القوات المسلحة تعلن عن قبول دفعة جديدة من خريجي الجامعات الحكومية والخاصة
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
صدق الفريق أول عبدالمجيد صقر، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، على الإعلان عن قبول دفعة جديدة من الجامعيين ذكور وإناث، خريجي الجامعات الحكومية والخاصة الحاصلين على البكالوريوس، والليسانس، والماجستير، للعمل كضباط متخصصين بالقوات المسلحة عن دفعة أكتوبر 2024.
جاء ذلك خلال وقائع المؤتمر الصحفي الذي عقده الفريق أشرف سالم، مدير الأكاديمية العسكرية المصرية مدير مكتب تنسيق القبول بالأكاديمية والكليات العسكرية للإعلان عن شروط القبول للدفعات الجديدة، وسيتم تسجيل البيانات الابتدائية على الصفحة الرسمية لموقع تنسيق القبول بالأكاديمية والكليات العسكرية على الانترنت، لحملة البكالرويوس والليسانس والماجستير، اعتبارًا من يوم الاثنين الموافق 16 سبتمبر 2024، وحتى يوم الإثنين الموافق 30 سبتمبر 2024.
على أن يتم تحديد موعد الحضور لسحب الملفات إلكترونيًا، وسيتم فتح باب سحب الملفات من مكتب التنسيق بالكلية الحربية في مصر الجديدة، اعتبارًا من يوم الإثنين الموافق 23 سبتمبر 2024، وحتى يوم الخميس الموافق 3 أكتوبر 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأكاديمية العسكرية الجامعات الحكومية الصفحة الرسمية القائد العام للقوات المسلحة القوات المسلحة الكليات العسكرية أشرف سالم
إقرأ أيضاً:
مأساة جديدة في غزة.. إسرائيل تقتل 6 إخوة بضربة واحدة
#سواليف
في قطاع غزة، حيث تختلط الحياة بالموت في كل يوم، قتلت إسرائيل اليوم الأحد 6 إخوة دفعة واحدة إثر قصف استهدف سيارتهم المدنية في منطقة دير البلح.
الإخوة الشهداء هم: أحمد، محمود، محمد، مصطفى، زكي، عبد الله أبو مهادي، ورحل معهم صديقهم عبد الله الهباش، فكانوا 7 شهداء، متحدين في الدم وفي الرحيل.
كانت السيارة تمضي بهم نحو الحياة، نحو أحلام بسيطة رسموها لأنفسهم، لكن صواريخ الاحتلال اختارت لهم الموت على طريق شارع الرشيد في دير البلح. الخبر وحده كفيل بإحداث صدمه لدى جمهور منصات التواصل، فكيف بالأم التي فجعت برحيل فلذات كبدها الست دفعة واحدة؟ كيف لناظريها أن ينتظرا صباحًا جديدًا بعد هذا اليوم المكلوم؟
مقالات ذات صلةوقد وصفتهم تغريدة بأنهم “6 إخوة، شباب في مقتبل العمر، يشبهون القمر في جمالهم، قتلتهم آلة الحرب الإسرائيلية بلمح البصر، بدم بارد، وعلى أرض وطنهم. في لحظات قصيرة، فقد الحاج إبراهيم أبو مهادي كل أبنائه، جميعهم، بلا استثناء”.
أصبحت الصورة التي جمعتهم كأنها ألم متجدد، فأبناؤه الذين كانوا عن يمينه وعن شماله في الصورة رحلوا دفعة واحدة، وأصبح الكسر أكبر من قدرة أي كلمات على مواساته.
وتساءل مغردون: “كيف لأمهم أن تتحمل وداع ستة أبناء معًا؟ كيف لقلبٍ أن يواجه هذا الجحيم العاطفي؟ كل لحظة فقد تُقتل فيها الأم والأب نفسيا، يُعاد ذبحهم مرارًا وتكرارًا. هذا المصاب يفوق الوصف”.
وقال مدونون “أن تفقد ستة من أبنائك في لحظة واحدة يعني أن عمرك كله قد أُخذ منك قسرًا. يعني أنك تُقتل ست مرات دفعة واحدة، وأن حياتك تُهدم وتُحرق بالكامل. أم وأب فقدا الأمل، فقدا المستقبل، فقدا كل ما يمتلكانه في لحظة مروعة”.
وكتب آخر “هذا صباح أسود جديد في غزة، صباح يحمل قهرًا وألمًا لا يُحتمل. يبقى السؤال دومًا: من يجبر كل هذا الكسر؟ من يعيد لوالديهم المكلومين ولو ذرة من السكينة؟ ومن يوقف هذا الظلم الذي تجاوز كل حدود الإنسانية؟”.
الاحتلال يستبدل قوات الاحتياط على الجبهات بجنود نظاميين.. تزايد القلق من العرائض