دوللي شاهين تنتهي من تسجيل أغنية "انا الحاجة الحلوة"
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
انتهت المطربة اللبنانية دوللي شاهين من تصوير أغنيتها الجديدة "انا الحاجة الحلوة" كما صورتها على طريقه الفيديو كليب، هي من إخراج مؤمن يوسف، وهي من كلمات الشاعر الغنائي السيد علي، والملحن أحمد يوسف، والموزع الموسيقي طارق حسيب، مستشار إعلامي عصام ميلاد نصرالله، والمشرف الفني والموسيقي أحمد عبد العزيز.
أخر أعمال دوللي شاهين
وكانت المطربة البنانية دوللي شاهين، طرحت مؤخرا أغنيتها الجديدة بعنوان «دوللي ست البنات» وهي من كلمات احمد الشاعر وألحان مادو فتحي، وتوزيع احمد عبدالعزيز مستشار إعلامي عصام ميلاد نصرالله.
انا اسمي دولي وحلوة كلي
ياما قالوا عني انا الجامده
بسكوته طعمه وجمالها نعمه
بسبوسه قشطه على مانجه
انا حلويات ست البنات
انا ترندات ملكة جيلي
دا في الأساطير حكوا عني كتير
تغرق تتوه في تفاصيلي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغنية ست البنات دوللي ست البنات دوللي شاهين
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تغتال "شاهين".. منسق صفقات الأسلحة لحزب الله
شن الجيش الإسرائيلي، الخميس، غارة على منطقة الهرمل في البقاع شرقي لبنان، ما أدى إلى مقتل عنصر من حزب الله يدعى محمد مهدي علي شاهين.
وقال الجيش إن "شاهين كان ينسق الصفقات لشراء الأسلحة على الحدود السورية اللبنانية منذ دخول التفاهمات بين إسرائيل ولبنان حيز التنفيذ، وهو من العناصر الأساسية في الوحدة الجغرافية لحزب الله المسؤولة عن منطقة البقاع، وقد تورط في الآونة الأخيرة في نقل الأسلحة من سوريا إلى لبنان".
وتابع: "كان شاهين مسؤولاً عن تنفيذ صفقات لشراء أسلحة للحزب والتوسط بين وصول الشحنات وتوزيعها على الوحدات المختلفة، من أجل مواصلة إعادة تأسيس حزب الله، وفي هذا السياق، عمل شاهين مع عدد من التجار أو المهربين المتواجدين على الحدود السورية اللبنانية والمتعاونين مع حزب الله".
وقال الجيش: "إن نشاطات شاهين تشكل تهديداً لدولة إسرائيل ومواطنيها، وتنتهك بشكل صارخ التفاهمات بين إسرائيل ولبنان".
عمليات تمشيط بالأسلحة الرشاشة
والجمعة، نفذ الجيش الإسرائيلي عمليات تمشيط بالأسلحة الرشاشة للأطراف الجنوبية لبلدة عيترون في جنوب لبنان.
وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية الرسمية، تعرضت الأطراف الجنوبية لبلدة عيترون جنوب لبنان "لعمليات تمشيط بالأسلحة الرشاشة ، تزامنت مع الاستعدادات لتشييع 130 شهيدا وشهيدة من أبنائها".
يذكر أنه كان تمّ الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية.
ومُدّدت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير، ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق بل قامت خلال الفترة التي بقيت فيها في جنوب لبنان بعمليات تفجير وتجريف ونسف، ولا تزال قواتها متواجدة في خمس نقاط في جنوب لبنان.