ريهام سعيد تدعو لمساعدة شاب يعاني من متلازمة توريت
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
كتبت -داليا الظنيني:
عرضت الإعلامية ريهام سعيد، حالة مرضية لشاب يدعى محمد جمال يعاني من متلازمة توريت، ووصفته بأنه شخص مثابر ويمتلك كاريزما، ودعت الجميع إلى مساعدته.
وأضافت "سعيد"، خلال بث مباشر على فيسبوك، أنها تواصلت مع فريق قوي من متخصصين أمراض المخ والأعصاب بجامعة عين شمس.
وأوضحت ريهام سعيد، أن هذا الفريق الطبي دائمًا من يقدم المساعدة تحديدًا في الحالات الحرجة كما حدث في حالة محمد ونورا الذين كانا يعانيان من حالة عدم توافق عصبي وتم تركيب لهم الجهاز jbr وأصبحا الآن في حالة طبيعية.
وأوضحت أن مرض محمد يحتاج لتركيب جهاز jbr وخلال 6 شهور فى حال تركيبه سيصبح طبيعى، مؤكده أن علاج الحالة سيأخد وقت طويل إضافة إلى برمجة الجهاز.
وتابعت: عندما جلست معه قال لي الحل فى ألمانيا ولكني أعتقد أن الحل فى مصر، مضيفة: "عندنا جراحين عظام وبإذن الله الجهاز هينفع وممتنه جدا لله سبحانه وتعالي إنه بيدينا أمل".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: تصفيات كأس إفريقيا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل أسعار الذهب الطقس زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء أكرم توفيق معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان ريهام سعيد متلازمة توريت أمراض المخ والأعصاب
إقرأ أيضاً:
مقتل شاب في البيضاء إثر نزاع قبلي متجدد بين "الجوابرة" و"آل علي سعيد".. والحوثيون في دائرة الاتهام بتأجيج الصراع
قُتل شاب يمني مساء الثلاثاء برصاص مسلحين قبليين في محافظة البيضاء، وسط تصاعد أعمال العنف في إطار نزاع ثأري محتدم بين قبيلتي "الجوابرة" و"آل علي سعيد"، وسط اتهامات لمليشيا الحوثي بلعب دور خفي في تأجيج الصراعات القبلية لإضعاف النسيج الاجتماعي والسيطرة على المنطقة.
وأفادت مصادر محلية، اليوم الأربعاء، أن الشاب طاهر خالد الدمي الجويبري قُتل في كمين مسلح بقرية بني زياد، الواقعة في مديرية ردمان آل الجوف، أثناء مروره في منطقة خاضعة لنفوذ قبيلته، وذلك في سياق تجدد الثأر بين القبيلتين، بعد انهيار اتفاق صلح قبلي تم التوصل إليه مؤخرًا بوساطة محلية.
وذكرت المصادر أن الصلح الهش الذي تم توقيعه قبل أيام فقط جاء على خلفية اشتباكات دامية اندلعت قبل نحو شهر، وأسفرت حينها عن مقتل خمسة أشخاص من الجانبين، بينهم محمد ناجي الزيادي الجويبري واثنين من "آل علي سعيد"، إضافة إلى إصابة نحو ثمانية آخرين بجروح متفاوتة.
وأكدت المصادر أن خرق الهدنة وانهيار الاتفاق أدّى إلى تفاقم التوتر، مع مخاوف متصاعدة من اندلاع جولة جديدة من المواجهات المسلحة في ظل غياب أي دور فعّال للجهات القضائية أو الأمنية، الأمر الذي يُغذي حالة الفوضى.
من جهتهم، حمّل أهالي المنطقة جماعة الحوثي مسؤولية تصاعد النزاع، متهمينها بتعمد إذكاء الصراعات القبلية وإفشال جهود الوساطة، ضمن سياسة ممنهجة لتفكيك البنية الاجتماعية القبلية التقليدية في البيضاء، وتقويض نفوذ الزعامات المحلية التي تعارض سلطتها.
ويقول مراقبون إن جماعة الحوثي تعمد إلى تهميش القضاء العرفي والوساطات القبلية، التي طالما شكلت صمّام أمان في المجتمعات القبلية، وذلك عبر إغراقها في صراعات دموية تضمن إبقاء القبائل في حالة ضعف وتبعية أمنية واقتصادية لها.
وطالب أهالي المنطقة بتدخل عاجل من الدولة والقيادات القبلية المستقلة لإيقاف نزيف الدم، وفرض حلول مستدامة تضمن التهدئة والعدالة، بعيدًا عن تدخلات المليشيات التي تستثمر في الحروب البينية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا