الوطن:
2025-03-10@05:32:23 GMT

أسماء جلال ومحمد زيزو في كواليس فيلم «الفستان الأبيض»

تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT

أسماء جلال ومحمد زيزو في كواليس فيلم «الفستان الأبيض»

كشف الفنان محمد زيزو مؤلف مسرحية السندباد، التي شارك بها في مهرجان العلمين، عن مشاركته في فيلم «الفستان الأبيض» المشارك في مهرجان الجونة السينمائي من إخراج جيلان عوف ويشارك ضمن الأفلام الروائية الطويلة، ورّوج «زيزو» للعمل عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي «فيسبوك» بصور من الكواليس مع الفنانة أسماء جلال.

محمد زيزو في فيلم «الفستان الأبيض»

وكتب زيزو  عبر صفحته الشخصية على «فيسبوك»: «لك الحمد يا الله على عطائك الذي فاض، أول مرة سينما و مش آخر مرة إن شاء الله، استنوا حمادة في فيلم الفستان الأبيض، ضمن فعاليات مهرجان الجونة 2024».

ويُصنَّف فيلم الفستان الأبيض كدراما اجتماعية، تدور قصته حول صديقتين مقربتين من حي شعبي في مدينة القاهرة، وفيما بعد تصبح المدينة جزءاً كبيراً من القصة والشخصيات، وتُعيد الرحلة التي تخوضانها الصديقتان في البحث عن فستان الزفاف اكتشاف المدينة، وإعادة اكتشاف علاقتهما بها.

ويشارك في بطولة الفيلم مجموعة من الفنانين، من بينهم ياسمين رئيس، أسماء جلال، أحمد خالد صالح، سلوى محمد علي، وميمي جمال.

محمد زيزو بعد مسرحية السندباد

يُذكر أنَّ مسرحية السندباد من تأليف محمد زيزو، نجحت في فعاليات مهرجان العلمين، وشهدت إقبالًا كبيرًا بحسب تصريحاته لـ«الوطن»: «الحمدلله الكاست كله كان مبسوط من ردود فعل الناس، والصالة كلها كانت كومبليت».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفستان الأبيض مهرجان الجونة محمد زيزو السندباد الفستان الأبیض محمد زیزو

إقرأ أيضاً:

كيف تحولت العلاقة بين جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده من تحالف فكري إلى خلاف سياسي؟

تعد العلاقة بين جمال الدين الأفغاني، والشيخ محمد عبده واحدة من أبرز التحالفات الفكرية في التاريخ الإسلامي الحديث، حيث جمعتهما رؤية إصلاحية تهدف إلى تجديد الفكر الإسلامي ومواجهة الاستعمار، لكنها انتهت بخلاف فكري وسياسي كبير. 

ورغم الاختلاف الذي نشأ بينهما لاحقًا، فإن تأثيرهما المشترك لا يزال حاضرًا في الفكر الإسلامي حتى اليوم.

جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده 


التقى الأفغاني وعبده لأول مرة في مصر خلال سبعينيات القرن التاسع عشر، حيث تأثر محمد عبده بشخصية الأفغاني وأفكاره الداعية إلى النهضة الإسلامية والوحدة بين المسلمين، وجد عبده في الأفغاني نموذجًا للمفكر الحر الذي يربط بين الإصلاح الديني والسياسي، بينما رأى الأفغاني في عبده تلميذًا نابهًا قادرًا على نشر أفكاره بين العلماء والمثقفين.

 سرعان ما أصبح الاثنان من أبرز وجوه التيار الإصلاحي في مصر، وساهما معًا في إصدار صحيفة “العروة الوثقى”، التي كانت منبرًا لنشر أفكارهما حول مقاومة الاستعمار والدعوة للوحدة الإسلامية.

لكن رغم هذا التحالف القوي، بدأ الخلاف يدب بينهما بعد نفي الأفغاني من مصر عام 1879، إذ اتخذ كل منهما مسارًا مختلفًا.

 ظل الأفغاني متمسكًا بالعمل السياسي الثوري ودعا إلى مواجهة الاستعمار بالقوة، بينما أصبح محمد عبده أكثر ميلًا إلى الإصلاح التدريجي، حيث رأى أن النهضة تبدأ من إصلاح التعليم والمؤسسات الدينية دون الدخول في صدام مباشر مع السلطات، هذا الاختلاف تجسد بوضوح عندما اختار الأفغاني المواجهة مع الخديوي توفيق والسلطان العثماني عبد الحميد الثاني، بينما فضل عبده التعاون مع السلطة لتحقيق الإصلاح من داخلها.

مع مرور الوقت، زاد التباعد بين الرجلين، وظهرت بينهما انتقادات متبادلة.

 رأى الأفغاني أن نهج محمد عبده في الإصلاح كان بطيئًا وغير فعال، بينما اعتبر عبده أن أسلوب الأفغاني الثوري لم يكن عمليًا وقد يجر على المسلمين مزيدًا من الأزمات، رغم ذلك، لم ينكر أي منهما تأثير الآخر، وظلت أفكارهما متقاطعة في كثير من القضايا

مقالات مشابهة

  • كيف تحولت العلاقة بين جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده من تحالف فكري إلى خلاف سياسي؟
  • نوال الزغبي لمهاجميها بعد مشاركتها في رامز إيلون مصر: حرقت لهم دمهم
  • محمد صلاح: زيزو لن يرحل عن الزمالك
  • محمد صلاح يشيد بناصر منسي ويؤكد: زيزو مستمر مع الزمالك
  • حراكيو اليرموك: تصاعد الاحتجاجات وشيك .. أسماء
  • محمد حسن: التكريم مع أسماء مثل الخطيب وحسن مصطفى وسام رياضي رفيع
  • ننشر أسماء ضحايا ومصابي حادث تصادم بطريق الزراعة بالغربية
  • تعرف علي تشكيل الزمالك أمام مودرن سبورت
  • بسمة بوسيل عن شعر رامز جلال في البرنامج: تحفة (فيديو)
  • ياربي أنا إيه اللى جابني .. صراخ ورعب بسمة بوسيل مع رامز جلال (فيديو)