تغريدة عبدالعزيز العمران تثير الجدل بين الجماهير النصراوية
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
نواف السالم
نشر عضو مجلس إدارة نادي النصر، عبدالعزيز العمران، تغريدة على حسابه على منصة إكس، أثارت الجدل في الأوساط النصراوية، وبين الجماهير.
وقال العمران في نص الرسالة: “السلام عليكم، غير صحيح ما يتم تداوله، إن شاء الله خلال الأيام القادمة سيتم ترشيح رئيس جديد من قبل مؤسسة نادي النصر غير الربحية لرئاسة شركة النصر.
وكا أحدث ضجة في بين النصراويين، هو حذف العمران تغريدته بعدها، بشكل سريع، مما جعل عدد كبير من الجماهير يتنبأ بأنه سيكون خلفًا لإبراهيم المهيدب.
وكان المهيدب قدم استقالته من رئاسة الشركة غير الربحية بنادي النصر، قبل أن يقبل اتحاد الكرة إستقالته.
ويستعد أصفر العاصمة للكلاسيكو، أمام الأهلي، يوم الجمعة على ملعب الأول بارك، ضمن منافسات الجولة الثالثة من دوري روشن للمحترفين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر رئاسة النادي عبدالعزيز العمران
إقرأ أيضاً:
رسائل جديدة تثير الجدل حول هيلاري كلينتون في الهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي
عادت قضية الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي عام 2012، الذي أسفر عن مقتل السفير كريستوفر ستيفنز، إلى الواجهة مجددًا في الولايات المتحدة. حيث تصدرت الرواية التي قدمتها وزيرة الخارجية آنذاك، هيلاري كلينتون، النقاشات، وسط تساؤلات عن مدى شفافيتها.
اللجنة الفرعية الخاصة بالتحقيق في بنغازي تلقت 60 رسالة إلكترونية جديدة أرسلها سيدني بلومنثال، المستشار غير الرسمي وصديق العائلة القديم لكلينتون، عقب جلسة مغلقة استمرت لساعات. وكشفت هذه الرسائل، التي سُلمت بأمر استدعاء، أنها لم تكن مدرجة ضمن الوثائق التي قدمتها وزارة الخارجية سابقًا.
هذا التطور أثار الشكوك حول احتمالية إخفاء كلينتون معلومات معينة. وسرعان ما استغل الجمهوريون هذه القضية لتضييق الخناق عليها، متهمينها ووزارة الخارجية بمحاولة التستر على حقائق مرتبطة بالهجوم.
الرسائل الإلكترونية تضمنت تقارير عن الوضع في ليبيا، وجهها بلومنثال مباشرة إلى كلينتون. وتظهر الوثائق أنه كان له اتصالات ومصالح مع الحكومة الانتقالية في البلاد. كما أفاد موقع Politico.com بأن كلينتون سعت لتعيين بلومنثال في وزارة الخارجية، لكن مستشاري الرئيس أوباما رفضوا ذلك بسبب شكوكهم بشأنه.
منذ عام 2009، عمل بلومنثال لدى مؤسسة عائلة كلينتون، وتولى لاحقًا أدوارًا استشارية في حملات داعمة لهيلاري، استعدادًا لانتخابات 2016. ومع ذلك، لم تحظَ تحليلاته بثقة بعض مسؤولي وزارة الخارجية، ما زاد من الغموض حول دوره وتأثيره.
هيلاري كلينتون قللت من أهمية بلومنثال، مشيرة إلى أن رسائله كانت “مجرد أفكار غير مرغوب فيها من صديق قديم”، وأنها نقلت بعضها دون اعتمادها كأساس للقرارات. لكن الكشف عن هذه المراسلات أعاد تسليط الضوء على دور بلومنثال في صياغة السياسة الأميركية تجاه ليبيا، وسط تساؤلات مستمرة حول حقيقة ما جرى وراء الكواليس.