هل يسمح بري بخلط أوراق المجلس؟
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
تتحدث أوساط نيابية عن إمكانية سعي "التيار الوطني الحر" الى تبديل رؤساء اللجان النيابية التي كان حاصلا عليها في المجلس كون لجنة المال والموازنة يرأسها النائب إبراهيم كنعان ولجنة الشباب والرياضة النائب سيمون أبي رميا، والنائب آلان عون عضو في هيئة مكتب المجلس.
واعتبرت انه "من الطبيعي أن يخوض "التيار" مفاوضات من أجل تغييرهم لدى إفتتاح عقد تشرين العادي في المجلس النيابي، أما نائب الرئيس الياس ابو صعب فمن المحتمل أن يواجه بعريضة نيابية يوقع عليها عشرة نواب من أجل طرح الثقة بموقعه كنائب رئيس المجلس".
المصادر ختمت بالقول: هل من السهولة أن يسمح الرئيس بري بخلط الأوراق في المجلس؟"
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
برلماني: كلمة الرئيس بأكاديمية الشرطة أكدت عزم الدولة على استكمال جهود التنمية المستدامة
قال النائب عمرو القطامي، عضو مجلس النواب، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسى، فى أكاديمية الشرطة كشفت حجم التحديات التى تواجه الدولة المصرية وفى نفس الوقت تطرقت لما بذلته الدولة فى العديد من الملفات، ورؤية الدولة للعديد من الملفات بداية من تحقيق الأمن الغذائي، وذلك من خلال زيادة الرقعة الزراعية، إضافة لملف التعليم، وصحة.
وأوضح القطامى، أن الرئيس السيسى، أكد للجميع من خلال رسائل سواء كانت مباشرة أو غير مباشرة عزم الدولة المصرية على استكمال جهود التنمية المستدامة، وأنه على الرغم من حجم التحديات إلا أن الدولة لم تقف مكتوفة الأيدى، وطوال الوقت هناك جهود غير مسبوقة فى العديد من المجالات والملفات والقطاعات، وأن العمل يجرى على قدم وساق فى كل المجالات.
وتابع النائب عمرو القطامي،:" الرئيس السيسى، أكد أن الدولة المصرية لم تكن تصل لما وصلته بدون جهود الشعب المصري، وأن الشعب المصري يقع عليه دور كبير فيما وصلت إليه الجمهورية الجديدة من إنجازات وما ستصل إليه فى المستقبل، وأن الوعى من أهم الأسلحة التى يجب أن يعول عليها خلال الفترة المقبلة، وهذا يعود إلى أنه على الرغم من كم الإنجازات إلا أن حجم الشائعات واستهداف الدولة لم ولن يتوقف وهنا يأتي دور الوعى الشعبي".
وأشاد النائب عمرو القطامى، بتأكيد الرئيس عبد الفتاح السيسى، على الاهتمام بالقطاع الصناعى، والاستثمار الزراعى، مؤكدا أن هذين القطاعين يمثلان محاور الاستراتيجية الوطنية لدعم الاقتصاد الوطنى وتوفير العملة الصعبة وتوفير آلاف فرص العمل، وتحقيق الاكتفاء الذاتى من المحاصيل الاستراتيجية وهو ما تستهدفه الدولة خلال الفترة المقبلة، وشرعت فى تحقيق ذلك من خلال زيادة الرقعة الزراعية المرتقبة بـ 4 ملايين فدان وهى سابقة تاريخية وغير مسبوقة.