أتوبيس الفن الجميل يواصل جولاته الأسبوعية برحلة إلى متحف الفن الإسلامي
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
نظم أتوبيس الفن الجميل زيارة إلى متحف الفن الإسلامي بالقاهرة، لعدد من أطفال جمعية منشية البكري، ضمن أجندة الفعاليات التي تنظمها الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة، في إطار برامج وزارة الثقافة.
تفاصيل زيارة متحف الفن الإسلاميبدأت الزيارة بجولة تفقدية للتعرف على تاريخ المتحف وما يضمه من مقتنيات وقطع أثرية، وعبر شروح داليا سعيد، مفتش أثري بالمتحف، تعرف الأطفال على تاريخ وخصائص الحضارة الإسلامية.
أعقب ذلك لقاء تناولت خلاله يمنى حسين مفهوم الاقتصاد الأخضر، موضحة دوره في تحقيق التنمية المستدامة، بجانب ورشة تصميم لوحات فنية عن الزهور بخامات معاد تدويرها تدريب سارة علي.
واختتم اليوم مع عرض مسرح عرائس قفازية حول أهمية التعليم، ومناقشة مجموعة من القصص ذات القيم الإيجابية، وفقرة قراءة حرة وذلك ضمن نشاط المكتبة المتنقلة.
أقيمت الفعاليات ضمن برنامج الإدارة العامة لثقافة الطفل برئاسة جيهان حسن، التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة حنان موسى، وتأتي استمرارا لجولات مكثفة يقدمها أتوبيس الفن الجميل للأطفال خلال شهر سبتمبر الحالي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قصور الثقافة وزارة الثقافة أتوبيس الفن الجميل
إقرأ أيضاً:
منظمة التعاون الإسلامي ترحب باعتماد الجمعية العامة قرارًا يطلب فتوى من العدل الدولية
المناطق_واس
رحبت منظمة التعاون الإسلامي بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة “طلب فتوى من محكمة العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل فيما يتعلق بوجود وأنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة”، مثمنة جهود مملكة النرويج وجميع الدول التي شاركت في رعاية ودعم مشروع القرار.
أخبار قد تهمك اختتام أعمال الاجتماع الثالث لرؤساء الهيئات الوطنية لتنظيم الأدوية في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي في الرياض 19 ديسمبر 2024 - 11:03 صباحًا منظمة التعاون الإسلامي تشارك في اجتماع التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين في بروكسيل 30 نوفمبر 2024 - 11:44 صباحًا
وأكدت المنظمة أن جميع خطط وتدابير الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك التشريعات التي تؤثر في وجود وعمليات وحصانات الأمم المتحدة وكياناتها وهيئاتها، بما فيها وكالة الأونروا والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة في الأرض الفلسطينية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية، تشكل انتهاكًا لميثاق الأمم المتحدة وقراراتها ذات الصلة، ومن شأنها أن تحرم الشعب الفلسطيني من المساعدات الأساسية وتفاقم الأزمة الإنسانية التي يعاني منها.
كما رحبت المنظمة بتبني الجمعية العامة قرارًا حول “السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وللسكان العرب في الجولان السوري المحتل على مواردهم الطبيعية”، داعية جميع الدول والمنظمات الدولية، ومنها الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها، إلى ضرورة العمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقوقه المشروعة بما فيها حقه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشريف.