موقع 24:
2025-04-23@22:22:39 GMT

بايدن يرتدي قبعة ترامب في ذكرى 11 سبتمبر

تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT

بايدن يرتدي قبعة ترامب في ذكرى 11 سبتمبر

اعتمر الرئيس الأمريكي جو بايدن، أمس الأربعاء، قبعة دعائية للحملة الانتخابية للمرشح الجمهوري إلى الانتخابات الرئاسية دونالد ترامب، في خطوة قال البيت الأبيض إنّها هدفت لإظهار "الوحدة"، في ذكرى اعتداءات 11 سبتمبر (أيلول) 2001.

والقبعة الحمراء التي كُتب عليها "ترامب 2024"، اعتمرها بايدن لفترة قصيرة للغاية، خلال فعالية في مركز للإطفاء في مدينة شانكسفيل بولاية بنسلفانيا، حيث تحطمت طائرة الرحلة "يونايتد 93" في 11 سبتمبر (أيلول) 2001.

Joe Biden puts on Trump 2024 hat while visiting firefighters in Pennsylvania.

Follow: @AFpost pic.twitter.com/fJj9vYzUgh

— AF Post (@AFpost) September 11, 2024

وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، أندرو بيتس، إن "بايدن زار هذا المركز بمناسبة الذكرى الـ23 للاعتداءات للتأكيد على وحدة البلاد".
وأضاف أنّه خلال هذه الزيارة، وفي بادرة ودّية، قدّم بايدن قبّعة لأحد أنصار ترامب، فردّ عليه المناصر بالقول إنّه "بنفس هذه الروح ينبغي على الرئيس أن يعتمر قبعة ترامب، فاعتمرها الرئيس لفترة وجيزة".

وأظهر مقطع فيديو انتشر على شبكات التواصل الاجتماعي، بايدن مبتسماً وهو يرتدي قبعة وفوقها قبعة حمراء اللون كتب عليها "ترامب 2024".

Thanks for the support, Joe! pic.twitter.com/GeNDXWEHVi

— Trump War Room (@TrumpWarRoom) September 11, 2024

وسارع الجمهوريون لاستغلال صورة رئيس الولايات المتحدة وهو يضع على رأسه الشعار المميز لأنصار ترامب، وكتبت حملة الملياردير الجمهوري على منصة إكس بنبرة سخرية "شكراً على الدعم يا جو!".

وأتت هذه المبادرة من الرئيس الديمقراطي، غداة أول مناظرة بين دونالد ترامب ومنافسته نائبة الرئيس كامالا هاريس. وربطاً بهذه المناظرة، قال فريق ترامب عبر إكس إنّ "كامالا هاريس كانت سيئة للغاية في مناظرة أمس، لدرجة أنّ جو بايدن اعتمر لتوّه قبعة ترامب".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بايدن ترامب بايدن ترامب الانتخابات الرئاسية الأمريكية

إقرأ أيضاً:

رون جونسون يدعو إلى إعادة فتح التحقيق بشأن 11 سبتمبر

أشار السيناتور الأمريكي الجمهوري، رون جونسون، إلى احتمال عقد جلسات استماع جديدة في الكونغرس بشأن هجمات 11 سبتمبر المزعومة، مشيرًا إلى تساؤلات لم تُجب عليها تتعلق بالرواية الرسمية وطريقة التعامل مع الأدلة.

خلال مقابلة مع المعلق المحافظ بيني جونسون نُشرت، شكك السيناتور جونسون في عدة جوانب من تحقيق أحداث الحادي عشر من سبتمبر، بما في ذلك انهيار المبنى رقم 7، حيث قال: "لا أعلم إن كان بإمكانك العثور على مهندسين إنشائيين - بخلاف أولئك الذين لديهم تحقيق الفساد داخل المعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا - ليقولوا إن هذا الشيء لم ينهار بأي طريقة أخرى غير التدمير المُتحكّم فيه (متفجرات)".

انتقد جونسون، الذي يرأس اللجنة الفرعية الدائمة للتحقيقات في الأمن الداخلي والشؤون الحكومية بمجلس الشيوخ، إزالة وتدمير الأدلة المادية من الموقع، واصفًا ذلك بأنه "يتعارض تمامًا مع أي إجراءات تحقيق أخرى في مكافحة الحرائق"، متابعاً: "أين كل الوثائق من تحقيق المعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا؟ هناك مجموعة من الأسئلة التي أريد طرحها وسأطرحها، بصراحة تامة، الآن بعد أن فتحت عيني".

