استشهاد فلسطينين برصاص الاحتلال بغزة اليوم
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
استشهد فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الخميس، في مخيم الفارعة جنوب مدينة طوباس شمال الضفة الغربية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأفادت مصادر طبية فلسطينية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي فتحت نيرانها بشكل عشوائي على الفلسطينيين أثناء اقتحامها لمخيم الفارعة، وسط حملة اعتقالات ومداهمات واسعة تواصل قوات الاحتلال تنفيذها في مدينة طوباس.
أخبار متعلقة حصاد 24 ساعة.. استشهاد 17 ومجزرتان للاحتلال ضد العائلات الفلسطينيةاستشهاد 5 فلسطينيين في قصف على منزل بقطاع غزة اليوماستشهاد 5 فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على ميدان وسط مدينة غزةفي سياق متصل، أصيبت شابة فلسطينية برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال عملية اقتحام واسعة لمدينة قلقيلية، ترافق ذلك مع حملة اعتقالات ومداهمات واسعة في المدينة. كما أشارت مصادر فلسطينية في غزة, إلى استشهاد فلسطينية وإصابة عدد آخر بجروح مختلفة بينهم حالات خطيرة، في قصف للاحتلال الإسرائيلي، استهدف محيط مدرسة تؤوي مئات النازحين بحي الزيتون جنوب مدينة غزة، ترافق ذلك مع القصف المدفعي والجوي العنيف على شمال مخيمي البريج والنصيرات وإطلاق نار كثيفة تجاه الفلسطينيين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس غزة فلسطيني الاحتلال الإسرائيلي مخيم الفارعة قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
عملية عسكرية للاحتلال بجنين ومغردون: سيهزمون كما هُزموا بغزة
العملية التي أطلق عليها الاحتلال اسم "الجدار الحديدي" جاءت بقرار من المستوى السياسي الإسرائيلي بعد اجتماع "الكابينت" الذي شمل الضفة الغربية ضمن أهداف الحرب.
وفي الساعات الأولى من العملية أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد 6 فلسطينيين وإصابة 5 آخرين.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4الاحتلال يقتحم بلدات بالضفة ويعتقل العشرات غداة اتفاق غزةlist 2 of 47 شهداء وعشرات الإصابات بعملية "الجدار الحديدي" في جنينlist 3 of 4هجوم إسرائيلي واسع على جنين وحماس تدعو للنفيرlist 4 of 4إسرائيل تستعد لتوسيع نشاطها بالضفة وسط حملة اعتقالات وقصف متجددend of listوسبق العملية العسكرية هجوم واسع شنه جيش الاحتلال على بلدة عزون شرقي قلقيلية أسفر عن اعتقال أكثر من 60 فلسطينيا -بينهم أطفال ومسنون- بعد دهم منازل ومساجد ومحال تجارية.
كما رافقت العملية اعتداءات مكثفة من المستوطنين على قريتي جينصافوط والفندق بين نابلس وقلقيلية.
ووصفت حركة الجهاد الإسلامي العملية بأنها "حلقة جديدة من الإبادة التي يشنها الكيان الغاصب ضد شعبنا"، ودعت الفلسطينيين في الضفة إلى التصدي بكل الوسائل المتاحة.
من جانبها، حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية من محاولات الاحتلال تفجير الأوضاع في الضفة الغربية، بهدف تبرير جرائم الإبادة والتهجير ونقلها إلى مدن الضفة تمهيدا لفرض السيطرة عليها.
غضب على مواقع التواصلورصد برنامج "شبكات" (2025/1/21) جانبا من تفاعلات مغردين مع التصعيد الإسرائيلي في الضفة، وجاءت التعليقات معبرة عن الغضب والدعوة للتصدي للاحتلال.
وكتب أرصي "الاحتلال لن ينجح في تنفيذ عدوانه، المقاتلون وأهالي جنين يدعمون بعضهم البعض، المقاومة هناك قوية"، في حين قالت رجاء "الاحتلال المجرم ينفس عن غضبه وحقده في جنين الآن، لأنه لم يحقق شيئا في غزة سوى الذل والمهانة".
إعلانوغرد مهند قائلا "لأهلنا في الضفة الغربية، كونوا يدا واحدة وادعموا جنين كي لا يستفرد بها الاحتلال، جنين اليوم بحاجتكم أكثر من أي وقت مضى".
وعبرت ليبرتي عن استيائها بقولها "كانوا يدّعون أنهم يقتلون الفلسطينيين داخل غزة بسبب عملية طوفان الأقصى البطولية، الآن يقوم الصهاينة القتلة الحاقدون بقتل الفلسطينيين في جنين".
وفي ظل هذه التطورات يتخوف الفلسطينيون من أن تكون عملية "الجدار الحديدي" مقدمة لمزيد من التصعيد والمآسي، في وقت يدعو فيه مغردون ومنظمات حقوقية المجتمع الدولي إلى التدخل لوقف انتهاكات الاحتلال وحماية المدنيين.
21/1/2025