أخصائية تُحذر: الفياجرا النسائية تصيب النساء بمرض خطير
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
حذرت الدكتورة واستشارية العلاقات الزوجية هبة قطب من الإفراط في تناول الفياجرا النسائية بهدف زيادة الرغبة الجنسية.
وأشارت إلى أنها يمكن أن تسبب أضراراً كبيرة على صحة المرأة في حالة تناولها جرعات عالية.
وأوضحت، أن الفياجرا النسائية تساهم في زيادة الرغبة الجنسية للسيدات اللاتي يعانين من البرود الجنسي.
هناك نوعان رئيسيان من هذا العقار، الأول يعمل على زيادة الرغبة الجنسية عن طريق تحسين تدفق الدم المحمل بالأكسجين إلى الأعضاء التناسلية الأنثوية.
أما النوع الثاني فيؤدي إلى زيادة الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة عن طريق التحكم في النواقل العصبية بالدماغ.
وكشفت، أن النوع الأول من الفياجرا النسائية يعرض المرأة لخطر الإصابة بحالة احتقان الحوض إذا تناولت جرعات كبيرة منه
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الرغبة الجنسية
إقرأ أيضاً:
"تعليمية البريمي" تدشن مبادرة "كوني أخصائية ابنك"
البريمي- ناصر العبري
دشن الدكتور سلطان بن خميس اليحيائي المدير العام المساعد للمديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة البريمي، مبادرة "كوني أخصائية ابنك"، والتي نفذتها دائرة التربية الخاصة وبالتعاون مع مدارس المجد للتعليم الأساسي (١-٤) وأجيال عمان للتعليم الأساسي (١-٤) وحماسة للتعليم الأساسي (١-٤).
حضر التدشين سلطان العلوي مدير دائرة التنمية الاجتماعية بالبريمي، وعدد من مديري المدارس والمعلمين وأولياء الأمور.
وتضمن البرنامج كلمة ترحيبية، وعرض مسرحي قدمه طلبة المدارس كما قدمت أوراق عمل تضمنت عناوين تحدثت عن المبادرة، وإدارة الصحة النفسية، واضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه.
وتهدف المبادرة إلى تقديم الدعم اللازم للأم والمعلمة من خلال الاستشارات التربوية، والدعم النفسي، والتأهيل والتدريب، والتشخيص والعلاج حيث تفيد في مساعدة الحالات التي تواجه اضطرابات النطق والتأخر اللغوي والتأتأة والضعف السمعي وزارعي القوقعة والتوحد واضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه وصعوبات التعلم والاضطرابات السلوكية.
وقد نفذت المبادرة لما لوحظ من انتشار حالات اضطرابات النطق والتخاطب بين طلبة المدارس، وقلة وعي الأسرة بآلية التعامل مع مشكلات النطق وعواقب عدم العلاج ولتحسين الخدمات المقدمة لحالات اضطرابات النطق والتخاطب بأنواعها المختلفة، وعدم توافر الخدمات العلاجية لجميع طلبة اضطرابات النطق والتخاطب بالمدارس، والتأثير السلبي لمشكلات النطق على الجانب الأكاديمي والجانب السلوكي والاجتماعي.
وتستمر المبادرة طوال العام الدراسي حيث تسعى لتدريب الأمهات على التعرف على اضطرابات النطق الشائعة، وتوفير سبل بديلة لعلاج بعض المشكلات البسيطة من خلال تدريبهن عليها، والتوعية بمشكلات النطق والتخاطب والتعرف عليها، والمساهمة في تقليل الاثار السلبية لاضطرابات النطق، وتنمية المهارات اللغوية والمعرفية لدى الطالب وتحسين اللغة التعبيرية، وتدريب المعلمات على تقديم الدعم اللازم للطالب وولي الأمر.