«الأقوى في عام 2024».. تحذير من خسوف القمر القادم وتأثيره على البشر
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
يحدث خسوف القمر من فترة لأخرى، وينتظر محبو الفلك متابعة الخسوف الأخير لعام 2024، والذي يُعد الأقوى على الإطلاق، ما يؤدي إلى تأثير سلبي على طاقات الأشخاص، وإنهاء بعض العلاقات وربما الوظائف، لذلك، يُنصح بالتريث خلال هذه الفترة لتجنب هذه النتائج.
السماء على موعد مع خسوف القمر، يومي 17 إلى 18 سبتمبر الجاري، والذي يُعتبر آخر خسوف جزئي للقمر في 2024، والأقوى على الإطلاق.
بالرغم من أن آخر خسوف للقمر في عام 2024 سيحدث بعد أسبوع، إلا أن تأثيره على الطاقات بدأ قبل أيام، ويختلف تأثيره من شخص لآخر حسب خريطته الفلكية. ولكن بشكل عام، من المتوقع أن يشهد سبتمبر انتهاء بعض الأمور، سواء كانت علاقات أو وظائف، أو نهاية تجربة قد تكون استمرت لفترة طويلة، قد تصل إلى 9 سنوات.
خلال ظواهر الخسوف والكسوف، ربما تحدث بعض الظواهر الغريبة خاصة للحيوانات أو الكائنات البحرية خاصة الحيتان أو الدلافين، بحسب «منيعم».
اكتمال القمر في حالة خسوف قوية جدًايُعتبر اكتمال القمر في حالة خسوف قوية جدًا، وتحدث هذه الظاهرة مرة كل عام تقريبًا، ولا تستدعي أي قلق. ومع ذلك، تنصح «منيعم» بعدم الانفعال خلال هذه الفترة أو الدخول في أية مشكلات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كسوف الشمس خسوف القمر الخسوف ظاهرة فلكية عام 2024
إقرأ أيضاً:
اكتشاف حيلة للحد من هجمات أسماك القرش على البشر
أظهرت دراسة جديدة أن نظام إضاءة جديد طوره علماء أستراليون لمحاكاة التمويه في المحيط قد يردع هجمات القرش الأبيض الكبير .
تحدد الحيوانات المفترسة البحرية، مثل أسماك القرش ، فريستها من راكبي الأمواج من خلال البحث عن الصور الظلية المضاءة بأشعة الشمس من الأعلى.
ويعد الاختباء من أسماك القرش البيضاء الكبيرة، المسؤولة عن معظم الوفيات البشرية نتيجة عضاتها القاتلة، أمرًا معقدًا نظرًا لأن الضوء الهابط يكون بشكل عام أكثر سطوعًا من الضوء الصاعد في الماء.
ورجح العلماء أنه حتى إذا السطح البطني لفرائس نوع ما أبيض اللون بسبب التظليل المضاد، فإنه سيظهر كصورة ظلية داكنة عند النظر إليه من الأسفل، مما يجعلها فريسة سهلة للقروش البيضاء الكبيرة.
واستخدم عدد من الأنواع تقنية مقاومة هجمات أسماك القرش من خلال إصدار الضوء من جانبها السفلي كاستراتيجية للتمويه.
واختبر علماء أستراليون استراتيجية مماثلة من خلال تركيب أضواء LED على الطعوم المجسمة للفقمة، ورتب العلماء شرائط أفقية من الأضواء على الطعوم وسحبوها خلف قارب لعدة ساعات في خليج موسيل، جنوب أفريقيا ، والذي يتمتع بأحد أعلى معدلات مشاهدة القرش الأبيض الكبير في العالم.
في هذا السياق، وقال الباحثون: "تعمل تقنية الإضاءة المضادة من خلال التمويه التخريبي بدلاً من مطابقة الخلفية".
ووجد الباحثون أيضًا أنه عندما أصبحت الأضواء أكثر سطوعًا، أصبحت احتمالية تفاعل أسماك القرش مع الأجسام المزيفة أقل.
وقال العلماء إن هذه الاستراتيجية يمكن أن تردع هجمات القرش الأبيض الكبير على البشر، لأن القرش الأبيض الكبير يعاني عمومًا من ضعف حدة البصر وعدم القدرة على رؤية الألوان.