علشان ميضحكش عليك.. إزاي توثق عقد شقة في الشهر العقاري
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
توثيق عقد شقة في الشهر العقاري هو إجراء قانوني هام يضمن حقوقك في الملكية ويحميها وفي السطور التالية ترصد بوابة الوفد أهم الخطوات بصورة مبسطة وسهلة:
الأوراق المطلوبة لتوثيق عقد شقة في الشهر العقاري:
عقد البيع: يجب أن يكون العقد مكتوبًا بشكل صحيح وموقع من كلا الطرفين.
صورة من بطاقة الرقم القومي: للبائع والمشتري.
إيصال مرافق: كهرباء أو ماء أو غاز، لإثبات ملكية الشقة.
بيان مساحة الشقة: يصدر من المساح.
طلب تسجيل: يملأ ويوقع من الطرفين.
رسوم التسجيل: تدفع في الشهر العقاري.
خطوات توثيق عقد شقة في الشهر العقاري:
التوجه إلى الشهر العقاري: بصحبة الأوراق المطلوبة.
تقديم الطلب: يتم فحص الأوراق والتأكد من صحتها.
دفع الرسوم: يتم تحديد قيمة الرسوم حسب قيمة العقار.
تسجيل العقد: يتم تسجيل العقد في السجل العقاري.
استلام الطابع: يثبت تسجيل العقد.
الوقت المستغرق: قد يستغرق الإجراء عدة أيام أو أسابيع.
المساعدة القانونية: يُنصح باستشارة محامي متخصص للتأكد من صحة الإجراءات.
الأهمية: تسجيل العقد يثبت ملكيتك للشقة ويحميك من النزاعات القانونية في المستقبل.
لماذا تسجل عقد الشقة في الشهر العقاري؟
الحماية القانونية: يضمن لك حقوق الملكية.
سهولة البيع أو الرهن: في المستقبل.
الوثائق الرسمية: تثبت ملكيتك للشقة.
نصائح عند توثيق عقد شقة في الشهر العقاري:
التأكد من صحة العقد: قبل التوجه إلى الشهر العقاري.
الحصول على إيصال بالرسوم المدفوعة.
متابعة الإجراءات: مع الموظف المسؤول.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عقد شقة الشهر العقاري إجراء قانوني شقة توثيق عقد تسجیل العقد
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة توثق تقارير مروعة عن الانتهاكات بولاية الجزيرة السودانية
وثّق صندوق الأمم المتحدة للسكان "تقارير مروعة" عن الانتهاكات التي تعرضت لها النساء بولاية الجزيرة وسط السودان منذ 20 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بالتزامن مع "مجازر" وهجمات "غير مسبوقة" تشنها قوات الدعم السريع على مناطق بالولاية.
وتشهد الولاية هجمات غير مسبوقة من قوات الدعم السريع منذ 20 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، عقب انشقاق قائدها بالولاية أبو عاقلة كيكل وانضمامه إلى الجيش السوداني.
وتشمل الانتهاكات التي وثقها صندوق الأمم المتحدة للسكان في تقرير -نشر أمس الأول الثلاثاء- روايات "صادمة" عن العنف الجنسي، ورحلات نزوح طويلة بلغت أياما مشيا على الأقدام.
خريطة ولاية الجزيرة (الجزيرة)وأفاد بعض النازحين إلى ولاية القضارف شرق السودان بأنهم رأوا "نساء يلقين بأنفسهن في النهر لتجنب تعرضهن للإساءة من رجال مسلحين"، بينما أوضحت مستشارة تابعة للصندوق بالقضارف أن الناجيات من العنف الجنسي يهربن ويختبئن، لأن أسرهن يدعوهن للانتحار "لغسل العار"، على حد تعبيرها.
وقالت المستشارة إن "عددا من الفتيات زودهن إخوتهن وآباؤهن وأعمامهن بالسكاكين، وأمروهن بقتل أنفسهن إذا تعرضن للتهديد بالاغتصاب"، مضيفة أنهن "ينكرن ما حدث لهن أو يخشين أن يتم اتهامهن أو استهدافهن، خشية أن يفقدن حياتهن إذا كشفن عن تجاربهن".
وفي مخيم النازحين بولاية كسلا شرقي البلاد، شاركت ناجيات تحذيرات مؤلمة من عائلاتهن قبل مغادرتهن، إذ قال لهن ذويهن: "إذا رأينا مقاتلين مسلحين يأتون إلى القرية ويحاولون اغتصابك، فسوف نقتلك لحمايتك قبل أن يحدث هذا".
وقال صندوق الأمم المتحدة للسكان إنه سمع "تقارير مثيرة للقلق عن أعمال نهب وتهديدات وهجمات واسعة النطاق على المنازل، أدت إلى نزوح جماعي، وتعرضت للهجوم عائلة نازحة أطلق عليها الصندوق اسم (علياء)، مما أجبرها على الفرار سيرًا على الأقدام".
وأشار التقرير إلى أن تصاعد الصراع في ولاية الجزيرة أدى إلى مقتل أكثر من 100 شخص، ومن بينهم العاملون في مجال الصحة، وتعرضت 6 مرافق صحية على الأقل للهجوم، وتم نقل المرضى إلى مراكز صحية بديلة، رغم أن "واحدًا فقط من كل 4 مراكز صحية يعمل حاليًا في الجزيرة".
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بالسودان إنه أحصى خلال أقل من شهر نزوح أكثر من 343 ألف شخص في أنحاء ولاية الجزيرة، بسبب تصاعد الاشتباكات العنيفة.