تفاصيل الكشف على 1220 مريضًا خلال فعاليات قافلة لصحة الدقهلية برأس الخليج بشربين
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أعلن الدكتور تامر مدكور، وكيل وزارة الصحة والسكان بالدقهلية عن توقيع الكشف على 1220 مريضًا خلال فعاليات قافلة رأس الخليج بشربين.
وضمت القافلة 11 عيادة متنوعة منها: (2أطفال - 2باطنة - الجراحة - عظام - أنف وأذن - رمد - جلدية - أسنان - نساء وتنظيم أسرة)، فضلًا عن معمل طفيليات، وأشعة x ray.
وقد جاء بيان القافلة كالتالي:
باطنة 220
اطفال 197
عظام 160
جراحة 109
أسنان 146
جلدية 137
نسا وتنظيم اسرة 72
رمد 100
انف واذن 79
وتم إجراء 200 تحليلًا مختلفًا للمرضى، و36 حالة أشعة عادية، وموجات صوتية فضلًا عن فحوصات لـ 111 مريضًا ضمن مبادرة الكشف المبكر لأمراض السكر، والضغط، والدم، وتحويل 7 حالات للمستشفيات؛ لإجراء جراحات مختلفة لهم، وإصدار 5 قرارات للعلاج على نفقة الدولة.
ولفت وكيل الوزارة إلى حرص مديرية الصحة على توعية المواطنين، حيث أقيم على هامش القافلة 41 ندوة تثقيفية، مؤكدًا على استمرار الحملات العلاجية؛ لخدمة المرضى بالمناطق البعيدة ولرفع المعاناة عنهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استمرار الحملات الصحة والسكان السكر والضغط الحملات أمراض السكر الكشف المبكر العلاجية توعية المواطن توعية المواطنين تفاصيل الكشف على استمرار علاج على نفقة الدولة مبادرة الكشف المبكر وزارة الصحة والسكان
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تفاصيل العملية الإسرائيلية الجديدة المرتقبة بغزة والخلاف بين نتنياهو وزامير
#سواليف
كشف موقع “واينت” عن بعض تفاصيل #العملية_العسكرية الإسرائيلية الجديدة المرتقبة في قطاع #غزة، متحدثا عن اختلاف الهدف بين رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو ورئيس الأركان إيال #زامير.
وأفاد الموقع بأن #الجيش الإسرائيلي على وشك #توسيع نطاق #القتال في غزة ربما الأسبوع المقبل.
وقال “واينت” أنه في الأيام الأخيرة، أبلغ العديد من قادة الاحتياط مرؤوسيهم بضرورة الاستعداد لتعبئة غير مخطط لها، على أن تقسم قوات الاحتياط التي سيتم تفعيلها إلى قسمين: كتائب ستكون جزءا هجوميا من المهام في قلب قطاع غزة، بالإضافة إلى ألوية ستحل محل الألوية النظامية التي ستنزل إلى قطاع غزة لتكون رأس حربة العملية الجديدة.
مقالات ذات صلة كاتس يوجه رسالة للشرع 2025/05/02ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن الجيش قوله إنه “هدفنا الأعلى الآن هو إعادة المخطوفين والضغط عسكريا للتقدم بالمفاوضات وإخضاع حماس، وهو ما يتعارض ممع تصريحات نتنياهو أمس حيث قال “لدينا أهداف كثيرة، نريد إعادة الـ59 مختطفا، لكن الحرب لها هدف نهائي وهو الانتصار على أعدائنا”، وهذه الكلمات أدت إلى ردود فعل غاضبة من عائلات المختطفين.
وكان رئيس الأركان إيال زامير، قال بوقت سابق إنه على خلفية استنزاف القوات والنقص الكبير في المقاتلين، فإن جيش الدفاع الإسرائيلي لن يكون قادرا على تحقيق المهمة بمفرده، ويتطلب الأمر غلافا سياسيا وعقوبات مدنية ضد المتهربين من الخدمة العسكرية.
وأشار “واينت” بهذا الصدد، إلى أن الجيش يستكمل حتى يونيو إرسال 24 ألف إخطار بالخدمة للحريديم والتي لم تسفر حتى الآن سوى عن 300 تجنيد فعلي، وتمتنع أجهزة إنفاذ القانون في الجيش الإسرائيلي عن تنفيذ أوامر التجنيد، تماشيا مع سياسة الحكومة.
وكانت وسائل إعلام عبرية أفادت بأن نتنياهو سيعقد الجمعة جلسة تقييم مع كبار المسؤولين استعدادا لتوسيع نطاق القتال والمناورات في قطاع غزة.
وقالت القناة 13 العبرية، إن رئيس الأركان إيال زامير ووزير الحرب وافقا على الخطط، وهي قيد العرض على رئيس الوزراء للموافقة عليها.
وأضافت القناة أنه تم استدعاء الكابينيت يوم الأحد لمناقشة هذه القضية.
وقال رئيس الأركان الإسرائيلي بهذا الصدد إن الجيش قد يوسع العملية القتالية بقطاع غزة إذا احتاج لذلك، مشيرا إلى أن أبرز التحديات التي يواجهها الجيش هي إعادة الأسرى من قطاع غزة.
وقال زامير خلال حفل استضافه الرئيس الإسرائيلي لتكريم 120 ضابطا بالجيش الإسرائيلي، بحضور نتنياهو، “سنزيد وتيرة العملية (في غزة) وكثافتها. وإذا طلب منا ذلك، فسنفعل ذلك قريبا”.
وأضاف: “نتعامل مع حرب مركبة ومتعددة الجبهات وثمة تحديات كبيرة أمامنا، والحرب أزهقت أرواح الكثير من جنودنا وهناك من دفعوا ثمنا كبيرا”، وشدد على أن “الجيش خارج كل الخلافات في إسرائيل ولدينا أهداف مشتركة كشعب واحد”.
وقال زامير في كلمته إن “الجيش قد يوسع العملية القتالية بقطاع غزة، ونحن نسعى إلى تدمير حماس وحفظ أمن مناطق غلاف غزة”.