الهاكر البرازيلي يتحدى نيمار: لن أعيد الأموال.. ارفع دعوى على البنك!
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
الجديد برس:
رفض الهاكر البرازيلي لوكاس الذي سرق حساب نيمار في عام 2022، إعادة الأموال المسروقة لنجم الهلال السعودي، مشيراً إلى أنه غير ملزم بإعادتها.
واعتذر لوكاس عن فعلته، لكنه أكد أن الخطأ كان من البنك وأنه غير ملزم بإعادة المبلغ.
وقال لوكاس في تصريحات لموقع “viva sport” البرازيلي: “لقد استثمرت الأموال واشتريت بها منزلاً.
وكان نيمار تعرض لعملية سرقة في البرازيل في عام 2022، بحيث ذكرت التقارير الصحافية حينها بأن شرطة ساو باولو اعتقلت شاباً يبلغ من العمر 20 عاماً، يشتبه في سرقته نحو 35 ألف يورو على عدة أقساط، قبل أن يلاحظ والد اللاعب البرازيلي.
من ناحية أخرى، يتصدر نيمار قائمة الهلال المشاركة في بطولة دوري أبطال آسيا للنخبة لموسم 2024-2025، بعد عودته من الإصابة التي أبعدته عن الملاعب في الموسم الماضي.
???????? Brazilian Hacker, Lucas who invaded Neymar's bank account in 2022 :
Q• Will you return the money to Neymar?
"What money? Neymar…I apologize for what I did, but he doesn't ask me for anything. If he wants his money, he should file a lawsuit against the bank… pic.twitter.com/5jIxgXzjfL
— ⭐ Football Experts (@Futball_Experts) September 11, 2024
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
أرسنال يتحدى ليفربول بـ «معجزة 1998»؟
معتز الشامي (أبوظبي)
يتأخر أرسنال بـ13 نقطة عن صدارة الدوري الإنجليزي خلف ليفربول المتصدر، مع تبقي 11 مباراة لـ «المدفعجية» و10 لـ «الريدز» على نهاية الموسم، وعزز ليفربول تقدمه في صدارة «البريميرليج» بفوزه على نيوكاسل، فيما تعادل تعادل أرسنال مع نوتنجهام فورست سلبياً.
ولم يحدث من قبل أن يتأخر فريق بفارق 13 نقطة ويفوز باللقب إلا مرة واحدة، وكان هذا الفريق هو أرسنال في موسم 1997-1998، ويحتاج الفريق لشبه معجزة حتى يتمكن من تكرار سيناريو عام 1998، عندما عاد من التأخر وحسم اللقب.
ورغم أن أرسنال يتخلف بفارق 13 نقطة عن ليفربول، إلا أنه يملك مباراة مؤجلة، وإذا فاز في تلك المباراة على أرضه أمام تشيلسي في 16 مارس الجاري، يتقلص الفارق إلى 10 نقاط، اعتماداً على نتائج الفريقين المقبلة، عندما يستضيف ليفربول ساوثهامبتون ويزور أرسنال فريق مانشستر يونايتد في قمة جديدة بـ «البريميرليج»، حيث يكون هدفه ألا يكون الفارق مع «الريدز» أكثر من 9 نقاط عندما يلتقي الفريقان 10 أو11 مايو المقبل.
وإذا فاز أرسنال في أنفيلد للمرة الأولى منذ سبتمبر 2012 - وهو الاحتمال الذي يتحسن إذا عاد بوكايو ساكا وجابرييل مارتينيلي من الإصابة، ويتمكن من الفوز باللقب إذا سارت النتائج في الجولتين الأخيرتين من المباريات لمصلحته أيضاً،
لم يسبق للفريق أن كان متقدماً بفارق 13 نقطة على أقرب منافسيه في هذه المرحلة من الموسم ثم فشل في الفوز باللقب، ولكن هذا الفارق الذي بلغ 13 نقطة انقلب مرة واحدة في سباق على اللقب ـ وهو الإنجاز الذي حققه أرسنال موسم 1997-1998، وهو أول موسم كامل للمدرب الفرنسي أرسين فينجر مديراً فنياً للفريق، ومع ذلك، كان لا يزال أمام «المدفعجية» 19 مباراة في ذلك الموسم، عندما تغلب على مانشستر يونايتد، بينما هذه المرة لم يتبق لهم سوى 11 مباراة، وبالطبع، إذا فاز أرسنال بمباراته ضد ليفربول، فقد يتأخر عنه بفارق 10 نقاط، حيث تم تعويض فارق 10 نقاط أو أكثر 7 مرات في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، إضافة إلى الرقم القياسي الذي حققه أرسنال بفارق 13 نقطة، فقد عوض مانشستر يونايتد تأخره بـ12 نقطة في 1992-1993 خلف (نورويتش سيتي) و1995/1996 خلف (نيوكاسل)، كما عوض تأخره بـ 10 نقاط في 1996-1997 خلف (ليفربول)، و2002-2003 خلف (أرسنال) و2008-2009 خلف (ليفربول)، ونحج مانشستر سيتي التعويض أيضاً في 2018-2019 خلف (ليفربول)، بينما خسر ليفربول 3 سباقات على اللقب بعد تصدره الدوري الإنجليزي بفارق أكثر من 10 نقاط.