كشف الفنان كريم عفيفي، عن أعماله ورأي الجمهور فيها موضحا أنه لا يهتم بالمقارنات بين الأعمال وما يهمه فقط هو رأي الجمهور.
 

كريم عفيفي:مبفكرش في المقارنة تمامًا، أنا عارف اللي عندي وعارف أنا أقدر أقدم إيه
 

وقال كريم عفيفي، في تصريحات تلفزيونية:" الحمد لله بيبقى عندي حالة رضا من عند ربنا على كل حاجة، وأنا مبفكرش في المقارنة تمامًا، أنا عارف اللي عندي وعارف أنا أقدر أقدم إيه".

 

 

كريم عفيفي:مبحبش أدخل في صراعات ومناوشات حتى لو على السوشيال ميديا
 

وأضاف:"أنا بحب أشتغل وبس، ومبحبش أدخل في صراعات ومناوشات حتى لو على السوشيال ميديا، بشتغل عملت حاجة حلوة الناس بتقول حلوة، لو عملت حاجة وحشها الناس بتقول مكنتش قد كده، ببقى عارف أنا فين وماشي إزاي وإيه الخطوة اللي جاية ودي أهم حاجة".



 

كريم عفيفي يشعل الأجواء في مطرح مطروح

وفي سياق منفصل، نجح الفنان كريم عفيفي خطف الانظار من خلال مطرح مطروح، كما يعرض حاليًا للفنان كريم عفيفي في دور العرض السينمائي فيلم مطرح مطروح. 

 

تعرف على أحداث فيلم مطرح مطروح

وتدور أحداث الفيلم خلال فترة الأربعينات في مصر، حيث تتسبب الصدفة في تعرض موظف مصري وعائلته للخطر في أثناء نشوب حرب ما، وسرعان ما يحدث صراع بين الأسرة وقوات الجنود الأجنبية.

أبطال فيلم مطرح مطروح
 

شارك في بطولة فيلم مطرح مطروح، عدد كبير من نجوم الوسط الفني، وأبرزهم: الفنان محمود حميدة، الفنان كريم عفيفي، ليلى أحمد زاهر، شيماء سيف، سامي مغاوري، محمد السعدني، والعمل من تأليف محمد عز، وإخراج وائل إحسان.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كريم عفيفي إيرادات فيلم مطرح مطروح

إقرأ أيضاً:

تحليل غربي: الصراع في اليمن متجذر بعمق في صراعات القوة الإقليمية ودعوات الانتقالي تضاعف تعقيد الحل (ترجمة خاصة)

قال تحليل غربي إن مشهد الصراع في اليمن متجذر بعمق في صراعات القوة الإقليمية، وهو ما أصبح واضحا بشكل خاص منذ سيطرة التمرد الحوثي على العاصمة صنعاء في عام 2014.

 

وبحسب التحليل الذي نشرته صحيفة " jurist news" المهتمة بالقانون وترجم أبرز مضمونه "الموقع بوست" فإن التدخل اللاحق بقيادة السعودية أدى إلى تحويل الصراع إلى ساحة معركة بالوكالة بين المملكة وإيران، مما زاد من تعقيد جهود السلام.

 

وأضاف أن "الأزمة التي اجتاحت اليمن تنبع من حرب أهلية مطولة، تفاقمت بسبب الاضطرابات الاقتصادية التي دفعت دولة ضعيفة بالفعل إلى مزيد من اليأس".

 

وأكد أن الحصار البحري الذي فرضته السعودية أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية، حيث تواجه شرائح كبيرة من السكان انعدام الأمن الغذائي الشديد والوصول المحدود إلى الخدمات الصحية.

 

وأضاف "لقد تفاقم هذا الوضع بسبب عدم الاستقرار الاقتصادي، وخاصة من خلال الانخفاض الحاد في قيمة العملة اليمنية، مما أدى إلى اضطرابات اجتماعية واقتصادية واسعة النطاق.

 

وأشار إلى أن تورط الولايات المتحدة، في المقام الأول من خلال عمليات مكافحة الإرهاب ضد تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية وتنظيم الدولة الإسلامية، يؤكد على مصلحتها الراسخة في استقرار اليمن.

