عرض «صباح الخير يا مصر»، المُذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقديم الإعلامية منة الشرقاوي، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «منطقتي.. أشهر معالم حي المطرية».

وذكر التقرير، أنّ مصر مليئة بالمناطق والأماكن التي لها حكايات وذكريات، وتعتبر منطقة المطرية من أشهر المناطق الاثرية والشعبية القديمة، حيث إنّها شاهدة على مسار العائلة المقدسة.

ويوجد في المطرية شجرة السيدة مريم، وأقدم مسلة وهي مسلة الملك سنوسرت الأول، لذلك، فإن ميدان المسلة أشهر ميادين المنطقة.

مشاهير ومثقفون عاشوا بالمطرية

وعاش في منطقة المطرية مشاهير ومثقفون، مثل أمير الشعراء أحمد شوقي وفريدة أشرف الحاصلة على الميدالية الذهبية في أولمبياد طوكيو 2020 بالكاراتيه، كما جرى تصوير فيلم رد قلبي سنة 1957م، وفيلم أحلام هند وكاميليا في عام 1988.

شارع 15 رمضان

ويقع في منطقة المطرية شارع صلاح سالم، الذي يطلق عليه الأهالي شارع 15 رمضان لأنه يشهد أكبر وأطول مائدة رمضان في الشهر الكريم، ويوجد في المطرية جامع المطراوي والذي جرى تسمية المنطقة على اسمه.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المطرية المسلة صباح الخير يا مصر القناة الأولى

إقرأ أيضاً:

في تجربة رائدة.. مزارع ينجح في زراعة “هيل” القهوة بمنطقة الباحة

تمكن مزارع بمحافظة بني حسن شمال شرق منطقة الباحة، بدافع الحب والشغف، من زراعة أكثر من 350 نبتة من “هيل” القهوة العربية المعروف عن طريق الشتلات، في تجربة زراعية تعد رائدة، تهدف إلى إدخال النباتات العشبية والأشجار الجديدة على البيئة المحلية بالمنطقة بغرض الإنتاج والتوزيع التسويقي داخل المنطقة وخارجها.

والتقت “واس” المزارع عبدالله جمعان الزهراني الذي قال: “بدأت تجربة زراعة الهيل قبل ثلاث سنوات تقريباً في المدرجات الزراعية بالقرية بشتلات محدودة، وسط مخاوف من عدم التجربة، حيث يعتقد البعض أن شتلات الهيل لا تنبت إلا في مناطق وظروف مناخية معينة، واليوم بات لدي أكثر من 350 شتلة هيل، وخلال شهرين نبدأ في حصاد الإنتاج الأول من التجربة، كانت بالنسبة لي تجربة ممتعة أسعى إلى تحويلها إلى تجربة إنتاج بكميات تجارية”.

وأكد الزهراني، أن شغفه وحبه للزراعة بشتى أنواعها دفعاه لإدخال نباتات وأشجار نادرة منها ” الهيل، مستفيداً مما تتمتع به المنطقة من مقومات بيئية وطبيعية كخصوبة التربة وعذوبة المياه واعتدال الأجواء، حيث زراعة البذور على عمق 3 سم في الأرض وترك مسافة 20-30 سم بين كلّ نبتة وأخرى بعد التأكد من سلامة البذرة من الأمراض، ويصبح الهيل جاهزًا للحصاد بعد 8 أشهر من الزراعة، وتكبر شجرة الهيل إلى ارتفاع يصل إلى مترين، تصل الثمرة إلى مرحلة النضج الكامل وهي لا تختلف عن الهيل الموجود في السوق من ناحية الحجم والنكهة والمذاق.

اقرأ أيضاًالمملكة“الأحوال المدنية المتنقلة” تقدم خدماتها في 12 موقعًا بالمملكة

وأوضح أنه استفاد من الإرشاد الزراعي الذي يقدمه فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة، حيث يطمح إلى زيادة مساحة وعدد أشجار الهيل في مزرعته خلال الأعوام القادمة، والاستفادة مما تزخر به منطقة الباحة من مقومات طبيعية، والأجواء، وخصوبة التربة الصالحة للزراعة، ووفرة المياه الجوفية، علاوة على جريان العديد من الأودية بها على مدار العام.

وقال: “تنوع المحاصيل يسهم في تنوع مصادر الدخل، إضافة إلى أنها تعد من أجمل مظاهر الحياة الريفية، التي باتت تخطف أنظار السياح والزائرين للجبل بجمالها وجودتها،حيث تشكل رافداً للسياحة الريفية وتعزيز هوية المكان وعلاقة الإنسان بالأرض”.

يشار إلى أن منطقة الباحة تشهد عودة قوية من أهالي المنطقة، والشغف إلى ممارستها لما تعود به عليهم من منافع تجارية، وما تسهم به في تنمية حياتهم وفي تطوير قراهم، في ظل المقومات الطبيعية والمناخية، والدعم غير المحدود من فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة إلى ظهور تجارب زراعية ناجحة، لعدد من المزارعين في مختلف المحافظات التابعة للمنطقة التي تحتضن العديد من التجارب الزراعية المبتكرة واستزراع أنواع وأصناف من الفواكه والأشجار الجديدة والنادرة على المنطقة بما يسهم في تحقق استدامة بيئية.

مقالات مشابهة

  • أتربة مثارة على منطقة المدينة المنورة
  • آمال خفض الفائدة تقود أسهم المنطقة للارتفاع
  • في تجربة رائدة.. مزارع ينجح في زراعة “هيل” القهوة بمنطقة الباحة
  • تفاصيل بالقاهرة والجيزة (شاهد)
  • حريق ضخم في كاليفورنيا يجبر الآلاف على إخلاء منازلهم
  • تسلل ألماني في منطقة الجزاء الدولية!
  • حراك واسع ببحري شمال لتوفير الخدمات للمواطنين
  • إقامة مرافق خدماتية في منطقة أم النمل بلواء الكورة
  • أمين الباحة: إدخال المخيمات والكرفانات لرفع الطاقة الاستيعابية لزوار المنطقة
  • «الحياة اليوم» يعرض تقريرا يرصد تفاصيل يوم 3 يوليو 2013