نجل توفيق الدقن: تكريم والدي في عيد الفن الأول كان مفاجأة سارة
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أوضح المستشار ماضي الدقن، ابن الفنان توفيق الدقن، أن لمصر زخم وتاريخ عظيم جدًا كان سببًا في تحقيق الريادة لمصر في الفن، مشددًا على أنه كان هناك فنانين على مستوى عالٍ جدًا كانوا حريصين على ذلك وأن يكون للفن دور مساند للدولة في أوقات الأزمات والانتصار.
تكريم توفيق الدقنوعن تكريم الفنان توفيق الدقن في عيد الفن الأول، قال «الدقن»، خلال كلمته في فيلم «سيرة الفن» للحديث عن أسرار كبار النجوم، المُذاع عبر قناة «الوثائقية»،: «تكريم والدي في عيد الفن الأول كان مفاجأة سارة وغير متوقعة.
وشدد على أن فرقة رضا كانت تمثل شئ بديع وعظيم مثلها مثل الفنانة أم كلثوم في الغناء والطرب، متابعًا: «في فترة الرئيس الراحل محمد حسني مبارك طالبوا كأشخاص وكجمعية أبناء فناني مصر عودة عيد الفن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المستشار ماضي الدقن ماضي الدقن توفيق الدقن الفنان توفيق الدقن سيرة الفن توفیق الدقن عید الفن
إقرأ أيضاً:
"الشارقة للخط" ينطلق 2 أكتوبر ويكرّم 3 مبدعين
تنظم دائرة الثقافة بالشارقة فعاليات النسخة الـ 11 من ملتقى الشارقة للخط، في 2 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، تحت رعاية عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي.
وتتضمن الفعاليات تكريم 3 مبدعين في فنّ الخطّ العربي، هم الخطّاط الإماراتي خالد علي الجلّاف، والباحث والأكاديمي العراقي إدهام خالد حنش، والباحث التاريخي في الفن الإسلامي والأندلسي الإسباني خوسيه ميغيل بويترا.وفي ساحة الخطّ في قلب الشارقة، خلال اليوم الأول من الافتتاح، ستُعرض أعمال المكرمين في معارض شخصية، على أن تواصل المعارض الثلاثة، عرض الأعمال الخطّية أمام الجمهور طيلة فترة الملتقى.
وصرح مدير إدارة الشؤون الثقافية في دائرة الثقافة، مدير ملتقى الشارقة للخطّ، محمد إبراهيم القصير إنه لطالما استمد الملتقى نجاحه من رؤى حاكم الشارقة، التي تهدف إلى الاهتمام بالثقافة والفنون، باعتبارهما ركيزتين أساسيتين في بناء الحضارات والمجتمعات، وتأتي عالمية الملتقى تأكيداً على تلك الرؤى العميقة، حيث يحرص الملتقى على تجسيدها سعياً لترجمة نهجه ورؤاه.
وذكر أن تكريم المبدعين من الخطاطين والمشتغلين بهذا الفن الإنساني الجامع لفرادة المعنى وبلاغة التصوير، هو امتداد لتوجيهات حاكم الشارقة، واستمرار لرسالة الملتقى في الاهتمام بمبدعي هذا الفن الأصيل، مبيناً أنه في هذه النسخة سيتم تكريم 3 مبدعين، ممن كانت لهم اسهامات بارزة في فنّ الخطّ العربي، سواء على صعيد الممارسة أو على صعيد البحث والتأريخ.
وختم إبراهيم القصير، أن الملتقى منذ تأسيسه في 2004، مستمر بتواصله مع المبدعين واليوم يصل لمحطته الحادية عشرة، منطلقاً لأفكار جديدة ومتجددة، لافتاً إلى أن النسخة المقبلة للملتقى، ستضم سلسلة من المعارض الجماعية والشخصية، وهي نسخة مشغولة بتفان عال، أنجزها عدد من الفنّانين بمهنية المحترف، ويتجلّى ذلك في المعرض العامّ الذي سيقدّم أعمالاً متنوّعة في الخطوط الأصيلة لفنانين من كافة دول العالم، فضلاً عن عدد من المعارض الأخرى مثل المعارض المعاصرة، ومعرض "في حب الإمارات"، لمجموعة من الخطاطين والخطاطات الإماراتيين، يقدّمون سلسلة أعمال تعكس في موضوعاتها حبّ الوطن.
وكذلك يقام معرض "إحياء الخطوط"، الذي يعيدنا إلى خطوط أصبحت منسية، فيما يقدّم الفنّانان التركي داوود بكتاش والإيراني صادق شافعي، معرضيهما الشخصيين، حيث يأتي الأول بعنوان "حروف ذهبية" لبكتاش و"تراقيم على القلم" لشافعي إضافة إلى مشاركة ثرية لعددٍ من المؤسّسات المحلّية.
“الهوية والجنسية”: مهلة تصحيح أوضاع المخالفين تشمل المتواجدين داخل الدولة فقط