الأسبوع:
2024-09-17@17:19:13 GMT

Live Home 3D.. تطبيق متقدم لتصميم منزلك

تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT

Live Home 3D.. تطبيق متقدم لتصميم منزلك

من حينٍ لآخر، قد يشعر الجميع بالحاجة إلى تغيير شيء ما في منازلهم. قد يكون ذلك رغبةً في تجديد بسيط أو حتى الانتقال إلى تصميم داخلي جديد تمامًا. عندما تبدأ في البحث عن وسائل فعالة لإعادة تصميم منزلك أو مكتبك، قد تصبح الاستعانة بالمساعدة المهنية تحديًا.

تعد تطبيقات التصميم الداخلي واحدة من الأسباب التي تجعل التصميم الداخلي شائعًا جدًا.

فهي ليست مرنة وقابلة للتكيف فحسب عندما يتعلق الأمر بإضافة ومناقشة التحديثات والتعديلات على المشروع الذي تم إنشاؤه، بل إن بعض هذه الأدوات قوية بما يكفي لمساعدتك على تصميم منزل بنفسك. أحد هذه الأدوات، وهو تطبيق تصميم المنزل متعدد المنصات Live Home 3D، قد وصل حديثًا إلى نظام أندرويد، ونحن نشجعك على تجربته! دعنا نلقِ نظرةً على ميزات التطبيق التي تجعله برنامج تصميم منزل مثاليًا.

سهل التعلم

تبدأ مجموعة فوائد Live Home 3D بمجموعة القوالب الرائعة التي يوفرها. لا يحتاج الوافدون الجدد أو العملاء غير ذوي الخبرة إلى الغوص في عالم العمارة كثيرًا - يمكنك تعديل التصاميم الجاهزة وتعيين أبعاد الغرفة/البناء المطلوبة. بفضل البرنامج المتخصص، يصبح من الأسهل الالتزام بأسلوب معين في التصميم - فجميع أدوات الزخرفة متاحة لك على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، حيث لا تحتاج إلى الإنترنت لاستخدام البرنامج. بالإضافة إلى ذلك، لن تكون مقيدًا بمدة الاجتماعات القصيرة مع الجهات الخارجية لمناقشة نواياك ورغباتك. يتميز Live Home 3D بواجهة تنقل بديهية ومجموعة رائعة من الدروس التي تمكّن الجميع من تحقيق أفضل النتائج في أقصر وقت ممكن.

العديد من المواد وأدوات الأثاث

يتيح تطبيق التصميم الداخلي للمنازل للمستخدمين اختيار المواد والأثاث مسبقًا خلال مراحل التحضير. يشمل البرنامج العشرات من الهياكل والخامات التي يمكن تنفيذها في تصميمك واختبار توافقها وجاذبيتها البصرية. بالإضافة إلى المجموعات المدمجة من الكائنات، يمكن للبرنامج التفاخر بتكامله مع Trimble 3D Warehouse. إن اختيار المواد التي تفضلها ودمجها يشبه زيارة متجر ضخم يحتوي على جميع هذه السلع ولكن عن بُعد.بدوره، يمكنك الحصول على عرض مستقبلي لمساحتك المتجددة.

يمكنك إجراء التجارب وتعديل ترتيب الأثاث وفقًا لأسلوبك المخصص.

بيئة عمل متعددة الوظائف

بدلاً من رسم الخطط على الورق وإعادة إنشائها كإصدارات ثلاثية الأبعاد لاحقًا كمهام منفصلة، يقدم Live Home 3D خيارًا فريدًا للتبديل بين الخطط ثنائية وثلاثية الأبعاد.العملية مؤتمتة بالكامل ولا تتطلب منك التحكم أو الإشراف. من خلال التبديل بين أوضاع مختلفة، يمكن للمستخدمين رؤية ما ينقص أو ما هو زائد في تصاميمهم وإجراء التعديلات المناسبة.

