حركة تكليفات جديدة لقيادات «البترول».. «المغوري» لـ جابكو
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أصدر المهندس المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية، حركة تكليفات وتنقلات لبعض قيادات ورؤساء شركات قطاع البترول، بهدف دعم المواقع البترولية بالكفاءات اللازمة لتحقيق الأهداف المستقبلية وتبادل الخبرات اللازمة.
وشملت الحركة التالي أسماءهم:
حركة تنقلات في «الإسكان»المهندس عبدالوهاب المغوري عبد الحميد ربيع - رئيسا لمجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة بترول خليج السويس (جابكو).
المهندس إسحاق سعد إسحاق عطية - رئيسا لمجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة بتروجلف مصر.
كما أصدر وزير الإسكان، قرارا بتكليف المهندس صلاح الدين السيد عبدالكريم عوض – رئيسا تنفيذيا للهيئة المصرية العامة للبترول، وجاء ذلك في إطار اهتمام وزارة البترول والثروة المعدنية بتعزيز دور السلامة والصحة المهنية كركن أصيل في استراتيجية قطاع البترول ولما تمثله من قاسم مشترك في عناصر منظومة العمل والإنتاج.
تكليف «البطل» بأعمال وكيل أول الوزارةوفي ضوء حرص قطاع البترول على ترسيخ ثقافة السلامة بمختلف مواقع العمل، والتطوير المستمر لأنظمة وسياسات السلامة والصحة المهنية لضمان توفير بيئة عمل آمنة وزيادة معدلات الإنتاج ضمن رؤية الدولة لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، أصدر وزير البترول والثروة المعدنية قرارا بتكليف الجيولوجي علاء عبدالفتاح قاسم البطل – للقيام بأعمال وظيفة وكيل أول الوزارة مع إشرافه على البيئة والسلامة والصحة المهنية وكفاءه الطاقة والمناخ بالوزارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البترول وزارة البترول وزير البترول الهيئة العامة للبترول
إقرأ أيضاً:
الإضراب الوطني في طنجة يشل الحركة بمرافق المالية والصحة والتعليم والقطاع الخاص
عرفت القطاعات الحيوية بمدينة طنجة يومه الأربعاء شللا شبه تام، من خلال الإضراب الوطني العام الذي دعت إليه النقابات الخمس، حيث بلغت نسبة المشاركة أرقاما متفاوتة، احتجاجا على تمرير الحكومة لمشروع قانون الإضراب، الذي وصفته المركزيات النقابية بـ”المجحف”، إلى جانب التدهور المستمر في القدرة الشرائية للمواطنين.
وعلم « اليوم 24 » من مصادر نقابية بأن نسبة الإضراب في اليوم الأول في قطاع التعليم العمومي بعاصمة البوغاز وصلت إلى 80 في المائة، ما تسبب في شلل شبه كلي بالمؤسسات التعليمية العمومية، حيث اضطر عدد من التلاميذ للعودة إلى منازلهم بعد أن وجدوا الأقسام فارغة. فيما سجل قطاع المالية والخزينة وبريد بنك أعلى نسبة في الإضراب بنسبة 100 في المائة.
أما في قطاع الصحة، فالوضع لم يكن أقل حدة، حيث فاقت نسبة الإضراب 80 في المائة، مع تسجيل إغلاق كامل لـ 19 مركزا صحيا، فيما لم يتجاوز عدد الأطر الصحية غير المضربة بمراكز أخرى إطارا واحدا إلى 3 أطر في أغلب الحالات.
ومن جانبها فالأطر الصحية بالمستشفى الجامعي محمد السادس انخرطت في تنفيذ الإضراب الوطني، حيث بلغت نسبة الإضراب 80 في المائة، بينما بلغت النسبة التقريبية 70 في المائة بمستشفى محمد الخامس، و65 في المائة بمستشفى محمد السادس.
كما شارك عمال « رونو طنجة » في اليوم الأول من الإضراب الوطني على مستوى القطاع الخاص، حيث توقفت عجلة الإنتاج بالكامل في كل من مصنع “رونو” و”أمانور” التابعة لشركة « أمانديس » المفوض لها تدبير قطاع الماء والكهرباء بالشمال، حيث وصلت نسبة الإضراب إلى 100 في المائة.
يذكر بأن مجلس النواب صادق في جلسة تشريعية اليوم الأربعاء، بالأغلبية، على مشروع القانون التنظيمي رقم 97.15 بتحديد شروط وكيفيات ممارسة حق الإضراب، وذلك في إطار قراءة ثانية، حيث حظي مشروع القانون بموافقة 84 نائبا، فيما عارضه 20 آخرون دون تسجيل أي امتناع عن التصويت.
وفي ما يخص أبرز المستجدات والتعديلات الجوهرية التي طرأت على هذا المشروع، حسب معطيات لوزارة الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات: فقد عرفت المادة الأولى من هذا القانون، والتي تم التصويت عليها بالإجماع، تطويرا كبيرا نزولا عند رغبة النقابات، ويتمثل أهم حكم تمت إضافته: « في حالة التنازع في التشريعات الجاري بها العمل تعطى الأفضلية للمقتضيات التي تكون في صالح الشغيلة والنقابات »، وهو تعديل جاءت به الحكومة في الجلسة العامة يوم أمس.
كلمات دلالية الإضراب الوطني في طنجة التعليم والقطاع الخاص قانون الاضراب مجلس النواب مرافق المالية والصحة مشروع قانون الإضراب