نزار الفارس يفضح سر نجوى فؤاد.. طلبت مني فلوس عشان حاجة غصب عني (ما القصة؟)
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
عادت أزمة الراقصة نجوى فؤاد والإعلامي نزار الفارس للأضواء مجددًا، بعد اعتراف الأخير بسر مفاجيء لأول مرة يتعلق بالحلقة التي استضافها خلالها وأثارت حالة من الجدل بعدها بسبب الحجاب.
صرح نزار الفارس خلال أحدث لقاءاته التليفزيونية، بإن نجوى فؤاد ، طلبت منه أجرًا ماديًا مقابل استضافتها في برنامجه، على الرغم من إنه لا يعطي أجرًا لأي فنان مقابل الظهور معه.
متابعًا: "لم يحدث ذلك إلا في حلقات قليلة مثل حلقة عمر كمال".
كما كشف نزار الفارس عن كواليس تصوير الحلقة، والسر وراء ارتدائها الحجاب أثناء التصوير، مشيرًا إلى إنها ارتدته فقط لمدة 10 دقاقئق ثم خلعته.
نجوى فؤاد تطلب راتبًا شهريًا مقابل ارتداء الحجابوكان نزار الفارس قد أثار ضجة واسعة بعد عرضه على الراقصة نجوى فؤاد أن يتكفل بالإنفاق عليها عن طريق إعطائها راتبًا شهريًا، مقابل أن ترتدي الحجاب، حيث قال: "كم يكفيكِ بالشهر وتلتزمِ بالحجاب؟"، لترد عليه قائلة: "وفر لي أعيش وافتح بيتي كويس، وهتحجب".
في الوقت نفسه، علقت نجوى فؤاد على جدل ارتدائها الحجاب، مشيرة إلى إن تفكيرها فيه أمرًا طبيعيًا، ولكنها ستأخذ تلك الخطوة في حالة وجود دخل شهري تستطيع أن تنفق على نفسها من خلاله، مشيرة إلى أن الإلتزام الديني سوتء بارتداء الحجاب أو غيره يتعارض مع مهنة الفن.
نجوى فؤاد عن جدل ارتدائها الحجاب في برنامج نزار الفارس: كان مجرد مشهدًا ضمن أحداث الحلقة فقطكما نوهت إلى إن ما حدث خلال حلقة نزار الفارس، كان مجرد مشهدًا ضمن أحداث الحلقة فقط.
على صعيد آخر، دافع نزار الفاس عن نفسه بعد الهجوم عليه بسبب تصريحاته الأخيرة حول حول حضور الفنان أحمد زاهر في مهرجان عراقي، حينما قال إن المهرجان دعاه من أجل الشهرة.
وقال الفارس: "الناس اللي هاجمتني مفهمتش لغتي الحقيقية، الفن العراقي فن محلي ولم نصل حتى الآن لما وصل له الفن المصري .. كم مسلسل عراقي حد يعرفه؟".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نجوى فؤاد نزار الفارس سر نجوى فؤاد حلقة عمر كمال عمر كمال الراقصة نجوى فؤاد أخبار نجوى فؤاد الحجاب أخبار الفن أخبار الفنانين مشاهير الفن أزمات الحجاب نزار الفارس نجوى فؤاد
إقرأ أيضاً:
الشباب المصري يواجه شبح التضخم بالقروض والأقساط
وتناولت حلقة (2025/2/20) من برنامج "قهوة النواوي" التي تبث على منصة "الجزيرة 360" معاناة الشباب المصري مع الضغوط المالية والتطلعات المعيشية في ظل موجة التضخم المتصاعدة، مسلطا الضوء على التناقضات الاجتماعية والاقتصادية التي تواجه الطبقة المتوسطة.
وفي مشهد يعكس واقع كثيرين، تناول البرنامج قضية الكروت البنكية وتأثيرها على نمط الحياة، حيث أصبح الشباب أسرى لنظام "الكريديت" الذي يمنحهم وهم الرفاهية مقابل الوقوع في دوامة الديون.
وقال أحد المشاركين "إنت بتشتغل عشان الكريديت، يعني إنت أصلا كل يوم بتروح الشغل ده عشان تسدد".
ورصد البرنامج ظاهرة جديدة في المجتمع المصري، وهي ظهور طبقة اجتماعية "لا هي متوسطة ولا هي غنية ولا هي فقيرة"، حيث يعيش أفرادها في صراع مستمر بين المظهر والواقع.
فهم يحاولون الحفاظ على مظهر الطبقة المتوسطة العليا، بينما يعانون من ضغوط مالية متزايدة.
الإعلانات المضللة
وتطرق البرنامج إلى التغيرات الاقتصادية السريعة وتأثيرها على القدرة الشرائية، مستشهدا بمثال شراء السيارة "كان نفسي أجيب عربية 90 ألف جنيه، فضلت أحوش وحرمت نفسي من متع الحياة، بعد كده خلاص هأجيبها أهو، لقيتها بقت بـ170 ألف جنيه".
إعلانوسخر البرنامج من المقولة الشهيرة "الفلوس مش كل حاجة"، موضحا أن من يرددون هذه المقولة غالبا هم من الأثرياء الذين لا يعانون من ضغوط مالية.
وأشار إلى أن المال أصبح يتحكم في كل تفاصيل الحياة، من الزواج إلى العلاج الطبي.
كما تناول البرنامج ظاهرة الإعلانات المضللة التي تستهدف الشباب الطامح للثراء السريع، من مشروعات وهمية إلى دورات تدريبية مشكوك في جدواها، وسخر من الوعود الكاذبة مثل "المكنة العجيبة" التي تصنع "150 إيد مقشة في اليوم" دون خطة تسويق واضحة.
الادخار التقليدي
وألقى البرنامج الضوء على ظاهرة التسويق العقاري المكثف، حيث تتصل المندوبات بالعملاء المحتملين مستخدمين لغة مليئة بالمصطلحات الإنجليزية لإضفاء طابع احترافي، كما يقول أحد المشاركين ساخرا "متقولش 800 ألف، تقول 800K (كيه) عشان إنت مستثمر مش إنسان عادي".
وتطرق البرنامج إلى تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على تطلعات الشباب المالية، حيث يتعرضون باستمرار لنماذج النجاح السريع والثراء المفاجئ، مما يخلق لديهم شعورا بالإحباط والتأخر عن الركب، وناقش أيضا الضغط النفسي الناتج عن المقارنة المستمرة مع الآخرين.
ومن القضايا المهمة التي ناقشها البرنامج مسألة الادخار في ظل التضخم، حيث يشير إلى أن محاولات الادخار التقليدية لم تعد مجدية "تحوش سنة عشان تشتري حاجة، تلاقيها غليت"، مما يدفع كثيرين للجوء إلى الاقتراض والتقسيط.
وقدم البرنامج نظرة نقدية على ثقافة الاستهلاك المتزايدة في المجتمع المصري، وكيف أصبحت الحياة سباقا محموما نحو تحقيق مظاهر الثراء، حتى لو كان ذلك على حساب الراحة النفسية والاستقرار المالي.
20/2/2025