ليس لهم علاقة بالرواتب.. تنويه من عمليات بغداد يخص التعداد السكاني: “تعاونوا مع الفرق واتبعوا التوصيات”- عاجل
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
دعت قيادة عمليات بغداد، اليوم الخميس، مواطني العاصمة إلى التعاون واتباع التوصيات والإرشادات الخاصة بعملية “التعداد السكاني”.
وفي ما يلي نص التنويه الصادر عن القيادة :
فريق التعداد السكاني شباب وبنات هم اخوتكم وبناتكم مكلفين من قبل وزارة التخطيط لديهم مهمة عملية جرد “التعداد السكاني” يتطلب من كل دار سكني معلومات عادية جداً .ليس لهم علاقة بالطابو او التمليك أو البلدية أو التجاوزات. ليس لهم علاقة براتب الرعاية. ليس لهم علاقة بجباية الماء والكهرباء. المعلومات تحفظ في جهاز مؤمن في أتم سرية وموثوقية.
يحتاجون فقط إلى المعلومات التالية:
نوع العقار. اسم رب الاسرة. عدد العوائل. عدد الافراد. زمن السكن في اي عام.*أعطهُ المعلومات بدون ما تتعبه
“لاتخليه واقف ساعة بالباب”
“لا تسأله عن امور لا تعنيه أو تعني التعداد”
اجابتك انت مسوؤل عنها.
(قدم له كاسة ماء)
*وقّف معهُ في مكان مناسب او ادعوهُ لدخول الدار لأن الجو حار.
*لا تخلي طفلك يطلع له.
“بلغ زوجتك امك اختك اذ يجي العداد يعطوهم المعلومات لأن صعبه عليه يرجع أكثر من مرة لبيتكم
اختي الكريمة اذا ماتكدرين تفتحين الباب ممكن من خلف الباب تعطيه المعلومات او تتصلي برب الاسرة”.
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات التعداد السکانی
إقرأ أيضاً:
احتجاجات معلمين المهرة وتعز للمطالبة بالرواتب
شمسان بوست / خاص:
نفذ معلمو محافظة المهرة وقفة احتجاجية أمام مكتب التربية والتعليم، اعتراضًا على تأخر صرف مرتباتهم وحوافزهم.
المعلمون شددوا خلال الوقفة على ضرورة الإسراع بصرف الرواتب وتحسين ظروف العمل وتوفير الأدوات اللازمة لضمان تعليم نوعي وفعال للطلاب، مشيرين إلى أهمية دعم قطاع التعليم وتقدير جهودهم في بناء مستقبل المجتمع.
في محافظة تعز، أعلنت اللجنة التحضيرية لاتحاد التربويين تنفيذ إضراب جزئي احتجاجًا على عدم تلبية مطالبهم المتعلقة بصرف الرواتب بانتظام.
الإعلان جاء عقب اجتماع اللجنة في مديرية الشمايتين، بحضور ممثلي اللجان التحضيرية من مختلف المديريات، حيث تقرر أن يقتصر الإضراب في أسبوعه الأول على توقيع الحضور دون دخول الفصول الدراسية، مع التهديد بالتصعيد إلى إغلاق المدارس إذا استمرت الأزمة.
اللجنة حمّلت الحكومة المسؤولية الكاملة عن تداعيات الإضراب وتوقف العملية التعليمية، مؤكدة ضرورة الاستجابة الفورية لمطالب التربويين لتحسين الأوضاع وضمان استمرارية التعليم.