طاقم مركبة “سويوز” المأهولة الروسية ينتقل إلى محطة الفضاء الدولية
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
روسيا – أفادت مؤسسة “روس كوسموس” الفضائية الروسية بأن الرائدين الروسيين إيفان فاغنر وأليكسي أوفتشينين وكذلك رائد “ناسا” دونالد بيتيت انتقلوا إلى محطة الفضاء الدولية.
وذلك بعد أن التحمت المركبة الفضائية الساعة 22.33 يوم 11 سبتمبر بتوقيت موسكو مع وحدة “راسفيت” الروسية التابعة لمحطة الفضاء الدولية.
واستقبلهم على متن المحطة رواد الفضاء الروس أوليغ كونونينكو ونيقولاي تشوب وألكسندر غريبيونكين، ورواد “ناسا” ترايسي دايسن ومايكل بارات وماتيو دومينيك وجانت أبس وكذلك سونيتا ويليامس وباري ويلمور اللذان وصلا المحطة على متن مركبة “ستارلاينر” التابعة لشركة “بوينغ”
يذكر أن صاروخ “سويوز -2.
وستستغرق بعثة الرائدين الروسيين نحو نصف السنة، وسينفذان خلالها 42 تجربة علمية ستُجرى 3 تجارب منها لأول مرة. وعلاوة على ذلك فإنهما سيخرجان إلى الفضاء المكشوف.
المصدر: تاس
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
“التعاون الإسلامي” ترحب بقرار الأمم المتحدة طلب فتوى من “العدل الدولية” تجاه انتهاكات إسرائيل
رحبت منظمة التعاون الإسلامي بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة “طلب فتوى من محكمة العدل الدولية بشأن التزامات إسرائيل فيما يتعلق بوجود أنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة”، مثمنة جهود مملكة النرويج وجميع الدول التي شاركت في رعاية ودعم مشروع القرار.
وأكدت المنظمة أن جميع خطط وتدابير الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك التشريعات التي تؤثر في وجود وعمليات وحصانات الأمم المتحدة وكياناتها وهيئاتها، بما فيها وكالة الأونروا والمنظمات الدولية الأخرى والدول الثالثة في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، تشكل انتهاكًا لميثاق الأمم المتحدة وقراراتها ذات الصلة، ومن شأنها أن تحرم الشعب الفلسطيني من المساعدات الأساسية، وتفاقم الأزمة الإنسانية التي يعاني منها.
كما رحبت المنظمة بتبني الجمعية العامة قرارًا حول “السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، وللسكان العرب في الجولان السوري المحتل على مواردهم الطبيعية”، داعية جميع الدول والمنظمات الدولية، منها الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها، إلى ضرورة العمل على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، وتمكين الشعب الفلسطيني من ممارسة حقوقه المشروعة، بما فيها حقه في تقرير المصير، وإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشريف.