قال رئيس الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين كمال السيوي، إنهم استكملوا 98% من ملفات عينات أسر ضحايا كارثة درنة.

وأضاف السيوي في تصريح للأحرار أن الهيئة عملت على ملف جثامين درنة بالكامل والبالغ 3 آلاف و754 جثمانا من خلال أخذ العينات وتجهيز تقرير الطب الشرعي عنها وإعادة دفنها.

ووفقا لرئيس هيئة البحث فإن عدد ملفات عينات المفقودين وصل إلى 3 آلاف و28 ملفا، وأنه جرى تحليل نحو ألف و200 عينة حمض نووي لأسر الضحايا التي تعد قاعدة البيانات الرئيسية.

وكان السيوي أكد أمس، في كلمة له بمناسبة الذكرى الأولى للكارثة، استمرار جهود الهيئة في البحث والتعرف على جثامين ضحايا الفيضانات في درنة وغيرها.

وأضاف السيوي أن هذه الجهود تجري بالتعاون مع الجهات الرسمية من استخراج الجثامين وإيصالها للطب الشرعي، وأخذ العينات، والدفن بالطرق الشرعية والقانونية.

المصدر: قناة ليبيا الأحرار

درنةهيئة البحث والتعرف على المفقودين Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف درنة هيئة البحث والتعرف على المفقودين

إقرأ أيضاً:

بويصير: زيارة محافظ المصرف المركزي إلى درنة من صميم عمله

علق محمد بويصير، المقاول الأمريكي الليبي، على زيارة محافظ المصرف المركزي، ناجي عيسى إلى درنة، وقال في تصريح خاص لمنصة زوايا الإخبارية، إن ما فعله محافظ مصرف ليبيا المركزي، ناجى عيسى هو من صميم مهامه، فليبيا لها مصرف مركزى واحد، عليه أن يشرف على الإنفاق شرقا وغربا وجنوبا.

أضاف قائلًا أن مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا المهندس بلقاسم حفتر هو المسؤول عن ملف الإعمار في شرق البلاد، لذلك يعتبر لقاءه مع محافظ المصرف المركزي ضروريًا لترتيب العلاقة بين المصرف المركزي وهيئة الإعمار.

وتابع قائلًا “تتجه أنشطة المصرف المركزي نحو الشفافية والوضوح في كل ما يخص الإنفاق، بالتزام القواعد والقوانين المنظمة للإنفاق العام في ليبيا، بما في ذلك مشاريع الإعمار في الشرق، ورغم احتمال حدوث بعض الضوضاء، إلا أن دعم الولايات المتحدة لإدارة المصرف المركزي يضمن عدم تعرضه لمشاكل”.

ولفت إلى أن التراشق اللفظي بين الشرق والغرب ليس ظاهرة جديدة، لكنه هذه المرة يبدو أنه سينتهي سريعًا، حيث يحتاج جميع الأطراف “الغرب والشرق والجنوب” إلى المصرف المركزي.

واعتبر أن من الصعب التنبؤ بما إذا كان المصرف المركزي سيقوم بتمويل القيادة العامة أو حكومة حماد، مضيفا “أعتقد أن التفاهم المتبادل بين الأطراف الفاعلة في ليبيا هو الطريق لاستعادة وحدة المؤسسات في البلاد، حيث يمكن أن يكون المال جسرًا أكثر جاذبية للجميع”.

مقالات مشابهة

  • العكّاري: درنة أعطتنا الأمل بأن لا صوت يعلو على صوت الحق
  • أكثر من 20 مقاتلا أمريكيا في عداد المفقودين بأوكرانيا 
  • بطولة درنة للشطرنج شدت مشاركة 42 شطرنجيا
  • بويصير: زيارة محافظ المصرف المركزي إلى درنة من صميم عمله
  • جرائم داعش.. جمع عينات من ذوي ضحايا المقابر الجماعية في أربيل
  • الكويت تعزي الولايات المتحدة في ضحايا حادث تصادم الطائرتين
  • إطفاء واشنطن: نتوقع أن تستغرق جهود البحث عن ضحايا الطائرة المنكوبة عدة أيام
  • قُتلوا في غارة إسرائيلية على الحدود اللبنانية.. تركيا تكشف مصير مواطنيها المفقودين
  • النيابة العامة تقرر تحليل عينات من الرنجة ببورسعيد للتأكد من سلامتها| صور
  • الشؤون الاجتماعية تدعو ذوي الأطفال المفقودين والمعتقلين ‏لمراجعة مديرياتها لتزويدها بأي معلومات تساعد في البحث عنهم