بعد الكشف أسرار في حياته.. نور النبوي يتصدر التريند
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
تصدر اسم الفنان نور النبوي، محرك البحث "جوجل"، وذلك بعد لقائه مع أنس بوحش في برنامج «ABtalks»، وكشف أسرار في حياته الشخصية وكواليس طفولته مع شقيقه التوأم كريم، والذي يسبقه في العمر بخمس دقائق، موضحًا أن شقيقه مختلف عنه في الشكل والشخصية والكثير من الصفات.
وقال نور:" كريم أخويا هو أكبر مني بخمس دقائق، بس احنا في الشكل مش شبه بعض، وفي حاجات بيمر بيها الأشخاص التوأم أظن دي مش عندنا، زي أننا نحس ببعض، أنا سمعت عن الموضوع ده، بس مش عندنا".
سبب فوبيا نور النبوي
وأضاف النبوي: "لكن في موضوع المقارنة ده، أنت بتحس إنك بتعيش مع إنسان مقارن بيك في نفس الأكل واللبس والعربية والمدرسة وكل حاجة، وأنا كان عندي مشكلة مع الموضوع ده، وكنت عايز أكون منفرد، وكنت بتخانق مع ماما كتير جدًا بسبب إني عايز اللبس مش شبه لبسه، لكن هو عاقل جدًا ومكانش بيهموا الكلام ده".
أمنية نور النبوي عندما يصبح أب
وكشف نور النبوي عن أمنيته عندما يصبح أبًا، قائلًا: «مكنتش عارف إن إحنا أصلا مختلفين من جوه كشخصيات، يعني حتى لو عملنا إيه زي بعض، إحنا مختلفين، ولكن أنا كنت عايز أنفرد، وأخويا شاطر جدًا، وأهلي يقارنون بيننا، وشعرت بالاحباط في فترة بسبب شعوري بالفشل، ودي الفوبيا بتاعتي الشعور بالفشل، ولكن علاقتنا كانت حلوة جدًا، وبصراحة نفسي أشوف ابني زي كريم أخويا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان نور النبوي برنامج ABtalks محرك البحث جوجل نور النبوي نور النبوی
إقرأ أيضاً:
علي جمعة يقترح علماً جديداً يواكب تطورات العصر .. اعرف التفاصيل
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، أن عودة الأمة الإسلامية للمشاركة الحضارية تتطلب توليد علوم جديدة تواكب تطورات العصر وتخدم النصوص الشرعية بطرق علمية دقيقة.
إنشاء علم جديدوقال الدكتور علي جمعة، خلال بودكاست “مع نور الدين”، إن توليد العلوم سمة من سمات الحضارة، وإذا أردنا أن نعود إليها، فعلينا أن نبتكر ونضيف لا أن نكرر فقط، أنا اقترحت إنشاء علم جديد أطلقت عليه اسم حفريات القرآن، يكون له قواميس ومراجع تخدم القرآن في أنبيائه، ومواضعه، وأزمنته، وتاريخه".
المقصود بحفريات القرآنوأوضح المفتي الأسبق المقصود بـ"حفريات القرآن"، قائلًا: "يعني فين سفينة نوح؟ فين الكهف اللي اتكلم عنه القرآن؟ فين أصحاب الجنة؟ فين هي سبأ؟ وإيه الحكاية بتاعتها والرواية؟".
وأشار إلى أن المسيحيين سبقوا إلى إنشاء قاموس شامل للكتاب المقدس، وتناولوا فيه تفاصيل المواقع الجغرافية والتاريخية المذكورة فيه، مثل فاران والصحراء وغيرها، مضيفًا: "إحنا محتاجين مثل هذا للقرآن، ويكون علمًا مستقلًا، يدرسه المتخصصون بأدوات علمية رصينة".
ولفت الدكتور علي جمعة إلى أن هذا العلم لا بد أن يشمل توثيقًا دقيقًا لما يتم الوصول إليه من نتائج، وأن يتناول موضوعات مثل: أين يقع سد ذو القرنين؟ وأين توجد البوابة الحديدية؟ وأين هم يأجوج ومأجوج؟ وما هي القبائل المرتبطة بهم؟
هل ارتداء الخمار واجب شرعاً؟دار الإفتاء تحدد شروطه ومواصفاته الشرعية
بعد فتوى «الهلالي».. هل الحجاب قاصر على الصلاة فقط؟ دار الإفتاء تحسم الجدل
كما استشهد بجهود بعض العلماء في هذا السياق، قائلاً: "الشيخ أحمد حسن الباقوري ألّف كتابًا في هذا الموضوع، وطُبع في دار الشعب، وتناول المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية هذا الموضوع في مجلدين كبيرين، عن كلام أبو الكلام الأزديبادي، اللي شرح فيه كيف إن الإدريسي قال إن فيه خليفة بعت 100 واحد يدوروا على الحقائق دي".
وأكمل: "إحنا ليه مانستعملش Google Earth؟ بعض الناس بدأت تستخدمه كمجهود فردي، لكن إحنا عايزين نحول ده لعلم متكامل، ليه تخصصاته، ونقدر ناخد فيه ماجستير ودكتوراه، وتبقى فيه أستاذية ومؤتمرات علمية حوالين هذا العلم".
ونبه على أن "حفريات القرآن" يجب أن يتحول إلى علم حقيقي تُبنى حوله المدارس الأكاديمية، ويصبح له دور في إحياء العلاقة بين النصوص المقدسة والتاريخ والجغرافيا، بما يخدم الفهم المعاصر للقرآن الكريم.
انطلاق برنامج “أردننا جنة” بحلة جديدة ووجهات متنوعة