أبوظبي - جاكارتا (الاتحاد)

أخبار ذات صلة إشغال قياسي بفنادق أبوظبي في أغسطس 4.31 تريليون درهم أصول البنوك بالدولة بنمو 11.3%

كشفت مبادلة للطاقة، أمس، عن إنجازين مهمين في أنشطتها الاستكشافية في منطقة أندامان.
وفي أعقاب جولة الترخيص الإندونيسية، تم إرساء عقد امتياز منطقة «وسط أندامان» للعرض المشترك الذي تقدمت به مبادلة للطاقة مع شركة هاربور إنيرجي، والتي ستتولى العمليات التشغيلية بحصة بلغت 60%، بينما بلغت حصة مبادلة للطاقة 40%.

 
ويعزز هذا الاستحواذ استراتيجية النمو لمبادلة للطاقة في منطقة حوض بحر أندامان وتوسيع آفاق الفرص فيها.
وعلاوة على ذلك، أعلنت مبادلة للطاقة عن اكتمال عمليات الحفر والتقييم بنجاح وأمان في آبار منطقة «جنوب أندامان»، بما في ذلك «لاياران-1» و«تانكولو-1» و«لاياران-2» و«لاياران-2 » (ST1)، والتي أظهرت إمكانية اكتشاف عدة تريليونات قدم مكعب من الغاز الطبيعي في الموقع. 
ولعبت التقنيات المتقدمة وقدرات الحفر في المياه العميقة دوراً بالغ الأهمية في نجاح أنشطة الاستكشاف والتقييم لضمان تعزيز فاعلية وأمان عمليات الحفر.
وقال عدنان بوفطيم، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة مبادلة للطاقة: يمثل نجاحنا بتأمين امتياز وسط أندامان تطوراً استراتيجياً مهماً من شأنه أن يفتح الباب أمام المزيد من الفرص المستقبلية، ولا شك أن قدراتنا التشغيلية وخبراتنا الواسعة في هذا الحوض تعزز قدرتنا على الاستفادة القصوى من الموارد المتاحة في منطقتي جنوب ووسط أندامان، ونتطلع قدماً إلى العمل مع شريكنا وأصحاب المصلحة من الجهات الحكومية لتطوير هذه المشاريع.
وأضاف عبدالله بو علي، رئيس مكتب مبادلة للطاقة في إندونيسيا: يسرنا الإعلان عن اكتمال عمليات الحفر هذه بنجاح مع مراعاة أقصى معايير الأمان، لا يقتصر هذا الإنجاز على تتويج جهود فريقنا، إنما يمثل أيضاً علامة فارقة لشركة مبادلة للطاقة من شأنها دعم جهود تحول الطاقة بما ينسجم مع أولويات أمن الطاقة في إندونيسيا.
ومن خلال عمليات الحفر في الآبار الواقعة في منطقتي «جنوب أندامان» و«أندامان 2»، استطاعت شركة مبادلة للطاقة وشركاؤها تأكيد أهمية هذه المواقع الغنية بالموارد التي تتيح إمكانية إعادة تشكيل مشهد قطاع الطاقة في إندونيسيا ومنطقة جنوب شرق آسيا.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: بحر أندامان مبادلة للطاقة الإمارات مبادلة مبادلة للطاقة عملیات الحفر

إقرأ أيضاً:

7 قتلى في غارات إسرائيلية جنوب غزة

قتل 7 فلسطينيين وأصيب العشرات في غارة إسرائيلية على منطقة المواصي غرب خان يونس جنوب قطاع غزة.

وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن الطيران الحربي الإسرائيلي استهدف عدة خيام للنازحين بالقرب من المستشفى البريطاني.

وقال شهود عيان إن القصف تسبب في اشتعال حرائق ضخمة في الخيام التي كانت تؤوي عائلات نازحة، وسط صراخ واستغاثة السكان.

وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان أمس الأحد أن سلاح الجو نفذ غارة استندت إلى معلومات استخباراتية استهدفت عنصراً من حركة حماس يعمل في منطقة إنسانية في خان يونس.

وتعد منطقة المواصي، التي تمتد على طول الساحل المتوسطي من غرب رفح إلى مشارف النصيرات، منطقة آمنة للسكان وفقاً لما حدده الجيش الإسرائيلي.

???? عاجل |وصول إصابات إلى مستشفى ناصر جراء قصف الاحتلال سيارة مدينة في منطقة المواصي غرب خانيونس pic.twitter.com/tPdIrmOXAP

— شبكة فلسطين للحوار (@paldf) December 23, 2024

وتواصل القوات الإسرائيلية هجماتها على قطاع غزة، براً وبحراً وجواً، منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، ما أسفر عن مقتل أكثر من 45 ألفاً و259 شخصاً، معظمهم من النساء والأطفال، وإصابة أكثر من 107 آلاف و 627 آخرين، في حصيلة غير نهائية. 

مقالات مشابهة

  • بنك الاستثمار الأوروبي يخصص 86 مليون يورو لحماية البنية التحتية للطاقة بأوكرانيا
  • توقعات بمواصلة انتعاش الطاقة المتجددة بدول جنوب الصحراء الإفريقية خلال 2025
  • بحث إنشاء سوق للأسر المنتجة والحرفية في صور
  • ورشة عمل حول الأثر الاقتصادي للطاقة على الإنتاج الزراعي
  • حزب العدل: مصر تسعى لتصبح مركزا إقليميا للطاقة المتجددة عبر خطط طموحة
  • الزراعة: زيادة البحث والتطوير في مجال التقنيات البديلة الموفرة للطاقة
  • 7 قتلى في غارات إسرائيلية جنوب غزة
  • استبدال 176 ألف كشاف تقليدي بإنارة موفّرة للطاقة
  • السيابي: 8 آلاف مستفيد من 1000 دورة تدريبية في "معهد عُمان للطاقة"
  • عمالقة التكنولوجيا يوسعون الاعتماد على الطاقة الحرارية الأرضية