ناقد فني في وثائقي «سيرة الفن»: الفنانون بـ «30 يونيو» وقفوا بصف الوطن
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
تحدث مصطفى حمدي الناقد الفني، عن فترة حكم الإخوان ودعم الفنانين لثورة 30 يونيو، مؤكدًا أنه بالتزامن مع ثورة 30 يونيو كان الفنان المصري في أوائل الصفوف التي تساند الدولة المصرية وفي صف الوطن، لأنه كان يعي أن هوية الدولة يمكن اختطافها.
إعادة الكرامة والهيبة للفنانيينوبشأن عودة الاحتفال بالفنان في «عيد الفن» 2014، أوضح «حمدي»، خلال كلمته في فيلم «سيرة الفن» للحديث عن أسرار كبار النجوم، المُذاع عبر قناة «الوثائقية»، أنه لفتة طيبة جدًا بإعادة الكرامة والهيبة للفنانين مرة أخرى.
وشدد على أنه جزء كبير من الفنانين المصريين لم يكرموا حتى الآن، مؤكدًا أنه كانت لمسة عظيمة جدًا أن تجد الفنانة فاتن حمامة تكريما وتحصل على وسام استحقاق من الدولة المصرية على عطاءها في السينما والدراما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الناقد الفني سيرة الفن عيد الفن
إقرأ أيضاً:
الجيل الديمقراطي: الرئيس السيسي حريص على إعداد قوات مسلحة قادرة على حماية الوطن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد ناجى الشهابي رئيس حزب الجيل الديمقراطى، بالزيارات التى قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسى للأكاديمية العسكرية وأكاديمية الشرطة خلال اسبوع واحد التي تعكس حرصه على توعية جنودنا بكل ما يحاك ضد الدولة المصرية من مؤامرات، وتحديات تستهدف أمن واستقرار دولتنا.
بالإضافة إلى أنها تعكس مدى اهتمام الرئيس السيسي بالمستقبل، وبإعداد جيل قادر على الدفاع عن الوطن، ومسلح بالوعى والمعرفة.
وتابع رئيس حزب الجيل، أن الدولة المصرية بكافة أجهزتها تبذل قصارى جهدها لتوفير حياة كريمة للمواطنين، ولذلك يجب التماسك والاصطفاف خلف القيادة السياسية، مشيرا إلى أهمية زيادة الوعي لدى المواطنين والإدراك الصحيح للأوضاع، والتهديدات التي تواجهنا والتصدى للشائعات والأفكار الهدامة.
وأوضح «الشهابي» ان الدولة المصرية حريصة كل الحرص على تعزيز الأمن والاستقرار والسلام فى المنطقة التى تتسم بالاضطراب وعدم الاستقرار، وذلك من خلال القوة الرشيدة التي تتمتع بها الدولة المصرية ومؤسساتها المختلفة.
وأشاد «رئيس حزب الجيل» بسياسة مصر الخارجية التى تتسم بالحكمة والحرفية والدبلوماسية المتمكنة، ومثمنا موقف مصر والرئيس عبد الفتاح السيسى الثابت والراسخ حيال القضية الفلسطينية، وحرصه على إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، لافتا أن الموقف المصري الثابت مبدئي وتاريخى وأنه واجه كل المخططات الرامية لتصفية القضية بقوة وشجاعة.