 

وتابع "ومع ذلك، وعلى الرغم من هذه الجهود، تعمقت الأزمات الإنسانية والأمنية، مما يسلط الضوء على الحاجة الملحة إلى تدخلات دبلوماسية وميدانية أكثر فعالية".

 

وطبقا للتحليل فإن "الآمال المعلقة على المشاركات الدبلوماسية الأخيرة، مثل المحادثات السعودية الإيرانية التي توسطت فيها الصين، تشير إلى أن الإجماع الإقليمي قد يوفر الزخم اللازم لحل الصراع المتعدد الأوجه في اليمن، إلى جانب غياب خطوات ملموسة، قد تظل هذه الغزوات الدبلوماسية مجرد نوبة أخرى من التفاؤل غير المحقق".

 

وبشأن تصعيد الحوثيين في البحر الأحمر تابعت الصحيفة "في ظل هذه الخلفية، تستمر التوترات في التراكم على طول الخطوط الأمامية اليمنية، مع تزايد الأنشطة العسكرية مع تكثيف الاستعدادات للصراع المحتمل. وعلى الرغم من الطبيعة المحدودة نسبيا للعنف مقارنة بمستويات الهدنة قبل عام 2022، فقد أبرزت التصعيدات الأخيرة تقلبات الوضع وإمكانية العودة الكاملة إلى الحرب، مما دفع إلى دعوات عاجلة لإيجاد حلول".

 

وأوضح التحليل أن التحديات الإنسانية والاقتصادية التي تفاقمت بسبب الصراع تزيد من تفاقم أزمات اليمن، وبالتالي فإن الوضع في اليمن يسلط الضوء على التحديات المتعددة الأوجه ــ تصاعد التوترات العسكرية، وعدم الاستقرار الإقليمي، والأزمات الإنسانية، والصعوبات الاقتصادية.

 

ويرى أن الصراع المستمر في اليمن بعض تداعياته الأكثر كثافة حول الديناميكيات المتغيرة بين القوى المحلية والإقليمية. وعلى الرغم من انخفاض الأعمال العدائية المباشرة بين المتمردين الحوثيين والتحالف السعودي، إلا أن التوترات تظل مرتفعة بسبب الهجمات الحوثية المتكررة على طرق الشحن في البحر الأحمر، وهي الاستجابة التي تحركها في المقام الأول أعمال العنف المتصاعدة بين إسرائيل وحماس.

 

وزاد "إن محاولات الحوار التي تيسرها عمليات التطبيع بين السعودية وإيران، تقدم بعض الأمل ولكنها لم تحقق سوى القليل من التقدم الملموس، ومع تعثر المفاوضات، أدى العنف المتقطع إلى تعقيد آفاق السلام، ويتفاقم ذلك بسبب دعوات المجلس الانتقالي الجنوبي (المدعوم إماراتيا) لإنشاء دولة جنوب يمنية مستقلة، مما يضيف طبقة أخرى من التعقيد إلى حالة المفاوضات الهشة بالفعل".


مقالات مشابهة

  • صراعات الأجنحة تدفع عبدالملك الحوثي لتجاهل التغييرات الجذرية .. خطاب الفشل الجذري
  • محمد كيلاني يرد على متابع «قاله إنت شبه كريم فهمي»: «احنا اخوات»
  • جميل عفيفي: "تكافل وكرامة" تشارك الحكومة في تحسين مستوى المواطن
  • عارف: سباعية ولا أحلى في شباك الوحدة وعودة بنزيما إلى حالته الطبيعية
  • فيلم نزول الملائكة.. محاربو السلام صراعات تخلط التاريخ بالميثولوجيا والفانتازيا
  • عبدالناصر زيدان: "إعلاميين الزمالك بيشتموني عشان ياكلوا عيش ومش عارف إيه السبب"
  • تحليل غربي: الصراع في اليمن متجذر بعمق في صراعات القوة الإقليمية ودعوات الانتقالي تضاعف تعقيد الحل (ترجمة خاصة)
  • بكلمات مؤثرة.. محمد رياض يودع "ناهد رشدي" شقيقته في مسلسل لن أعيش في جلباب أبي
  • أحمد فهمي يكشف عن موقف طريق له بسبب تشابه اسمه مع فهمي الممثل
  • "عشان معملش حاجة غلط".. أحمد فهمي يكشف عن سباب زواجه في سن صغير