إمكانية الوصول إلى النتائج

عند البحث عن تطبيق موثوق وذو سمعة طيبة للتصميم الداخلي، غالبًا ما يتخطى المستخدمون مرحلة التحقق من كيفية التعامل مع نتائج المشروع النهائية. ومع ذلك، بالإضافة إلى الانتباه إلى أدوات الزخرفة والبناء، من الضروري أن تأخذ في اعتبارك كيفية حفظ الملفات وتصديرها إلى الصيغ المتاحة. يُعد Live Home 3D أداة متعددة الاستخدامات في هذا الصدد.من ناحية، يدعم هذا الحل التصدير إلى صيغ مستندات متعددة، بما في ذلك BMP وJPEG وPNG، ويتيح إمكانية مشاركة المشروع مع الأصدقاء والمتعهدين. من ناحية أخرى، يمكن للمستخدمين تنظيم جولات ثلاثية الأبعاد وإنشاء مقاطع فيديو ومشاهد ثنائية الأبعاد لنشرها عبر قنوات مثل Vimeo والشبكات الاجتماعية الأخرى. بهذه الطريقة، يمكن أن تصل خططك المحولة إلى جمهور أوسع.

إنشاء المناظر الطبيعية والحدائق

بجانب تصميم الغرف والمنازل، يتيح لك Live Home 3D إنشاء المناظر الطبيعية والحدائق. تتيح أدوات المناظر الطبيعية في التطبيق للمستخدمين تصميم الواجهة الخارجية التي تريدها حول موقعك مع ارتفاعاته وانخفاضاته. يمكنك العمل مع جميع أنواع التضاريس، سواء كانت أرضًا مسطحة، أرضًا مائلة، تضاريس تلالية، منحدرًا على المحيط، أو شاليهًا نائيًا في الجبال. يحتوي التطبيق أيضًا على مجموعة غنية من النباتات المختلفة: من مجموعة كبيرة من الزهور والأشجار إلى الحدائق العمودية والشجيرات بأشكال هندسية مختلفة. يمكنك سحب وإفلات النباتات على العرض ثنائي الأبعاد، وتغيير تمثيلها بسهولة، وتغيير حجمها وتدويرها لإنشاء تصميم حديقة متوازن من أي نوع.

حل متعدد المنصات

يمكن تنزيل Live Home 3D واختباره مجانًا على أجهزة Android وWindows، وMacs، وiPhones، وiPads، وحتى أجهزة Apple Vision. ومن الجدير بالذكر أن وجود نسخة مرخصة واحدة على الأقل يتيح لك مشاركة النتائج وتعديل المشروع على جهاز آخر يستخدم منصة مختلفة، حتى مع النسخة المجانية من البرنامج.

في الختام، يقدم Live Home 3D أدوات متنوعة للعمل مع خطط الأرضيات والعناصر التصميمية المنفصلة مثل المواد والأثاث. كما يتم تقدير إمكانية الوصول إلى القوالب والمجموعات الإضافية. بشكل عام، يوفر التطبيق الكثير من الوظائف المهنية لتصميم المشاريع من أي تعقيد.

المصدر: الأسبوع

إقرأ أيضاً:

