كشف الفنان كريم عفيفي، عن أعماله ورأي الجمهور فيها موضحا أنه لا يهتم بالمقارنات بين الأعمال وما يهمه فقط هو رأي الجمهور.
 

كريم عفيفي:مبفكرش في المقارنة تمامًا، أنا عارف اللي عندي وعارف أنا أقدر أقدم إيه
 

وقال كريم عفيفي، في تصريحات تلفزيونية:" الحمد لله بيبقى عندي حالة رضا من عند ربنا على كل حاجة، وأنا مبفكرش في المقارنة تمامًا، أنا عارف اللي عندي وعارف أنا أقدر أقدم إيه".

 

 

كريم عفيفي:مبحبش أدخل في صراعات ومناوشات حتى لو على السوشيال ميديا
 

وأضاف:"أنا بحب أشتغل وبس، ومبحبش أدخل في صراعات ومناوشات حتى لو على السوشيال ميديا، بشتغل عملت حاجة حلوة الناس بتقول حلوة، لو عملت حاجة وحشها الناس بتقول مكنتش قد كده، ببقى عارف أنا فين وماشي إزاي وإيه الخطوة اللي جاية ودي أهم حاجة".



 

كريم عفيفي يشعل الأجواء في مطرح مطروح

وفي سياق منفصل، نجح الفنان كريم عفيفي خطف الانظار من خلال مطرح مطروح، كما يعرض حاليًا للفنان كريم عفيفي في دور العرض السينمائي فيلم مطرح مطروح. 

 

تعرف على أحداث فيلم مطرح مطروح

وتدور أحداث الفيلم خلال فترة الأربعينات في مصر، حيث تتسبب الصدفة في تعرض موظف مصري وعائلته للخطر في أثناء نشوب حرب ما، وسرعان ما يحدث صراع بين الأسرة وقوات الجنود الأجنبية.

أبطال فيلم مطرح مطروح
 

شارك في بطولة فيلم مطرح مطروح، عدد كبير من نجوم الوسط الفني، وأبرزهم: الفنان محمود حميدة، الفنان كريم عفيفي، ليلى أحمد زاهر، شيماء سيف، سامي مغاوري، محمد السعدني، والعمل من تأليف محمد عز، وإخراج وائل إحسان.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كريم عفيفي إيرادات فيلم مطرح مطروح

إقرأ أيضاً:

رمضان في مصر حاجة تانية.. حكمة المنصور قلاوون الذي غيّر تاريخ مصر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مع قدوم شهر رمضان الكريم، يتوجه الكثيرون في القاهرة لزيارة الأماكن التاريخية العريقة التي تحمل بين طياتها عبق التاريخ وتروي لنا قصصًا عن حضارة قديمة، من أبرز هذه الأماكن شارع المعز لدين الله الفاطمي، الذي يعد من أقدم الشوارع في العاصمة المصرية، ويضم العديد من المعالم الأثرية التي شهدت على مرور العصور، وفي هذا الشارع، يقع قصر المنصور قلاوون، أحد أبرز معالم العصر المملوكي، والذي لا يزال حتى اليوم نقطة جذب للزوار، خاصة في رمضان حيث يعج الشارع بالحركة والاحتفالات،  فالناس يتجمعون لزيارة معالمه التاريخية، والتعرف على جزء من تاريخ مصر المملوكي، الذي ظل حيًا على مر العصور.

في هذا الإطار، تصبح قصة المنصور قلاوون أكثر قربًا وواقعية في ذهننا اليوم، حيث نجد في مكانه هذا الذي يقبع في قلب القاهرة، رمزًا للقوةو الحكمة والاستقرار في وقت كانت البلاد تمر فيه بتحديات مشابهة لما نعيشه اليوم، فكما كان قلاوون يسعى لتحقيق استقرار في زمنه، نجد أن الأماكن التي تحمل اسمه لا تزال تحاكي تاريخًا عظيمًا له دروسًا ملهمة لنا في الزمن المعاصر.

