كارول سماحة بـ”لوك” مثير في العلمين
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
أغسطس 11, 2023آخر تحديث: أغسطس 11, 2023
المستقلة/- أحيت المطربة اللبنانية كارول سماحة حفلًا غنائيًّا مساء الخميس، ضمن فعاليات مهرجان العلمين الجديدة، ورفع الحفل شعار «كامل العدد».
كارول سماحة ظهرت بإطلالة جريئة مرتدية جامبسوت شفافا باللون الأسود، وصفه البعض بـ«المثير»، واعتمدت على مكياج قوي يبرز ملامح وجهها وتركت شعرها منسدلًا على كتفيها.
وقدّمت كارول سماحة خلال الحفل مجموعة كبيرة من أغانيها التي تفاعل معها الجمهور، منها «أضواء الشهرة» و«سهرانين» و«شو غيرك» و«شكرا» و«يا رب» و«يا شباب يا بنات»، و«»حبيت دلوقت«.
يذكر أن مهرجان العلمين الجديدة الحدث الترفيهي الأكبر في الشرق الأوسط شهد منذ بداية فعالياته يوم الخميس 13 يوليو الماضي، عددا كبيرا من الفعاليات الترفيهية الفنية والرياضية، وتستمر تلك الفعاليات طوال موسم الصيف؛ ليقدم تجربة صيفية فريدة على ساحل البحر الأبيض المتوسط.
المصدر: المصري اليوم
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: کارول سماحة
إقرأ أيضاً:
الجزائر تفرج عن عشىرات المغاربة المحتجزين في سجونها
أطلقت السلطات الجزائرية، سراح 36 شابا مغربيا كانوا في طريقهم للهجرة غير الشرعية، وذلك عبر المعبر الحدودي “زوج بغال”.
ونقلت صحيفة هسبريس، عن “الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة” أن السلطت الجزائرية أفرجت عن 36 مغربيا استوفوا مدة محكوميتهم في السجون الجزائرية، حيث قضوا مدد سجنهم المختلفة، بالإضافة إلى أكثر من خمسة أشهر في الحجز الإداري.
وأكدت الجمعية المغربية أن “المفرج عنهم يتحدرون من عدة مدن مغربية، وأنها تواصل متابعة ملفات المفقودين والسجناء والمحتجزين المرشحين للهجرة”، منوهة إلى أن “هذا العدد قد تجاوز 483 شخصا في الجزائر، إلى جانب ملفات أخرى في تونس وليبيا”.
يذكر أنه في “منتصف أغسطس آب 2023، سلمت السلطات الجزائرية 10 معتقلين مغاربة إلى السلطات المغربية، وذلك بعد فتح معبر “زوج بغال” الحدودي الفاصل بين الجزائر والمغرب بشكل استثنائي”.
وقالت صحيفة “هسبريس” المغربية، إن “المعتقلين المذكورين المعنيين من مدن شرق البلاد، مدينة بركان، وجدة، العيون الشرقية، تاوريرت، وكانوا قد استوفوا فترات عقوبتهم في السجون الجزائرية التي تراوحت بين 3 أشهر وسنة ونصف السنة”.
ولفتت، آنذاك، الصحيفة إلى أن “عملية تسليم المعتقلين الجزائريين تعتبر الخامسة من نوعها في ظرف أسبوعين، أي منذ بداية شهر أغسطس الجاري، سلّمت خلالها السلطات الجزائرية لنظيرتها المغربية 116 معتقلا”.
يذكر أن “هناك المئات من المغاربة بالسجون الجزائرية بين من يقضون عقوباتهم الحبسية والسجنية المختلفة والمعتقلين احتياطيا أو في طور المحاكمة، فضلا عن المحتجزين إداريا في مراكز احتجاز مؤقت في انتظار ترحيلهم إلى المغرب”.