«القوارب الشراعية» تبحر في دبي 21 سبتمبر
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
يترقب عشاق الرياضات البحرية ومحبو سباقات السفن والقوارب الشراعية المحلية، انطلاقة فعاليات الموسم الرياضي البحري الجديد 2024-2025 الذي ينظمه نادي دبي الدولي للرياضات البحرية، ويتضمن سلسلة من السباقات والكرنفالات والمهرجانات البحرية المتنوعة والتي تتجاوز 20 حدثاً.
ويستهل النادي فعاليات الموسم هذا الشهر وتحديد يوم السبت 21 سبتمبر، بتنظيم سباق الجولة الأولى من بطولة دبي للقوارب الشراعية المحلية 22 قدماً، والذي يجمع كالمعتاد جيل المستقبل للتنافس على القاب فئتي الشباب تحت 21 سنة (مواليد 2003) والناشئين تحت 16 سنة (مواليد 2008).
وقال محمد سيف المري، مدير إدارة الشؤون الرياضية في نادي دبي الدولي للرياضات البحرية، إن التجهيزات وصلت إلى ذروتها بعدما عكفت إدارة الشؤون الرياضية في النادي طوال الفترة الماضية على التنسيق والترتيب لبداية الموسم المرتقبة بعد اعتماد الفعاليات من قبل مجلس إدارة النادي برئاسة أحمد سعيد بن مسحار.
وقال إن النادي حرص على إطلاع النواخذة والملاك والبحارة المشاركين في كافة الأنشطة التي ينظمها النادي على التعديلات الخاصة بالقوارب والمعتمدة من قبل اتحاد الرياضات البحرية، والتي تشمل المواصفات التي تخص البدن، وكذلك كراسة الشروط ولائحة المشاركة في بطولة دبي للقوارب الشراعية المحلية 22 قدماً. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نادي دبي الدولي للرياضات البحرية الرياضات البحرية
إقرأ أيضاً:
منخرطو الوداد يفتحون النار على رئيس النادي
أصدر منخرطو نادي الوداد الرياضي بياناً شديد اللهجة، ينتقدون فيه بشدة الأوضاع الحالية التي يعيشها النادي، محملين الرئيس، هشام آيت منا، وأعضاء المكتب المديري، مسؤولية ما يعيشه الفريق هذا الموسم.
أكد منخرطو نادي الوداد الرياضي في بيانهم أنهم كانوا السند والمدافع الأول عن المكتب المديري والطاقم التقني، إلا أن الأمور لم تسر كما كان يُراد لها، مشيرين إلى أن رئيس النادي الحالي تعهد عند توليه المسؤولية "بإعادة هيكلة الفريق وبذل الجهود لجلب مستشهرين من أجل توفير سيولة مالية تعزز استقرار النادي"، وهي الوعود التي لم تتحقق على أرض الواقع، على بعد شهرين فقط من نهاية الموسم.
وتابع البيان: "على العكس من ذلك، فقد شهدنا قرارات غير مفهومة زادت من أعباء خزينة النادي أبرزها إبرام صفقات فاشلة بمبالغ فلكية غير مسبوقة في بطولتنا الوطنية. كما أن التزامات الرئيس أمام برلمان النادي بقيت مجرد وعود لم تجد طريقها للتنفيذ، إضافة إلى عدم احترام قرارات الجمع العام العادي الأخير، مما يطرح العديد من التساؤلات حول مدى التزامه بالشفافية واحترام إرادة المنخرطين".
وحمل منخرطو الوداد المسؤولية أيضاً إلى أعضاء المكتب المديري الذين كان عليهم التدخل لتصحيح المسار والتنبيه إلى التجاوزات، معتبرين أنهم شركاء في تدهور وضعية الفريق، كما أكدوا أن "المحاسبة ستطال الجميع، وكل من لم يستطع تحمل مسؤولياته فعليه المغادرة".
وشدد البيان على ضرورة إعادة النادي إلى مساره الطبيعي والعودة للمنافسة القارية من بوابة دوري أبطال أفريقيا، مردفاً: "مصير الفريق ليس لعبة تُدار بالمصالح الضيقة والوعود الوهمية.. لا مجال للصمت بعد اليوم، وسنظل أوفياء لشعار النادي وتاريخه، حتى يستعيد مكانته التي تليق به".