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن ثلاثة جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي أصيبوا بجروح متفاوتة، اليوم الإثنين، إثر انفجار عبوة ناسفة استهدفت آلية عسكرية خلال الاشتباكات الجارية في منطقة بيت حانون شمال قطاع غزة.
من جانبها، قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، العبرية، إنه مع مرور شهر على استئناف الحرب في غزة من دون سقوط قتلى في صفوف الجيش تراجع واقع غزة عن الأجندة، لكن مقتل جندي وإصابة آخرين قبل يومين أعاد إلى الواجهة مجددًا السؤال الذي تعد إجابته معقدة: ماذا نفعل في غزة؟
وأضافت الصحيفة أن نشر تحقيقات الجيش بشأن حادثة المسعفين في تل السلطان سبب ضررًا كبيرًا في المجتمع الدولي، وتسألت: ما الذي تفعله إسرائيل في غزة؟.
وأوضحت هناك وجهتان: وجهة الجيش ورئيس الأركان إيال زامير الذي يريد الضغط على حماس للعودة إلى صفقة مرضية وفق الترتيب التالي: صفقة وإعادة أسرى، إدخال شركات أمريكية للتعامل مع توزيع المساعدات.
بينما نتنياهو لديه وجهة أخرى: حماس صعّدت من مطالبها ولذلك حكمت على نفسها وعلى مستقبل القطاع، وخلال أيام ستتسع رقعة الحرب لتشمل احتلالًا كاملًا ودائمًا، وخطة نتنياهو منوطة بحرب واسعة فيها عدد كبير من القتلى في الجانبين يليه الاحتلال والترانسفير وتجديد الاستيطان.
وتابعت: ما الذي يريد أن يحققه نتنياهو بهذا الكلام؟ هل هو تهديد حماس أم مخاطبة القاعدة أو تهيئة الظروف لحرب دائمة لا تنتهي، لقد تنازل عن الأسرى تكتيكيًا واستراتيجيًا وأخلاقيًا فهم ليسو ملائمين لأجندته".
واختتمت: إن مواصلة الحرب ومعاناة الأسرى وعائلاتهم والغوص في وحل غزة والتطرف لدى السياسيين من شأنه أن يشرخ الإجماع القائم على رفض الدعوات المتصاعدة لرفض الخدمة".