النقل: جهود لإعادة رفع العلم العراقي على بواخرنا
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
الاقتصاد نيوز _ متابعة
تكثف وزارة النقل جهودها لتجاوز التفتيش الإلزامي خلال العام المقبل، بما يمكنها من إعادة رفع العلم العراقي على البواخر التابعة لها وتسجيلها في الموانئ
العالمية.
وأوضح مدير عام شركة النقل البحري التابعة للوزارة أحمد الأسدي في حديث لـ"الصباح" تابعته "الاقتصاد نيوز"، أن شركته تعمل بجهد مكثف لتجاوز التفتيش الإلزامي في العام المقبل للسفن والبواخر التابعة لها، ما يتيح العودة إلى رفع العلم العراقي عليها، لافتاً إلى أن بواخر الشركة تمتثل حالياً لجميع متطلبات النظم البحرية الدولية، بيد أنها تعمل بشهادات أردنية، مؤملاً عودة العراق إلى المحافل الدولية وتسجيل بواخره ضمن الموانئ العالمية قريباً .
وأشار إلى أن وزارته تعمل على إعادة إدراج العراق في القائمة البيضاء للدول الأعضاء في المنظمة البحرية الدولية، الأمر الذي يمكنه من إعادة رفع علمه على سفنه وتسهيل دخول طواقمها إلى جميع الموانئ الدولية، فضلاً عن تعزيز قدرة موانئه على استقبال جميع السفن التي تتردد عليها .
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
مصادر أمنية:أمر قبض بحق (أحمد الشرع) بأمر من القضاء العراقي بجريمة الإرهاب
آخر تحديث: 21 دجنبر 2024 - 3:48 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت مصادر امنية مطلعة، اليوم السبت، عن وجود أمر قبض صادر من القضاء العراقي بحق “أحمد الشرع” المعروف بـ”أبو محمد الجولاني” قائد جبهة تحرير الشام.وقالت المصادر ، إن “الشرع خلال وجوده في العراق عندما كان في تنظيم القاعدة، تم اعتقاله من الجانب الأمريكي بين عامي 2007 -2008، لكن بعدها تم الافراج عنه من قبل الأمريكيين أنفسهم، ولم يكن للجانب العراقي أي علاقة، كما لم يصدر عليه أي حكم من القضاء العراقي في وقتها”.وبينت المصادر: “لكن بعد اعتراف معتقلين بتهم إرهابية مختلفة على الجولاني، تم إصدار مذكرة قبض لاحقة بحقه قبل سنوات، من دون حكم قضائي”.وأول أمس الخميس، نفى قائد “إدارة العمليات العسكرية” أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني)، أن يكون قد شارك سابقاً في المعارك بالعراق عندما انحرفت نحو الطائفية، مؤكداً أن “هيئة تحرير الشام” التي يتزعمها قطعت علاقتها بتنظيم القاعدة.وأوضح الشرع، أنه يعمل حالياً وفقاً للمصالح السورية العليا، مردفاً: “لا علاقة لنا حالياً بأي تنظيمات أو جهات خارجية”.