اليوم.. حنان ماضي تحيي حفلًا غنائيًا في ساقية الصاوي
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
تستعد الفنانة حنان ماضي لإحياء حفلًا غنائيًا اليوم الخميس في ساقية الصاوي، ومن المقرر أن تقدم خلاله مجموعة من أغانيها المميزة.
معلومات عن حنان ماضي
هي مطربة مصرية، اكتشفها الموسيقار عمر خيرت وزوجها السابق الموسيقار ياسر عبد الرحمن بعد أن كانت عازفين كمان في فرقته، شكلت ثنائيًا ناجحًا مع عبد الرحمن، ولمعت خلال فترة التسعينات، وقدمت عدة ألبومات ناجحة مثل" عصفور المطر، ليلة عشق، إحساس، شباك قديم" كما قدمت أغنية تترات عدة مسلسلات مثل " الوصية ١٩٩٠، المال والبنون ١٩٩٣، قصة الأمس ٢٠٠٨، غيرها.
وفي سياق آخر، أحيت الفنانة حنان ماضي حفل غنائي على مسرح أوبرا دمنهور وفرقتها بنخبة من أشهر أغنياتها بالإضافة إلى تترات المسلسلات التى أرتبطت بأذهان ووجدان الجمهور منذ التسعينيات وحتى الآن منها " شباك قديم، شدى الضفاير، ليلة عشق، عدى الهوا، امتى الكلام يبتدى،عصفور، غناك يا بحر، وانت بعيد، كان وكان، اللقاء الثانى، المال والبنون وقصة الأمس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حنان ماضي ساقية الصاوي مسرح اوبرا دمنهور حنان ماضی
إقرأ أيضاً:
غدًا.. محمود التهامي يُحيي أمسية إنشادية بساقية الصاوي
يستعد المنشد محمود التهامي لإحياء حفل إنشادي مميز غدًا الجمعة 2 مايو، في قاعة الحكمة بساقية الصاوي، وذلك في تمام الساعة الثامنة مساءًا، ومن المنتظر أن يقدّم خلال الحفل باقة من أبرز قصائده وأعماله الروحية، من بينها: “قمر سيدنا النبي”، “صعايدة يا رسول الله”، و”ياهو”، وسط أجواء روحانية يتوق إليها جمهوره العاشق للإنشاد الديني الأصيل.
ويُعد الشيخ محمود التهامي واحدًا من أبرز رموز الإنشاد المعاصر، فقد نشأ في بيئة فنية متجذرة بتأثير والده، المنشد الكبير ياسين التهامي، وواصل مشواره بثبات بعد أن تخرّج في كلية التربية قسم اللغة العربية، وتعمّق في دراسة الموسيقى بالكونسرفتوار، ليجمع بين عمق النصوص الدينية وأصالة الأداء الموسيقي.
أطلق التهامي أول مهرجان للإنشاد الديني في مصر، إلى جانب مهرجان شباب الإنشاد الأول، كما يشغل حاليًا منصب نقيب المنشدين والمبتهلين، ويقود من خلال عمله النقابي مدرسة متخصصة لتعليم فنون التجويد والإنشاد والمقامات الموسيقية والصولفيج، ساعيًا لاكتشاف ودعم المواهب الجديدة في مصر والعالم العربي.
وقدّم التهامي على مدار مسيرته ما يقرب من 250 قصيدة إنشادية، واستطاع عبر فهمه للموسيقى إدخال مقامات وإيقاعات جديدة إلى عالم الإنشاد، ليجدد فيه دون أن يفقد روحه الأصيلة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا