انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الأول لكلية طب الأسنان بجامعة أسيوط نوفمبر المقبل
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
تشهد جامعة أسيوط، تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس الجامعة فعاليات المؤتمر الدولي الأول لكلية طب الأسنان، والمقرر انعقاده يومي 9 و 10 نوفمبر المقبل تحت إشراف الدكتورة صفاء مرزوق تهامي عميد كلية طب الأسنان ورئيس المؤتمر
وأشار الدكتور أحمد المنشاوي؛ إلى أن المؤتمر يسلط الضوء على مستجدات طب الأسنان الترميمي والجراحي، والتطورات العلاجية والتقنيات الحديثة في مجال طب الفم والأسنان، مؤكدًا أن المؤتمر فرصة للمتخصصين؛ في مجال طب الأسنان؛ لزيادة المعارف والخبرات المهنية والبحثية، وتبادل الخبرات في استخدامات التقنيات المتقدمة، إلي جانب؛ توفير فرصة للنمو العلمي، والعملي لطلاب طب الأسنان، وأطباء المستقبل المشاركين في المؤتمر.
وأفادت الدكتورة صفاء تهامي، أن المؤتمر يهدف إلي تبادل الخبرات بين الباحثين، والمتخصصين من مختلف الجامعات، وتطوير القدرات العلمية، والبحثية والأكاديمية؛ للباحثين وأعضاء هيئة التدريس وفق المستجدات في الأبحاث المحلية والعالمية، لافتةً أن المؤتمر يناقش المستجدات في تخصصات طب الأسنان المتنوعة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط ألبا الباحث الباحثين الترميم التطور التطورات التقني التقنيات التقنيات الحديثة التقنيات المتقدمة البح البحث البحثي الأسنان الاول الب التدريس الجام الجامع الجامعات الجامعة الجر إشراف الـ ألا الجراح
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات «الشارقة للشعر النبطي» 3 فبراير المقبل
الشارقة (الاتحاد)
تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، تنطلق يوم الاثنين المقبل، فعاليات الدورة التاسعة عشرة من مهرجان الشارقة للشعر النبطي، الذي تنظمه دائرة الثقافة في الشارقة، على مدى 8 أيام خلال الفترة من 3 إلى 10 من الشهر المقبل، بمشاركة أكثر من 60 شاعراً وشاعرة وناقداً وإعلامياً يمثلون الدول العربية.
وقال عبدالله بن محمد العويس، رئيس دائرة الثقافة: «شكّل مهرجان الشارقة للشعر النبطي، على مدى دوراته المتعاقبة حدثاً شعرياً لافتاً، ورسّخ حضور القصيدة النبطية وفق مرجعيتها الأصيلة، ويأتي هذا الحضور المميز للمهرجان، والعناية بالكلمة النبطية، مستنداً إلى رؤية صاحب السمو حاكم الشارقة، في أهمية الشعر النبطي والدور البارز الذي يمثّله على المستوى الثقافي والإنساني والمجتمعي».
ولفت العويس إلى أن هذا الاهتمام يتمثّل في كون المهرجان أصبح منصة مهمة للشعراء من كافة أنحاء الدول العربية، مؤكداً أن مبادرة سموّه بإصدار مجلة الحيرة من الشارقة التي تُعنى بالشعر النبطي، وتُفرد مجالاً واسعاً أمام الشعراء لنشر القصائد والموضوعات التي تتصل بالشعر النبطي، تمثّل مساحة إبداعية جديدة لمزيد من العطاء الشعري، وتعزّز أصالة الشعر ودوره البارز في المجتمعات.
وأضاف العويس «لمهرجان الشارقة للشعر النبطي جمهور كثيف يتابع الأمسيات التي يقرأ خلالها مجموعة من المبدعين أصحاب الاتجاهات الشعرية المتنوعة، ما يؤشر إلى الثقافة الشعرية التي تكوّنت على مدى سنوات المهرجان، الأمر الذي يؤكد، مرة ثانية، أهمية الشعر النبطي، شعر المكان والزمان، منطلقاً من المفردة الأصيلة، إلى قصيدة لها وزنها، وبحرها، ومجازاتها، وموسيقاها، وصورها التي توثّق التاريخ».
وأبرز العويس أن مهرجان الشارقة للشعر النبطي دأب منذ انطلاقه على تكريم رواد الشعر النبطي من المبدعين الإماراتيين، مؤكداً أن التكريم يمثّل جانباً مهماً في مسيرة الشعراء مما شكّل دافعاً لمبدعي الشعر النبطي، مشيراً إلى أن الدورة الحالية من المهرجان ستكرّم الشاعر زعل بن عبيد بن سرحان الغفلي، والشاعر عوض بن راشد بالسبع الكتبي.
وحول تفاصيل المهرجان، قال رئيس دائرة الثقافة: «إن الدورة التاسعة عشرة ستقدّم مجموعة من الفعاليات التي تقوم على التنوّع والتميز، حيث ستقام 9 أمسيات شعرية، منها جلسة شعرية مخصصة لشاعرات من الوطن العربي، وندوة تناقش المسيرة الأدبية للشاعرين المكرّمَيْن، في حين سينتقل المهرجان إلى الذيد وكلباء في مشهد يعكس تنوعاً مكانياً، حيث سيتعرف المشاركون على الطابع الثقافي والتراثي والتاريخي للمدينتين».