حاملة الطائرات "روزفلت" تغادر الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أنهت وزارة الدفاع الأمريكية مهمة حاملة الطائرات "يو إس إس ثيودور روزفلت" في الشرق الأوسط، وقررت إعادتها إلى قاعدتها، وفقاً لما نقلته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن مسؤولين أمريكيين.
وكان وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، قد أمر حاملة الطائرات روزفلت بتمديد انتشارها لفترة قصيرة، والبقاء في المنطقة، بينما تم دفع حاملة الطائرات "يو إس إس أبراهام لينكولن" للوصول إلى المنطقة بشكل أسرع.
وعززت إدارة بايدن الوجود العسكري الأمريكي في المنطقة للمساعدة في الدفاع عن إسرائيل من الهجمات المحتملة من قبل إيران ووكلائها وحماية القوات الأمريكية.
Live update: US aircraft carrier heads home from Mideast after extended deployment https://t.co/LFz4niqp8w
— ToI ALERTS (@TOIAlerts) September 12, 2024ومنذ فترة طويلة، يزعم القادة الأمريكيون في الشرق الأوسط، أن وجود حاملة طائرات أمريكية والسفن الحربية المرافقة لها كان بمثابة رادع فعال في المنطقة، وخاصة بالنسبة لإيران.
ومنذ بدأت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في أكتوبر(تشرين الأول) الماضي، كان هناك وجود مستمر لحاملة طائرات في المنطقة وحولها، كما عززت واشنطن هذا الوجود بحاملة إضافية في نفس الوقت.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أوستن إسرائيل إيران الشرق الأوسط الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ف واشنطن إيران إسرائيل غزة وإسرائيل أوستن الشرق الأوسط حاملة الطائرات فی المنطقة
إقرأ أيضاً:
حفيد روزفلت يؤكد على متانة العلاقات المغربية الأمريكية
زنقة 20 | متابعة
حل ديلان رزوفلت حفيد الرئيس الأمريكي الراحل ، و الرئيس والمدير التنفيذي لمركز التفكير الأمريكي “المجلس الوطني للعلاقات العربية-الأمريكية” مؤخرا بالمغرب.
ونشرت السفارة الامريكية بالمغرب ، صورا خلال استقباله من قبل القنصلة العامة الأمريكية بالدار البيضاء ماريسا سكوت.
و قالت السفارة الامريكية ، أن جد ديلان ، الرئيس الراحل فرانكلين روزفلت، ساهم في صنع التاريخ ، و خلال مؤتمر الدار البيضاء عام 1943، اتخذ والسلطان محمد الخامس ورئيس الوزراء ونستون تشرشل قرارات أثرت ليس فقط على مجريات الحرب العالمية الثانية، بل عززت أيضًا الروابط العميقة بين الولايات المتحدة والمغرب.
و ذكرت السفارة أن روزفلت أعرب آنذاك عن دعمه لمستقبل المغرب، وأكد على دور السلطان محمد الخامس في تعزيز السلام والتعايش في المنطقة، و هذا الإرث وفق السفارة الأمريكية ، مستمر اليوم من خلال الشراكة القوية والمستدامة بين الولايات المتحدة والمغرب.