جمال الغندور: تجربة الأجانب في رئاسة لجنة الحكام فشلت وأوافق على تولي المنصب بشرط
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
يرى جمال الغندور الحكم الدولي السابق أن تجربة الأجانب في رئاسة لجنة الحكام فشلت ولم تؤت بثمارها لافتا إلى أن خزينة اتحاد الكرة تحملت دولارات فوق طاقتها بسبب ذلك.
وأضاف الغندور خلال تواجده ضيفاً على برنامج ستاد المحور مع الإعلامي خالد الغندور:" تجربة الأجنبي في رئاسة لجنة الحكام فشلت ولم تؤتي بثمارها ولم تقدم أي جديد للكرة المصرية".
وواصل:" توليت رئاسة لجنة الحكام في فترة سمير زاهر ولم يتدخل أحد في عملي وهذا سر النجاح".
وأكمل:"ليس عندي شروط مادية ولكن لدي شروط تخدم الحكام أبرزها حقوق الحكام تصرف بانتظام ولا أحد يتدخل في تشكيل اللجنة".
واستطرد:" خزينة اتحاد الكرة تحملت دولارات فوق طاقتها في استقدام رؤساء اللجنة الأجانب والنتيجة صفر".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جمال الغندور الغندور لجنة الحكام رئاسة لجنة الحكام اتحاد الكرة رئاسة لجنة الحکام
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: الدولة تولي اهتماما خاصا بتأهيل العمالة للمجالات التكنولوجية
قال الكاتب الصحفي محمد عز الدين، إنّ الدولة المصرية تولي اهتماما خاصا بتحسين مستوى معيشة المواطنين، إذ إنّ هناك تكليفا رئاسيا للحكومة من قبل الرئيس عبدالفتاح السيسي بالاهتمام ببناء الإنسان باعتباره أحد مقومات خطة الحكومة الجديدة.
وذكر «عز الدين»، أنّ بناء الإنسان المصري يكمن في تحقيق الأمن والاستقرار له، فضلا عن بناء الاقتصاد والحفاظ على العلاقات السياسية الجيدة المتوازنة مع مختلف القوى الدولية والتي تعد من المقومات الرئيسية المحافظة على الأمن القومي المصري.
السعي نحو بناء الإنسان المصريوأضاف «عز الدين»، خلال لقائه ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ اهتمام الدولة المصرية ببناء الإنسان المصري يظهر من خلال السعي نحو مد مظلات الحماية الاجتماعية المختلفة، مشيرا إلى أنّ هناك فكر جديد للحكومة ملحوظ مع خطاب التكليف من خلال الخطة التي تريد إمداد أسواق العمل بالعمالة المدربة التي تتوافق مع الاحتياجات الجديدة المطلوبة في الأسواق.
تأهيل وتدريب العمالة المصريةوذكر الكاتب الصحفي، أنّ الدولة عقدت اجتماعات مكثفة بين المسؤولين الحكوميين وأصحاب الأعمال واتحاد العمال الذي يسعى إلى الحفاظ على حقوق العمال خاصة في التأهيل والتدريب والتطوير، لافتا إلى أنّ الاجتماعات تضمنت الاتفاق مع بعض الشركات المحلية والدولية على وجود عمليات تدريبية مكثفة ودورات تأهيلية سريعة للعمال، فضلا عن الاهتمام بتمكينهم من المجالات التكنولوجية الجديدة التي تعد أحد نقاط التميز في قطاع الصناعة.