برباري: “قرار رئيس الجمهورية حفز رياضيي ذوي الهمم للتألق في باريس”
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
نوّه الأمين العام للجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية، خير الدين برباري، بالدعم الذي وجده رياضيو ذوي الهمم، من رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون.
وفي تصريحات خص بها “النهار” أمس الأربعاء، على هامش الحفل الذي نظمه مجمع “مادار” على شرف أبطال الجزائر الأولمبيين، عرّج برباري، للحديث عن النتائج الباهرة التي حققها رياضيو “ذوي الهمم” في “البارالمبياد”.
وقال: “رياضيو ذوي الهمم هم دائما ما يصنعون الفرحة والفرجة، العام والخاص، يعلم بأن 6 ميداليات ذهبية، هو انجاز تاريخي، ومعادلة الرقم السابق. وهذه الفئة تعمل وتحقق وتنجز ما هو مطلوب”.
ليضيف برباري: “حتى المكتسبات التي يجب أن ننوه بها، أن الدولة الجزائرية منحت كل الامكانيات.. حتى من جانب المكافآت والمنح رئيس الجمهورية أصدر قرارا بمعادلة المنح. وهذا الشي حفزهم، ويستحقون كل الدعم”.
وفي ختام تصريحاته، أكد الأمين العام للجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية. وجود تنسيق بين هذه الأخيرة، والاتحادية الجزائرية لرياضيي ذوي الهمم. حتى يكون جميع الرياضيين الجزائريين في نفس الظروف.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ذوی الهمم
إقرأ أيضاً:
المركزي يخفّض قيمة الدينار ويدق ناقوس الخطر أمام “الإنفاق المزدوج”
أعلن مصرف ليبيا المركزي تخفيض سعر صرف الدينار مقابل العملات الأجنبية بنسبة 13.3% (1$ = 5.56 د.ل)
كما خفّض المركزي مخصصات بيع النقد الأجنبي للأغراض الشخصية من 4000 دولار سنويا إلى 2000 دولار
وبحسب المركزي، يحق للأشخاص، بغرض الدراسة في الخارج، الحصول على 7500 دولار كحد أقصى، في حين يحق للأشخاص، بغرض العلاج في الخارج، الحصول على 10 آلاف دولار كحد أقصى.
وقال المركزي، في بيان اليوم، إن الإجراءات هدفها خلق توازن في القطاعات الاقتصادية وسط غياب توحيد الإنفاق المزدوج بين الحكومتين.
وبيّن المركزي أن الإجراء يهدف إلى تحقيق الاستدامة المالية واستقرار المستوى العام للأسعار، وسلامة النظام المصرفي، والحفاظ على احتياطيات النقد الأجنبي.
وناشد المصرف الجهات القضائية ووزارة الداخلية اتخاذ إجراءات رادعة للحد من ظاهرة تهريب السلع والمحروقات إلى دول الجوار، ومحاربة ظاهرة المضاربة بالعملات الأجنبية في السوق السوداء.
وقال المصرف المركزي إن التوسع في الإنفاق العام فاقم أزمة ارتفاع الدين العام لدى المركزي في طرابلس وبنغازي، ليصل إلى نحو 270 مليار دينار
وبين أن 84 مليار د.ل من الدين العام لدى المصرف المركزي (طرابلس) و186 مليار د.ل لدى المصرف المركزي (بنغازي)
وتوقّع أن يتجاوز الدين العام 330 مليار د.ل بنهاية 2025 في ظل غياب الميزانية الموحدة واستمرار وتيرة الصرف المماثلة لعام 2024.
وأوضح المصرف المركزي أن حجم الإنفاق العام خلال 2024 بلغ 224 مليار دينار ما تسبب في طلب على النقد الأجنبي بقيمة 36 مليار دولار
وأفاد بأن حكومة الوحدة أنفقت 123 مليارا، فيما أنفقت الحكومة المكلفة من البرلمان 59 مليارا
وقال إن حجم إنفاق الحكومتين أسهم في اتساع واختلال الفجوة بين طلب وعرض العملات الأجنبية، وحال دون استقرار سعر الصرف
وبين أن التوسع في الإنفاق العام المزدوج خلال السنوات الماضية تسبب في زيادة كبيرة في عرض النقود حتى تجاوز 178 مليار دينار
وقال إن استمرار الصرف على أساس 1/12 هذا العام من قبل الحكومتين سيفاقم الوضع المالي والاقتصادي
وتخوف المصرف من فقدان الثقة في العملة المحلية مع توقع استمرار ارتفاع الطلب على النقد الأجنبي والضغط الحاصل على سعر الصرف في السوق الموازية
المصدر: مصرف ليبيا المركزي
الدولارالمركزيرئيسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0