هاني البشر: كراسي الرئاسة في أندية الصندوق أصبحت غير مرغوبة .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي هاني البشر، أن انعدام الصلاحيات أمر سلبي جعل كراسي الرئاسة في هذه الأندية غير مرغوبة.
وقال البشر : “بدون الصلاحيات اللازمة، يصبح دور الرئيس في الأندية مجرد شكل خارجي ليس له تأثير حقيقي على مسيرة الفريق.”
وأضاف البشر أن القادة في هذه الأندية يواجهون تحديات كبيرة بسبب عدم وجود صلاحيات كافية تمكنهم من اتخاذ القرارات الفعّالة واستراتيجيات التنمية مما جعل كراسي الرئاسة غير مرغوب فيها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأندية رئاسة الأندية
إقرأ أيضاً:
حقيقة استعانة هاني أبوريدة بحكم "تبول" في الملعب
بين مسيرة مرصعة في الساحة التحكيمية واتهام مشين، من يكون ماسيمو بوساكا المرشح لتولي رئاسة لجنة الحكام المصرية؟.
خص موقع فيلغول تقريراً مفصلاً عن السويسري ماسيمو بوساكا المرشح لتولي رئاسة لجنة الحكام المصرية.
وقال إن الحكم السويسري الذي يقترب من شغل منصب حساس في الساحة الكروية المصرية متهم بفعل مشين في إحدى مباريات كرة القدم.
وذكر فيلغول أن ماسيمو بوساكا أثار الجدل في الكثير من المباريات، مشيراً إلى أن الحكم سبق وأن "تبول" على أرض الملعب خلال مباراة الغرافة والخور في الدوري القطري موسم 2009 في سابقة غريبة، لكنها ليست الأولى من غرائب صاحب 55 عاماً.
وقال إن بوساكا قاد مباراتين في كأس العالم، وأدار نهائي دوري أبطال أوروبا، وكانت صافرته شاهدة على واحدة من أسوأ الوقائع في تاريخ الكرة السويسرية، بعد أن أهان الجماهير في مباراة كأس سويسرا بين بادين ويانغ بويز بعلامة الإصبع.
وتابع: "الجدل حول السويسري مستمر وهذه المرة في الدوري السعودي بعد اتهامه بتلقي الرشوة من أحد الفرق السعودية، وهو ما اعترف به الحكم بعد ذلك وتم توقيفه لعجة مباريات".
مسيرة الحكم
بدأ الحكم السويسري مسيرته التحكيمية عام 1996، وصار دولياً منذ عام 1999، كتب العديد من الإنجازات المشرفة بإدارته لـ 3 مباريات في كأس العالم 2006، أشهرها مباراة الأرجنتين والمكسيك (2-1 للأرجنتين) في دور الـ 16، ثم أدار نهائي كأس الاتحاد الأوروبي عام 2007 والذي انتهى بفوز إشبيلية على إسبانيول بركلات الترجيح، وطرد مويسيس هورتادو لاعب إسبانيول بالإنذار الثاني.
واستمر بظهوره في يورو 2008، حيث أدار 3 مباريات أبرزها نصف النهائي بين ألمانيا وتركيا، والتي شهدت الفوز المثير للماكينات 3-2 وتأهلها إلى النهائي الذي خسرته أمام إسبانيا بهدف فيرناندو توريس الشهير.
وكان التتويج الأكبر في مسيرته حين أدار نهائي دوري أبطال أوروبا 2009 في روما بين برشلونة ومانشستر يونايتد، والذي انتهى بفوز البلوغرانا بهدفي صامويل إيتو وليونيل ميسي.