عندما سُئل عما إذا كانت تصوير و نشر أو تلفزة الجلسات بشأن هذه القضية، أجاب جونسون: "أعتقد ذلك"، كما اقترح أن الرئيس دونالد ترامب، "كونه من سكان نيويورك"، قد يكون لديه مصلحة في إعادة فتح القضية. يصر جونسون: "ماذا حدث بالفعل في 11 سبتمبر؟ ماذا نعرف؟ ما الذي يتم التستر عليه؟ أعتقد أن هناك الكثير مما يتم التستر عليه فيما يتعلق بما تعرفه الحكومة الأمريكية عن 11 سبتمبر".

أشار السيناتور، إلى إنه تحدث مؤخرًا مع عضو الكونجرس السابق كيرت ويلدون ويخطط للعمل معه لكشف ما هو على استعداد لكشفه.

يذكر أنه في وقت سابق من هذا الشهر، حث ويلدون ترامب على تعيين "أشخاص يتمتعون بنزاهة لا تشوبها شائبة" لقيادة لجنة "لدراسة الحقائق" المحيطة بهجمات 11 سبتمبر. و في مقابلة مع الصحفي تاكر كارلسون، رفض ويلدون وصفه بمنظر المؤامرة، مشيرًا إلى أن وكالة المخابرات المركزية والحكومة انخرطتا منذ فترة طويلة في التضليل.

لا يزال تقرير لجنة 11 سبتمبر، الذي صدر في عام 2004، هو المراجعة الفيدرالية الأمريكية الأكثر شمولاً للهجمات. ومع ذلك، أشار النقاد إلى إغفالات واستمرار إخفاء الوثائق الحكومية الرئيسية. جونسون قد أشار إلى جهد مشترك بين الحزبين، الديمقراطي و الجمهوري، مع السيناتور ريتشارد بلومنثال (ديمقراطي من ولاية كونيتيكت) عام 2023 للحصول على ملفات مكتب التحقيقات الفيدرالي غير المحررة. وقال: "أردنا الحصول على تلك الإجابات، تلك الوثائق للعائلات. ومرة أخرى، لم نحصل على أي شيء من مكتب التحقيقات الفيدرالي".

الرواية المزعومة هي أنه في 11 سبتمبر عام 2001، اختطف إرهابيو القاعدة أربع طائرات ركاب، وصدموا اثنتين منها ببرجي مركز التجارة العالمي في مانهاتن. واصطدمت طائرة ثالثة بمبنى البنتاغون، بينما تحطمت الرابعة في حقل بولاية بنسلفانيا. ووفقًا للمعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا (NIST)، انهار مبنى مركز التجارة العالمي رقم 7 بسبب حرائق اندلعت بفعل حطام أحد البرجين القريبين.

اقرأ أيضاًبعد مقتل وإصابة 9 آلاف شخص.. أبرز أحداث هجمات 11 سبتمبر في أمريكا

السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة

مقالات مشابهة

  • قبعة الموت.. ما الذي يجعله الفطر السام الأكثر فتكًا بالبشر؟
  • جامعة القاهرة تهنئ الرئيس السيسي والقوات المسلحة بمناسبة ذكرى تحرير سيناء
  • عبد الرازق مهنئا الرئيس السيسي: ذكرى تحرير سيناء تؤكد حجم تضحيات القوات المسلحة
  • السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
  • الصينيون يسخرون من قبعة ترامب
  • بن غفير يصل الولايات المتحدة بعد مقاطعة إدارة بايدن له
  • أحمد أبو مسلم: المدربون في مصر لا يُحضرون للمباريات.. والبعض يرتدي نفس القميص لمجرد الفوز به
  • رون جونسون يدعو إلى إعادة فتح التحقيق بشأن 11 سبتمبر
  • في ذكرى تحرير سيناء.. تنفيذ 13 مشروعاً لمعالجة المياه... استصلاح 285 ألف فدان عام 2024.. أكثر من 8000 حوض ضمن مشروعات الاستزراع السمكي
  • بايدن : البابا فرانسيس أحد أهم القادة في عصرنا