نجل شقيق بليغ حمدي: ألحانه كانت تطغى على المغني الناشئ أو تجعله مشهورا
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
قال تامر حمدي نجل شقيق بليغ حمدي إنّ الاحتفال بذكرى عمه الموسيقار بليغ حمدي يجعله يشعر بالسعادة والفخر، مشيرًا إلى أنّ بليغ حمدي كان عاشقا للموسيقى وأبدع في أعماله الفنية بشكل عبقري، إذ إنّ هناك أعمال له منذ أكثر من 40 عاما، ولكن مازالت موجودة وناجحة مما يؤكد عبقريته في الاستمرارية.
بقاء أعمال الفنان بليغ حمديوأضاف «حمدي» خلال ببرنامج «8 الصبح» المذاع على قناة «dmc» أنّ نجاح أي فنان يكمن في بقاء واستمرارية أعماله الفنية، فضلا عن توارثها للأجيال، بالتالي معظم برامج المسابقات الخاصة بالمطربين الجدد تستعين بألحان الفنان بليغ حمدي، موضحا أنّ ألحان بليغ حمدي تطغى على صوت المغني الناشيء وقد تكون سبب في فوز الفنان بالبطولة أو المسابقة.
وواصل أنّ الإلهام والحب يمثل الداعم الأقوى لأي عمل فني، بالتالي قصة حب الفنان بليغ حمدي والفنانة «وردة» كانت ملهمة للغاية وساعدته في إنتاج أفضل ما لديه، فعقب طلاقه ورده، استمر في تقديم ألحان عظيمة مثل ألحانه لـ«ميادة الحناوي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بليغ حمدي وردة ألحان بلیغ حمدی
إقرأ أيضاً:
الاعتداء على مصور «الأسبوع» في عزاء شقيق الفنان مصطفى شعبان
تعرض الزميل مصطفى النشرتي، المصور الصحفي بـ جريدة وموقع «الأسبوع» لاعتداء خلال تغطيته عزاء شقيق الفنان مصطفى شعبان مساء اليوم الثلاثاء 4 فبراير 2025.
وقال الزميل مصطفى النشرتي، إن الحرس الخاص بتأمين العزاء التابع لإحدى شركات الأمن منعه من التصوير في بادئ الأمر، ولما أصر على تنفيذ مهمته، اعتدى عليه الحرس بالضرب دون أي سبب، علما أن الزميل مصطفى النشرتي، كان ملتزما بميثاق الشرف الصحفي والإعلامي أثناء التغطية، ولم يتعرض لأي من الحاضرين سرادق العزاء خلال تغطيته.
وأكد الزميل مصطفى النشرتي مصور «الأسبوع»، أنه لن يتنازل عن حقه، وسوف يتقدم بعمل محضر في قسم الشرطة بالواقعة، وطالب نقابة الصحفيين بالتدخل، خاصة أنه يغطي دائما عزاءات الفنانين، ولم يتعرض لمثل هكذا معاملة، بالإضافة إلى أنه يمثل صحيفة رسمية معتبرة في الوسط الإعلامي والصحفي، ولم يكن يصور هاويا لصفحة شخصية.
وتطالب صحيفة «الأسبوع» نقابتي المهن التمثيلية والصحفيين بالتدخل والتحقيق في الواقعة، خاصة أنه لأول مرة نشهد حرسا خاصا في عزاءات الفنانين، ويتم الاعتداء على الصحفيين بهذا الشكل، فهل تم استئجارهم من أجل استهداف الصحفيين؟