محمد بن راشد يستقبل رئيس مجلس الدولة الصيني في قصر الوطن
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، معالي لي تشيانغ، رئيس مجلس الدولة في جمهورية الصين الشعبية الصديقة، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الدولة على رأس وفد رفيع المستوى.
ورحب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بزيارة معالي رئيس مجلس الدولة الصيني والوفد المرافق، معرباً سموه عن أمله في أن تثمر هذه الزيارة في تعزيز علاقات الصداقة والتعاون القائمة بين البلدين الصديقين.
وقد جرت لضيف البلاد مراسم استقبال رسمية - لدى وصوله إلى قصر الوطن في أبوظبي - حيث عُزِف السلام الوطني لجمهورية الصين الشعبية، وصافح صاحب السمو، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي أعضاء الوفد المرافق.. كما صافح رئيس مجلس الدولة الصيني، سمو الشيوخ وكبار المسؤولين الذين رحبوا بزيارته إلى الدولة.
وكان في استقبال رئيس مجلس الدولة الصيني، سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وسموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، وسمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، وسمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وعدد من الوزراء وكبار المسؤولين في الدولة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد بن راشد الإمارات الصين رئیس مجلس الدولة الصینی رئیس مجلس الوزراء بن زاید آل نهیان رئیس الدولة نائب رئیس محمد بن
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يكشف لـ«الوطن» خطة دعم صناعة السيارات بمصر.. حوافز وقانون خاص
كشف الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، عن خطط الحكومة لدعم صناعة السيارات وتشجيع الاستثمار في هذا المجال، لافتاً إلى أنه هناك دولًا كثيرة في القارة الإفريقية حققت طفرة في هذه الصناعة مثل المغرب.
وقال «مدبولي» في إجابته على السؤال الذي طرحته الكاتبة الصحفية أسماء زايد، المسؤولة عن تغطية شؤون مجلس الوزراء، حول جهود مصر لدعم صناعة السيارات والاستثمار فيها، إن مصر لديها الإمكانات الكاملة من عمالة وبنية أساسية وأراضي للتوسع في هذه الصناعة: «كان ينقصنا عددًا من الحوافز والتشريعات التي تمكننا من زيادة الإنتاجية».
وأضاف رئيس مجلس الوزراء، أن أصحاب الشركات دائماً ما كانوا يطالبون بالحوافز للتصدير، وهو ما عملت عليه الدولة، من خلال القانون الذي صدر الخاص بصناعة السيارات وتفعيل الحوافز، بجانب المجلس الأعلى للسيارات.
ونوه بأنه بفضل هذه الجهود أصبحت الشركات المتخصصة تتحدث عن فكرة التصدير، وعلى سبيل المثال تسعى شركة جيلي لتصدر 30 ألف سيارة بخلاف السوق المحلي: «كل ما الإنتاج يكون كبير كل ما التكلفة تكون أقل وتزيد فرصة الشركة في المنافسة»، مؤكداً وجود قانون يدعم هذه الآلية بجانب الرخصة الذهبية أيضاً.