ثلاثينية تلقي طفل من شرفة منزل.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
أنقرة
شهدت ولاية “أوردو” في شمال تركيا واقعة غريبة لسيدة تبلغ من العمر 35 عاما قامت بدفع طفلة من شرفة منزل.
وكانت الطفلة البالغة من العمر قد ذهبت مع والديها لزيارة جدها من الأم، وأثناء وقوف الصغيرة بالقرب من الشرفة قامت “شريفة” بحمله ثم ألقت بها من الشرفة فسقطت إلا أنها لم تتعرض لإصـابات شديدة.
وسارعت “شريفة” بإبلاغ أم الطفلة فقامت الأخيرة مع زوجها بنقل طفلتهما إلى المستشفى، وعندما تم فحص كاميرات المراقبة بالمنزل اتضح أن الفاعلة هي زوجة الجد.
وتحركت الشرطة إزاء هذه الواقعة وقامت بإلقاء القبض على المتهمة بتهمة الشروع في القـتـل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/Jg13O_mOZ8vUE57L.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أوردو تركيا شرفة منزل
إقرأ أيضاً:
سر تشبث أربيل يهود بيد عنصر القسام.. تفاعل واسع يطرح الإجابات (فيديو)
سلمت كتائب “القسام” والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود ظهر اليوم ضمن صفقة التبادل، حيث ظهرت مشاهد خلال التسليم جذبت انتباه رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وأثارت “أربيل” خلال الأيام الماضية حالة من الجدل والشد والجذب بين فصائل المقاومة وإسرائيل، وكادت تفسد الصفقة بسبب إصرار رئيس وزراء الاحتلال نتنياهو على الإفراج عنها والتأكد من بقائها على قيد الحياة.
لماذا اختارت المقاومة منزل "السنوار" لتسليم الأسيرة أربيل يهود؟.. فيديو إسرائيل غاضبة من مشاهد تسليم المُحتجزين أربيل وموزيس.. ما القصة؟وأحيطت أربيل يهود بأربع كتائب مسلحة، وهي ممسكة بيد أحد عناصر الفصائل، ما أثار تساؤلات حول سبب هذا التمسك قبل تسليمها للصليب الأحمر، فيما تم تصوير فيديو خاص مع الأسير جادي موزيس، حيث كانت الفصائل الفلسطينية ترسل رسالة رمزية لإسرائيل من خلال تسليم الأسيرة أمام منزل السنوار.
الفيديوهات التي تم تداولها حول الأسرى الذين تم تسليمهم أثارت تفاعلاً وتعليقات عديدة، حيث كتبت ربيعة تعبيراً عن استغرابها من تمسك الأسيرة بيد المقاوم: “ليش ماسكة إيد ابننا المقاوم يا بنتي”.
فيما علق آخر مدونا: “إنه حافظ عليها لمدة سنة ونصف، لكنه لن يسمح لها بالضياع في اللحظة الأخيرة”.
أما حساب يحمل اسم جوريه عبر عن استغرابه من تمسكها بيده، معلقة: “يا ويلي يا ويلي”، جاء ذلك في مقطع فيديو على قناة “المشهد”.
وسلمت فصائل المقاومة الفلسطينية اليوم الخميس الأسيرة المجندة الإسرائيلية آغام بيرغر من بين ركام مخيم جباليا (شمالي قطاع غزة)، والأسيرين الإسرائيليين أربيل يهود وغادي موزيس و5 محتجزين تايلنديين من أمام ركام منزل الشهيد يحيى السنوار بخان يونس (جنوبا)، في إطار الدفعة الثالثة من تبادل الأسرى حسب اتفاق وقف إطلاق النار.
وأفرجت كتائب القسام عن الأسيرة المجندة بيرغر من ساحة الرزان في مخيم جباليا التي شهدت عمليات قصف وتدمير إسرائيلية كبيرة ضمن العملية العسكرية الدامية التي شنها جيش الاحتلال وقُتل خلالها وأصيب عدد كبير من الجنود الإسرائيليين.
وأعلن الجيش الإسرائيلي تسلم المجندة آغام بيرغر بعد وقت قصير من إطلاق سراحها، قائلا إنها وصلت إلى نقطة الاستقبال الأولية في غلاف غزة والتقت أفراد عائلتها، كما أكد استعداده لاستقبال باقي المحتجزين.
وفي خان يونس، أكد مراسل قناة فضائية أن الصليب الأحمر تسلّم الأسيرين الإسرائيليين يهود وموزيس اللذين أفرجت عنهما سرايا القدس أمام ركام منزل السنوار وسط حشد جماهيري كبير.
وأفاد المراسل بأن سرايا القدس أطلقت أيضا سراح 5 محتجزين من العمال التايلنديين، في حين أكد الجيش الإسرائيلي تسلم الصليب الأحمر 7 أسرى هم يهود وموزيس و5 عمال أجانب.
وكان مقاتلو سرايا القدس انتشروا في خان يونس (جنوبي قطاع غزة) صباح اليوم استعدادا لإطلاق سراح المحتجزين الذي تم في مكانين.
وفي وقت لاحق، أعلن الجيش الإسرائيلي وصول جميع الأسرى المفرج عنهم من غزة اليوم إلى إسرائيل، بمن فيهم المحتجزين التايلنديين.