100 سفير يتشاركون الرؤى في تعزيز التعاون لتصميم حكومات المستقبل

دبي: «الخليج»
جمعت «خلوة السفراء» التي نظمتها مؤسسة «القمة العالمية للحكومات»، بالتعاون مع وزارة الخارجية، نحو 100 سفير ورئيس بعثة دبلوماسية في دولة الإمارات، لمشاركة رؤاهم وأفكارهم في أفضل الممارسات، لتعزيز التعاون الدولي الإيجابي الهادف لترسيخ حكومات المستقبل، ضمن مبادرات القمة، لتوفير منصة تتيح لرؤساء البعثات الدبلوماسية وقيادات القمة العالمية للحكومات، فرص تعزيز العلاقات والتواصل، وإطلاق حوار مفتوح يناقش أبرز المستجدات والتطورات العالمية في مجالات العمل الحكومي، ويستشرف التحديات المستقبلية ويستكشف الحلول المبتكرة الكفيلة بمواجهتها.
ونظمت «الخلوة» بحضور محمد القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء رئيس القمة العالمية للحكومات، وعهود الرومي، وزيرة الدولة للتطوير الحكومي والمستقبل، نائبة رئيس القمة، وعمر سلطان العلماء، وزير الدولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، وتطبيقات العمل عن بُعد، نائب رئيس القمة، ومشاركة واسعة لقيادات ومسؤولين في حكومة الإمارات، وحضور بارز لسفراء الدول وممثلي البعثات الدبلوماسية في الدولة.
وأكد محمد القرقاوي، في كلمته خلال الخلوة، أن القمة تمثل المنصة الأكبر عالمياً التي تتجاوز تباينات السياسة وتضارب المصالح، لتجمع الحكومات ورواد الأعمال والخبراء والمتخصصين في حوار مفتوح محوره التعاون في تصميم وتشكيل مستقبل أفضل للمجتمعات، وضمان غدٍ أفضل للأجيال القادمة.
وقال: إن القمة تعمل على تجسيد رؤى وتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لبناء جسور التواصل بين الدول، لتحقيق الأهداف المشتركة، وتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتعزيز التعاون والشراكات الدولية البنّاءة وتوسيع قنوات الحوار والتواصل بين حكومات العالم، في مجالات استشراف وتصميم وصناعة مستقبل العمل الحكومي لخير المجتمعات.
وأضاف أن حوار السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية في دولة الإمارات، يرسخ بيئة مثالية للشراكة الدولية الإيجابية التي تسعى القمة لتمكينها وتعزيزها وتوسيع مجالاتها، مع الدول والحكومات والمنظمات والمؤسسات التي تتشارك معها الرؤى بأهمية العمل المشترك لتعزيز الركب العالمي إلى المستقبل، وتمكين المجتمعات من الحلول الكفيلة بمواجهة تحديات اليوم، واستباق تحديات الغد.
عمر سلطان العلماء
واستعرض عمر سلطان العلماء، أبرز محطات مسيرة نجاح القمة، منذ وضع صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد، عام 2012 رؤية لتأسيس منصة عالمية جامعة لاستشراف وتمكين حكومات المستقبل، حين أطلق دعوة للحكومات لتجتمع وتخطط وتفكر وترسم مسارات مستقبلية تمكّنها من إيجاد الحلول الاستباقية لأهم التحديات التي تواجه البشرية.
وأكد نجاح القمة في ترسيخ مكانتها مركزاً عالمياً لتبادل المعرفة بين الحكومات، مع التركيز على تسخير الابتكار والتكنولوجيا لمواجهة التحديات العالمية التي تواجه البشرية، إذ استضافت منذ تأسيسها نحو 42 ألف مشارك من 140 دولة، بما في ذلك 70 رئيس دولة وحكومة، ونحو 2,400 متحدث. وقد أسهم المشاركون في نحو 1,800 جلسة تفاعلية وورشة، ما يعكس التأثير العالمي للقمة كونها ملتقى لقادة الحكومات والعالم.
وأشار إلى أن الدورة الماضية ركزت على تعميق الشراكات الاستراتيجية والتعاون بين الحكومات، والمنظمات الدولية، والمبتكرين في القطاع الخاص، بمشاركة نحو 790 متحدثاً في جلسات أضاءت على محاور عدة منها: مستقبل الذكاء الاصطناعي، والاقتصادات الناشئة، ومستقبل التمويل العالمي. كما نظم 15 منتدى و21 طاولة مستديرة عالية، و14 فعالية مصاحبة، كما أطلقت 39 تقريراً استراتيجياً، بالتعاون مع شركاء المعرفة من مراكز الفكر والمؤسسات الأكاديمية والبحثية، بهدف دراسة التوجهات العالمية في مختلف القطاعات وتقديم استراتيجيات فعالة لخلق نماذج حكومية مبتكرة.
وتطرق سلطان العلماء، إلى المحاور الأساسية للدورة المقبلة التي ستعقد من 11 إلى 13 فبراير 2025، وتتضمن: الحكومة الفعّالة، والتمويل والاقتصاد، ومواجهة الأزمات، وتصميم مستقبل لخدمة الإنسان، والجاهزية للتحولات الصحية المقبلة، والآفاق الجديدة للمستقبل. مشيراً إلى أنها ستشهد تنظيم 110 جلسات، وإطلاق 30 تقريراً استراتيجياً، ومشاركة نحو 200 متحدث، و80 من ممثلي المنظمات الدولية والإقليمية والحكومية، وستستضيف نحو 6 آلاف مشارك.
مشاركة دولية واسعة وحوارات تفاعلية
وشهدت «خلوة السفراء» عقد طاولة مستديرة تفاعلية، شارك عبرها السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية لدى الدولة، رؤاهم وأفكارهم لتعزيز مجالات التعاون الدولي الهادف لصناعة المستقبل، وتمكين الجيل الجديد من العمل الحكومي.
وهدفت الطاولة، التي ضمت ثلاث حلقات نقاشية مركزة، إلى تعزيز التعاون الدولي، واستكشاف الحلول المبتكرة للتحديات المستقبلية، وتبادل الأفكار الخاصة بالاستراتيجيات الدبلوماسية والحكومية المستقبلية.
وشملت عدداً من المحاور، أبرزها: دور التكنولوجيا في إعادة تصميم مدن المستقبل، والعوامل المشتركة في تشكيل المستقبل العالمي الناشئ، وتسريع أثر القطاع الخاص بالتعاون مع الحكومة.
واستعرض فريق مؤسسة القمة، أهم ملامح الدورة المقبلة، وتطرق إلى محاورها وتوجهاتها، وناقش مع المشاركين من السفراء والدبلوماسيين رؤاهم وأفكارهم لإثراء أجندة القمة، وتعزيز دورها في تطوير الحلول للتحديات العالمية، وتحديد المسارات والتوجهات المستقبلية للعمل الحكومي.
يذكر، أن خلوة السفراء، تمثل إحدى المبادرات السنوية الدورية التي تنظمها مؤسسة القمة، في إطار دورها ورسالتها العالمية القائمة على توفير منصة محفزة للشراكات الداعمة لصناعة المستقبل، وضمن مبادراتها التي تركز على التوجهات العالمية الكبرى، وإشراك المعنيين في مختلف القطاعات، في تشكيل المسارات المستقبلية للمجالات الأكثر ارتباطاً بحياة الإنسان ومستقبل المجتمعات.

