بملابس بيضاء.. ظهور مؤثر لزوجة إيهاب جلال وبناته أثناء تشييع جنازته (صور)
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
حالة من الحزن تسيطر على جمهور ومحبي الكرة المصرية، لرحيل إيهاب جلال، المدير الفني لفريق الإسماعيلي، إثر تعرضه لوعكة صحية بعد إصابته بجلطة في المخ خلال الآونة الماضية أدت إلى وفاته بعد صراع مع المرض.
ظهور زوجة وبنات إيهاب جلال في جنازتهوخلال وصول جثمان إيهاب جلال إلى مسجد حسن الشربتلي بالقاهرة الجديدة، لأداء صلاة الجنازة عليه قبل تشييع جثمانه لمثواه الأخير، ظهرت كل من زوجته وبناته وهن يرتدين ملابس بيضاء وينهمرن في البكاء الشديد لتوديع رب أسرتهم.
وتُظهر الصور حالة الحزن الشديدة التي تسيطر على زوجة إيهاب جلال وبناته، بينما يحاول المحيطون بهم مواساتهم ومساندتهم في هذا الموقف العصيب.
بخلاف الظهور باللون الأسود الشائع في حضور الجنازات، تحرص العديد من السيدات على الظهور بالملابس البيضاء، مثلما ظهرت الفنانة يسرا اللوزي قبل أشهر في جنازة والدتها، لافتة إلى أنه من طقوس أهل الشام ووالدتها كانت سورية الجنسية وهو السبب خلف ظهورها بهذا الشكل.
وبشأن حكم لباس المرأة للون الأبيض في الجنازات، أوضحت دار الإفتاء المصرية، أن الحداد الشرعي للمرأة عند وفاة زوجها يكون بترك الزينة في الثياب، والطيب، والحلي، وما في معناها، وبدوره قد قرر الفقهاء أنه ليس هناك لون مخصصًا للثياب التي تلبسها المرأة المُحِدَّة، وإنما المعتبر في ذلك هو كونه زينة من عدمه؛ فما كان بقصد الزينة مُنِع، وما كان بخلافه فلا يُمنع، والضابط في هذا هو العُرف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيهاب جلال وفاة إيهاب جلال إیهاب جلال
إقرأ أيضاً:
حكايات حسن دنيا مع إيهاب توفيق وكورال التربية الموسيقية.. فيديو
كشف الملحن حسن دنيا عن أنه قدّم العديد من الألحان مجانًا في بداية مشواره الفني، دعماً لعدد من النجوم، ومن بينهم الفنان محمد فؤاد.
وأشار حسن دنيا خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر"المذاع على قناة الحدث اليوم، إلى هناك مرحلة مهمة في حياته المهنية، حيث علّق على صورة تجمعه بفريق الكورال، وكان إلى جانبه الفنان إيهاب توفيق.
وأوضح أنه كان هناك شخص يُدعى "نامق" معروف بالغناء في الماضي، متذكّرًا بعض الأصدقاء الذين شاركوه هذه المرحلة، مثل محسن سيد، وخالد علي، وغيرهم.
وأضاف دنيا أنه التحق بكلية التربية الموسيقية، حيث أراد أن يثقل موهبته بالدراسة الأكاديمية، ليجمع بين الموهبة والعلم وبعد تخرّجه، بدأ مسيرته كمطرب، لكنه في الواقع كان يغني منذ الثمانينيات، بينما بدأ مشواره في التلحين عام 1986.
وأشار إلى أنه قبل خوض تجربة التلحين، قدّم ألبومات غنائية، مثل "قمرة يا قمرة"، وألبوم "مغرم" عام 1999. إلا أن التلحين استطاع أن يجذبه بشدة، حيث وصف نفسه بـ"ملحن الصدفة"، مشيرًا إلى أن الحظ لعب دوره، لكن النجاح لم يكن مجرد ضربة حظ، بل تطلّب جهداً ومثابرة للاستمرار.