القومي للمرأة يهنئ دينا الصيرفي لتعيينها مساعدة لوزيرة التضامن الاجتماعي
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أشاد المجلس القومي للمرأة بقرار الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي بتعيين دينا عمر الصيرفى مساعدة لوزيرة التضامن الاجتماعي للتعاون الدولى والعلاقات والاتفاقات الدولية ، وذلك في إطار تنظيم العمل في الوزارة بصورة أفضل خلال الفترة المقبلة، والاستعانة بالكفاءات المتميزة من الشباب ذوي الخبرة؛ تحقيقا لأفضل مستويات العمل والانجاز .
وعبر المجلس بالغ فخره وسعادته بهذا القرار الذى يؤكد حرص الدكتورة مايا مرسي على استكمال جهودها الحثيثة لدعم وتمكين المرأة والشباب من الوصول إلى المواقع القيادية، ويعد امتداد لجهود الدولة المصرية لتمكين المرأة.
وتقدم المجلس القومي للمرأة بخالص التهاني الى دينا عمر الصيرفي لتقلدها هذا المنصب الهام ، ويؤكد انه منصب مستحق لقيادة شابة حققت العديد من الجهود والانجازات خلال مسيرتها المهنية ، ويأتى هذا المنصب أيضًا تقديرا لخبرتها بهذا الملف ، ويتمنى لها النجاح والتوفيق فى مهام منصبها الجديد وفى مسيرتها المهنية.
تجدر الإشارة الى أن الأستاذة دينا الصيرفي واحدة من القيادات الشابة بالمجلس القومى للمرأة، وعملت على العديد من الملفات الدولية الهامة لعل أبرزها المشاركة في اعداد تقرير مصر حول التقدم المحرز فى تنفيذ مواد اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة " سيداو" ، وورقة السياسات الخاصة بالمرأة في ظل جائحة كورونا، وطرح مصر الدولى حول المرأة وتغير المناخ، وملف إنجازات ومكتسبات المرأة المصرية، وغيرها العديد من الملفات المحلية والدولية الهامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القومي للمرأة مساعدة وزيرة التضامن الاجتماعي وزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة مايا مرسى القومی للمرأة
إقرأ أيضاً:
فتاوى الحج.. هل يجوز للمرأة ارتداء غير الأبيض؟
أكدت هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أنه لا يوجد لون محدد أو زي موحد تلتزم به المرأة أثناء أداء الطواف في الحج أو العمرة، ولكن يشترط في لباسها أن يتفق مع الضوابط الشرعية للزي الإسلامي.
وقالت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه لا يُشترط أن ترتدي المرأة أبيض أو أسود بالتحديد، وإن كان هناك من يستحب الأبيض، إلا أن ارتداء الأسود أو أي لون آخر لا حرج فيه ما دام اللباس يحقق الشروط الشرعية.
وأوضحت أن هذه الشروط تشمل أن يكون اللباس ساترًا، فضفاضًا، لا يشف ولا يصف ما تحته، وألا يكون زينة في نفسه حتى لا يلفت الأنظار، لأن المرأة في الطواف تؤدي شعيرة عظيمة تتطلب الخشوع والتواضع.
وأضافت: نحن ذاهبون للحج لا لعرض الأزياء، ولا للتفاخر بملابس مطرزة أو مزركشة، من حقك أن تكوني نظيفة ومرتبة، لكن دون مبالغة أو تميز عن الآخرين، نحن في عبادة، والغاية هي التذلل إلى الله وليس التفاخر بالمظهر.
وأشارت إبراهيم إلى أن الرجال في الحج يرتدون إزارًا ورداءً موحدًا، كما علّمهم النبي ﷺ، وذلك لإزالة الفوارق الطبقية والمظهرية بينهم، فلا يظهر فيهم الغني من الفقير.
وتابعت: هذا المبدأ يجب أن يُراعى أيضًا عند النساء، فليس من المناسب أن ترتدي المرأة ما يدل على التفاخر أو التميز المظهري وهي تؤدي فريضة الحج.
اقرأ أيضاًفتاوى الحج والنذور في محاضرة دينية لخريجي الأزهر بالغربية
أيهما أولى بالحج الأم أم الزوجة؟.. أمين الفتوى يوضح