مقالات مشابهة

  • شركة iQOO تعلن الانتهاء من تصميم هاتفها الرائد iQOO Z5.. تعرف على الإمكانيات والمواصفات
  • جامعة خليفة تنظّم أول قمة للمواد المبتكرة ثنائية الأبعاد في العالم العربي
  • «المحامين» تجري مقابلات شخصية مع الخريجين الراغبين في القيد بالنقابة
  • حمدان بن محمد: نتطلع أن تكون دبي مركزاً عالمياً لتصميم مستقبل الإعلام
  • عادل عصام الدين: يظل الهلال هو الهلال اللي يخوف ولا يزال متقدم ع الاتحاد .. فيديو
  • نصائح مهمة من نقابة المهندسين لتجنب الماس الكهربائي.. احمي منزلك من الكوارث
  • 100 سفير يتشاركون الرؤى في تعزيز التعاون لتصميم حكومات المستقبل
  • تحديثات جديدة في Chrome .. بضغطة واحدة يمكنك إلغاء الاشتراك من تنبيهات المواقع
  • صور مسربة توضح تصميم ساعة Huawei Watch GT 5 الذكية المرتقبة
  • سلامي: إطلاق “جمران 1” بنجاح يعكس تصميم إيران على مواجهة العقوبات الدولية