في أوائل القرن الثالث عشر، كانت مصر تمر بمرحلة من الاضطرابات السياسية والعسكرية بعد أن تفرقت القوى في الدولة المملوكية،  وكان المماليك يحكمون البلاد في ظل تحديات متعددة، سواء من المغول في الشرق أو الصليبيين في الغرب، وفي وسط هذه الفوضى، ظهر المنصور قلاوون كأحد أبرز القادة الذين استطاعوا أن يجلبوا الاستقرار للمماليك ويحققوا نجاحات كبيرة على الساحة السياسية والعسكرية.

وُلِد المنصور قلاوون في بداية القرن الثالث عشر في أسرة مملوكية من أصل تركي، رغم أنه كان في البداية عبداً مملوكاً، إلا أن قدراته القيادية وحكمته أهلته لاعتلاء أعلى المناصب العسكرية والسياسية،وفي عام 1279م، تولى حكم مصر بعد وفاة والده، وكان عليه أن يواجه تحديات كبيرة في وقت كانت فيه البلاد مهددة من عدة جهات.

خلال فترة حكمه، تمكن قلاوون من إعادة بناء قوة الجيش المصري، وأدار البلاد بحنكة وعقلانية. أبرز انتصاراته كانت في معركة "عين جالوت" في 1260م ضد المغول، التي كانت نقطة تحول تاريخية أثبت فيها الجيش المصري قوته، كما قام بتطوير الاقتصاد المصري وزيادة الإنتاج الزراعي والصناعي، مما جعل مصر تعيش فترة من الاستقرار الداخلي والنمو الاقتصادي.

لكن ما يميز قلاوون حقًا هو اهتمامه بالعمران والتنمية الحضرية. فقد أنشأ قصر قلاوون في شارع المعز لدين الله الفاطمي، الذي يعد اليوم واحدًا من أرقى المعالم المملوكية، هذا القصر الذي تحول الآن إلى معلم سياحي وتاريخي، هو شاهد على التفوق المعماري والفني لتلك الحقبة، وفي شهر رمضان، يصبح شارع المعز مكانًا مزدحمًا بالزوار، الذين يأتون للاستمتاع بجمال هذا الشارع التاريخي، الأجواء الرمضانية التي تملأ الشارع اليوم، تشبه إلى حد بعيد تلك التي كانت سائدة في أيام قلاوون، حيث كان الناس يتجمعون في هذا المكان ليحتفلوا بالعيد، أو يستمتعوا بوجبات الإفطار في أجواء من الفخر الوطني والتاريخ.

في رمضان اليوم، يعكس إقبال الناس على شارع المعز وزيارتهم لقصر قلاوون احترامهم للتراث وتقديرهم للعراقة التاريخية لهذا المكان ، ويزور المصريون والأجانب القصر والمناطق المحيطة به للتعرف على تاريخ مصر المملوكي، متأملين في قدرة الحكام مثل المنصور قلاوون على تجاوز الصعاب وتحقيق الاستقرار والازدهار في أوقات كانت مليئة بالتحديات.

مقالات مشابهة

  • الواحد مش عارف هيقابل ربنا ازاي.. آخر كلمات ضحية حادث الطريق الإقليمي في المنوفية
  • اعترافات جلاد البعث: إعدام الشيخ عارف البصري ورفاقه.. قرار سياسي بغطاء أمني​
  • تعيين سناء عفيفي للقيام بأعمال رئيس قطاع الشهر العقاري والتوثيق لمدة 6 أشهر
  • محمود بسيوني لـ«كلم ربنا»: «اتفصلت من شغلي في 2019.. ومكنتش عارف هصرف على بيتي منين»
  • فيصل الدوخي: أنا لست مدمنا للشهرة.. وأسعى لتقديم الأعمال الفنية التي لها قيمة
  • متى يعود مسلسل يوم ويوم إلى الشاشة؟
  • رمضان في مصر حاجة تانية.. حكمة المنصور قلاوون الذي غيّر تاريخ مصر
  • شاهد بالفيديو.. في حفل إفتتاح مطعمها الجديد.. سيدة الأعمال السودانية هبة كايرو تمنح الفنان كمال ترباس نقطة بقيمة ألف دولار وضعتها له في شكل “تأج” على رأسه
  • الوسط الفني المصري يفجع بوفاة فنّان شهير
  • لجنة تحكيم جائزة آدم حنين لفن النحت تنهي تقييم الأعمال المشاركة في دورتها التاسعة