العراق يصدر أكثر من 5 ملايين برميل نفط إلى أمريكا خلال الشهر الماضي
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
الاقتصاد نيوز _ بغداد
أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، اليوم الخميس، أن صادرات العراق النفطية لأمريكا بلغت أكثر 5 ملايين برميل خلال شهر آب/أغسطس الماضي.
وقالت الادارة في جدول لها، إن "العراق صدّر من النفط الخام الى امريكا خلال شهر آب/أغسطس الماضي 5.741 ملايين برميل و بمتوسط بلغ 185 ألف برميل يوميا، منخفضا عن شهر تموز/يوليو الذي بلغت الصادرات النفطية العراقية فيه إلى أمريكا 6.
967 ملايين برميل".
وأضافت أن "متوسط صادرات النفط من العراق الى امريكا بلغ 194 ألف برميل يوميا خلال الأسبوع الأول من شهر آب ، فيما كانت تلك الصادرات 166 ألف برميل يوميا في الاسبوع الثاني، وصدّر متوسطا بلغ 153 ألف برميل يوميا في الأسبوع الثالث "، مشيرا الى ان"صادرات الاسبوع الرابع بلغت متوسط 201 ألف برميل يوميا".
وذكرت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أن "العراق جاء بالمرتبة الخامسة في صادراته لأمريكا خلال الشهر الماضي بعد كل من: كندا التي جاءت بالمرتبة الأولى كأكثر دولة مصدرة للنفط لأمريكا تليها المكسيك والسعودية والبرازيل
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار ألف برمیل یومیا ملایین برمیل
إقرأ أيضاً:
أمريكا تقرر إغلاق برنامج مساعدة ضحايا التعذيب وأسر المختفين في العراق التابع للأمم المتحدة
آخر تحديث: 12 مارس 2025 - 12:04 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، يوم الثلاثاء تلقيه إشعارات إنهاء الخدمة من الحكومة الأمريكية لخمسة من مشاريعه، مما أجبره على إغلاق بعض البرامج بما في ذلك “مساعدة ضحايا التعذيب في العراق”.وقالت المتحدثة باسم حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، رافينا شامداساني، لوكالة رويترز،إن “الإشعارات كانت لمشاريع في غينيا الاستوائية والعراق وأوكرانيا وكولومبيا، وكذلك لصندوق للسكان الأصليين، والتي تمولها وكالة التنمية الدولية التابعة للولايات المتحدة”.وأضافت شامداساني: “هناك بعض البلدان التي سيتعين علينا فيها خفض بعض أعمالنا، بما في ذلك كولومبيا، بما في ذلك العراق، وفي أماكن أخرى نحاول إعادة نشر التمويل”.وأشارت إلى أن “برنامج العراق، الذي ساعد ضحايا التعذيب وأسر المختفين، سيتم إغلاقه بالكامل”، دون إعطاء مزيد من التفاصيل.ويخفض الرئيس دونالد ترامب مليارات الدولارات في برامج المساعدات الخارجية على مستوى العالم، كجزء من إصلاح كبير للإنفاق من قبل أكبر مانح للمساعدات في العالم، مع ظهور تفاصيل التخفيضات وآثارها العالمية الآن.ولدى مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة مكاتب وفرق في جميع أنحاء العالم لتوثيق الانتهاكات ومساعدة الأشخاص في الاحتجاز غير القانوني وحماية المدافعين عن حقوق الإنسان.وكانت واشنطن في السابق أكبر مانح لمكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، حيث قدمت ما يقرب من 14٪ من ميزانيته في العام الماضي بالإضافة إلى الرسوم الإلزامية للأمم المتحدة.