اليوم.. إقامة صلاة الغائب على روح مدرب الاسماعيلي بمسجد المطافي
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
تقام صلاة الغائب على روح مدرب النادي الاسماعيلي الكابتن إيهاب جلال بمسجد المطافي بالإسماعيلية، اليوم الخميس، عقب صلاة الظهر والذي وافته المنية أمس الاربعاء، داخل احد المستشفيات بالقاهرة أثر تعرضة لازمة صحية .
ودعا مجلس إدارة النادي الاسماعيلي أهالي الاسماعيلية وجماهير النادي الاسماعيلي، لاداء صلاة الغائب على روح الفقيد والذي تشيع جنازته من مسجد حسن الشربتلي بالتجمع الخامس في نفس الوقت إلى مثواه الاخير.
وكان مجلس إدارة الاسماعيلي، أعلن في وقت لاحق الحداد لمدة ثلاثة على الفقيد و إقامة سرادق لتلقي واجب العزاء من قبل محبيه وجماهير الكرة المصرية الاحد المقبل .و تتلقى الأسرة العزاء يوم الجمعة المقبل بمسجد القوات المسلحة أمام سيتي ستارز".
السيرة الذاتيةوتوفي إيهاب جلال عن عمر يناهز 57 عاما.وتعرض إيهاب جلال لجلطة في البداية وخضع إلى عملية جراحية.
وخاض إيهاب جلال العديد من التجارب التدريبية في الدوري المصري.
وسبق لجلال قيادة أندية مصر للمقاصة وتليفونات بني سويف وإنبي والزمالك والمصري والإسماعيلي وبيراميدز وفاركو.
بينما خاض تجربة خارجية في الدوري الليبي عندما قاد فريق أهلي طرابلس.
وتولى إيهاب جلال قيادة منتخب مصر لفترة قصيرة في أبريل 2022.
بينما آخر تجاربة التدربيية كانت مع فريق الإسماعيلي بداية من أغسطس 2023.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النادي الإسماعيلي مجلس إدارة الإسماعيلي مسجد حسن الشربتلي الكابتن إيهاب جلال إیهاب جلال
إقرأ أيضاً:
جلال برجس: رواية معزوفة اليوم السابع تناقش تراجع القيمة الإنسانية
قال الكاتب جلال برجس خلال الندوة التي أقامها اليوم، إن رواية معزوفة اليوم السابع تتطرق إلى مصير البشرية، وما يمكن أن تؤول إليه في ظل التراجع الصارخ للقيمة الإنسانية في هذه المرحلة الحافلة بكثير من التحولات والصراعات على مختلف الصعد، بتناول حكاية مدينة مفترضة مكونة من سبعة أحياء، تصاب بوباء غريب ونادر، يفضي بالمصابين إلى الوقوع في غرام الموت، وبالتالي تصبح على حافة الفناء، فيأتي الخلاص من جهة غير متوقعة.
وتابع الكاتب الأردني خلال الندوة التي أقيمت بمبنى قنصلية، وأدارها الكاتب الصحفي سيد محمود، أن الرواية تأتي في سياق مشروعه الأدبي الذي يركز على الثيمة الإنسانية، وما يمكن أن يهددها، فيتوغل من خلالها عميقًا إلى دواخل الإنسان، مشيرا إلى أنه يسلط الضوء على تناقضاته.
وأضاف أنه في الوقت ذاته، تكشف الرواية للقارئ الحال الذي وصل إليه الإنسان، وتستشرف ما يمكن أن يحدث له في المستقبل، وما يمكن أن تؤول إليه البشرية في ظل تراجع القيمة الإنسانية، خصوصا في هذه المرحلة الحافلة بكثير من التحولات والصراعات على مختلف الصعد.
حضور عدد من الروائيين للندوةحرص عددا كبيرا من الروائيين من مختلف الدول العربية على حضور الندوة، التي أقامها الكاتب الأردني، لروايته التي يشارك بها في معرض الكتاب 2025.
غلاف الروايةجاءت الرواية بغلاف لافت يحمل دلالات رمزية (ناي، وطائر، ومخطوط عتيق)، في 318 صفحة من القطع المتوسط، وكلمة الغلاف كتبها المؤلف تحكي عن اليوم الذي التقط فيه فكرة الرواية.