أعلنت وزارة التعليم عن القواعد التنظيمية الجديدة الخاصة بنقل وتكليف المعلمين والمعلمات ذوي الظروف الخاصة.
وأكدت عدم نقل أو تكليف شاغلي الوظائف التعليمية في حالات صحية معينة بلغ عددها إحدى عشرة حالة.توزيع الكوادر التعليميةووفقًا للتنظيمات الجديدة، لن ينقل أو يكلف المعلمين والمعلمات في حالات توفر علاج للزوج أو الزوجة في مكان العمل، سواء كانت الحالة تتعلق بمرض الزوج أو الزوجة.


أخبار متعلقة طقس اليوم.. استمرار الأمطار مع رياح مثيرة للأتربة والغبارالرياض.. إخماد حريق في مركبة على طريق الدائري الغربيكما لن يُنظر في الحالات التي تحتاج إلى علاج دوائي فقط أو علاج جراحي مؤقت.
وأوضحت الوزارة أن الحالات التي تستدعي متابعات طبية متباعدة أو دورية، أو التي يُوصى فيها بالراحة وعدم الإجهاد والسفر، لن تعد مبررًا للنقل أو التكليف.
بالإضافة إلى ذلك، الحالات التي تتطلب العلاج الطبيعي أو الوظيفي، أو تحتاج إلى التمريض والعناية المنزلية، لن تكون ضمن الظروف التي تستدعي نقل المعلمين والمعلمات.الأمراض المزمنةوتشمل القائمة أيضًا الأمراض المزمنة في المفاصل والجهاز العضلي، بالإضافة إلى علاج السمنة والحمية الغذائية، التي لا تشكل تأثيرًا مباشرًا على القدرة الجسدية للمعلمين والمعلمات.
وأكدت الوزارة أن الأمراض التي لا تؤثر على الصحة الجسدية بشكل كبير، مثل البهاق والعقم الثانوي، وكذلك الأمراض الشائعة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم وعيوب النطق والتخاطب، لن تكون ضمن الحالات التي يتم فيها النقل أو التكليف.
وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود الوزارة لتحقيق التوازن في توزيع الكوادر التعليمية في كافة المناطق، مع مراعاة الظروف الصحية الفعلية التي تتطلب تدخلاً خاصًا.
وأكدت الوزارة أن الهدف من هذه القواعد هو الحفاظ على سير العملية التعليمية بكفاءة واستقرار، وضمان أن تكون جميع القرارات المتعلقة بالنقل مبنية على معايير صحية دقيقة تصب في مصلحة المعلمين والمعلمات والمنظومة التعليمية بشكل عام.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس عبدالعزيز العمري جدة الوظائف التعليمية تعليم السعودية مدارس السعودية أخبار السعودية المعلمین والمعلمات الحالات التی

إقرأ أيضاً:

طبيب سعودي يروي قصة طفل بحالة نادرة: يشبه الأرض الجافة “المشققة”

كشف الدكتور سعد الشعلان، في مقطع فيديو متداول على منصات التواصل الاجتماعي، عن قصة حالة طبية نادرة عالجها في عيادته الخاصة، واصفاً إياها بأنها من أغرب الحالات التي صادفها خلال مسيرته المهنية.

وأوضح الدكتور الشعلان أن الحالة تعود لطفل يعاني من جلد متشقق بشكل يشبه الأرض الجافة، وهي حالة وصفها بالنادرة للغاية، حيث تصيب فرداً واحداً فقط من كل 10 ملايين شخص.

وأضاف أن والدة الطفل عانت من العقم لمدة 12 عاماً، وكانت تدعو الله بإلحاح أن يرزقها بولد، قائلة في إحدى ليالي الدعاء: “يا رب ارزقني بولد وإن كان مثل هذا الحجر”. وأشار الدكتور إلى أن الأم شعرت حينها بأن الله استجاب لدعائها، لتُرزق لاحقاً بالطفل الذي يحمل هذه الحالة الفريدة.

وذكر الشعلان أن القصة دفعت به إلى البحث والاطلاع على تفاصيل الحالة النادرة، مؤكداً أهمية الوعي والتعامل مع مثل هذه الحالات الطبية الخاصة.

مقالات مشابهة

  • البنوس يتفقد العملية التعليمية في مديرية السبعين بأمانة العاصمة
  • وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟
  • اتحاد المعلمين: عودة العملية التعليمية في مخيم جنين مرهون بعودة الأمن والنظام
  • «التعليم» تحدد آخر موعد لتسجيل وتسليم استمارة الصف الثالث الإعدادي في المدارس
  • صلاح عبد الله يكشف تطورات حالة الصحية بعد تعرضه لأزمة صحية
  • مع تزايد الحالات في الولايات المتحدة.. ما يجب معرفته عن انفلونزا الطيور
  • الخديعة الكبرى التي اجتاحت العالم .. شحوم المواشي علاج للبشر ام كارثة على البشرية
  • ما هي طرق علاج الحرقان للحامل والمأكولات التي ينصح الابتعاد عنه؟
  • طبيب سعودي يروي قصة طفل بحالة نادرة: يشبه الأرض الجافة “المشققة”
  • التموين تحدد شروط إعادة تفعيل بطاقات الدعم الموقوفة