"كنت هبقى ست منحرفة"| أسئلة محرجة من أبلة فاهيتا لـ عمرو وأحمد سعد والإجابة صادمة.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
حلت الدمية أبلة فاهيتا، ضيفة برنامج "بيت السعد" الذي يقدمه النجمان الشقيقان عمرو سعد وأحمد سعد، عبر قناة mbc ومنصة شاهد الإلكترونية.
سؤال محرج من أبلة فاهيتا لـ عمرو وأحمد سعدوجهت أبلة فاهيتا، خلال الحلقة سؤالا محرجا للفنان عمرو سعد وأحمد سعد، وهو: "لو كنتم ستات كانت شخصيتكم هتبقى نوعها ايه".
ليرد أحمد سعد، قائلًا: "كنت هبقى ست منحرفة لأني ما بحبش ابقى ملك حد"، بينما قال عمرو : "لأن أنا أحب شوق ولا تدوق".
كما سألت أبلة فاهيتا، أحمد سعد، : "لو انت ست يا أحمودي وراجل ضربك بالقلم هتعمل ايه"، ليرد عليها قائلًا: "هعيط طبعا".
وتوجه أبلة فاهيتا سؤالًا آخر لـ عمرو سعد، قائلة: "لو انت ست وجوزك خانك هتعمل ايه"، ليرد عليها قائلًا: "هسامحه طبعا".
موعد برنامج بيت السعدويعرض برنامج "بيت السعد" عبر شاشة MBC، يومي الأربع والسبت من كل أسبوع ويقدمه النجمان الشقيقان أحمد سعد وعمرو سعد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أبلة فاهيتا أحمد سعد عمرو سعد برنامج بيت السعد موعد برنامج بيت السعد بيت السعد أبلة فاهیتا وأحمد سعد عمرو سعد
إقرأ أيضاً:
الفيتوري: آن أوان إلغاء وزارة الخارجية الليبية
قال فيصل الفيتوري، السياسي الليبي، إنه لم يعد مقبولاً أن تستمر ليبيا في إدارة علاقاتها الخارجية بمنطق المحاصصة والمجاملة، ولا أن تبقي على جهاز دبلوماسي مترهل يعكس الخلل أكثر مما يخدم السيادة.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “آن أوان إلغاء الخارجية الليبية وبناء دبلوماسية سيادية عمودية تنطلق من واشنطن بحجم صغير وتأثير كبير، دبلوماسية تفتح الأسواق وتنتج النفوذ لا تستهلك الدولة بالمحاصصة والرمزية”.
وتابع قائلًا “الدبلوماسية الحديثة لم تعد تُقاس بعدد السفارات ولا بعدد الموفدين، بل بقدرتها على خلق النفوذ، وفتح الأسواق، واستقطاب الاستثمارات، وتحقيق منافع اقتصادية ملموسة تعزز من مكانة الدولة وتكرّس سيادتها.”
وواصل قائلًا “ليبيا الجديدة مطالبة اليوم بقرار جريء يعيد رسم خارطتها الدبلوماسية بالكامل، يبدأ بإلغاء وزارة الخارجية بصيغتها الحالية التي تحوّلت إلى عبء سياسي ومالي، وتسريح كافة البعثات التي فشلت في تحقيق أي عائد حقيقي، والإبقاء فقط على بعثة صغيرة وفعالة في واشنطن، حيث تتقاطع خيوط السياسة العمودية ومراكز اتخاذ القرار الدولي”.
واعتبر أن ليبيا لا تحتاج إلى حضور بروتوكولي حول العالم، بل إلى نفوذ مركّز يعيد تموضعها كلاعب إقليمي ودولي، مستفيد من موقعه الجغرافي الفريد، وقادر على تحويل الدبلوماسية إلى أداة اقتصادية ذكية، تفتح آفاق التنمية وتبني الشراكات لا الأزمات. هذه ليست دعوة إلى الانكماش، بل إلى الاحتراف، ليست انسحاباً من العالم، بل عودة قوية إليه بمنطق المصالح لا المجاملات، وبأدوات الكفاءة لا الترضيات.