أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية أن المحتل الإسرائيلي يواصل قرصنته لأموال الضرائب الفلسطينية، واستولى على نحو 2 مليار دولار من تلك الأموال.
وأشارت إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يقوم بتحويل الأموال الفلسطينية بعد الاستيلاء عليها للمستوطنين، في انتهاك صارخ للاتفاقيات الدولية خاصة اتفاقية باريس الاقتصادية.

الخارجية الفلسطينية تحذر من مخطط الاحتلال لتهجير سكان #الضفة_الغربية#اليوم #فلسطينhttps://t.

co/J439y6eEPv— صحيفة اليوم (@alyaum) September 11, 2024
أخبار متعلقة "الخارجية الفلسطينية" تستنكر تجاهل رئيس الوزراء الإسرائيلي لخارطة الضفة الغربيةمؤسسات الأسرى الفلسطينية: الاحتلال يخفي قسرياً الآلاف من غزةمقتل مواطنة أمريكية برصاص الاحتلال في الضفة الغربية

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس غزة الخارجية الفلسطينية أموال المقاصة الاحتلال الخارجیة الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

قوات العدو تصعد من عمليات هدم المنازل الفلسطينية وتجريف الأراضي في الضفة الغربية المحتلة

يمانيون../ هدمت قوات العدوّ الصهيوني، اليوم الثلاثاء، 5 منازل فلسطينية مأهولة وصالة أفراح في سلفيت، وبيت لحم، ورام الله، والخليل بالضفة الغربية.

وأفادت مصادر فلسطينية بأن قوات العدوّ هدمت في ساعات الصباح الباكر، منزلين للمواطنين محمد خالد صبرة وعلاء محمود بركات، في المنطقة المعروفة بـ”البقعان”، رغم أن المنزلين مأهولان بالسكان منذ نحو سبع سنوات.

وقد سلّمت سلطات العدوّ عشرات المواطنين في البلدة، التي تقع غرب سلفيت، إخطارات بهدم منازلهم خلال الفترة الماضية، ضمن سياسة متواصلة تستهدف الوجود الفلسطيني في المناطق المصنفة (ج).

كما أقدم مستوطنون، فجر اليوم، على إحراق صالة أفراح تقع بين بلدتي سنيريا وبديا غرب سلفيت، وخطّوا على جدرانها شعارات عنصرية ومعادية للعرب، في تكرار لنهج التحريض والكراهية الذي تنتهجه جماعات المستوطنين.

وتشهد محافظة سلفيت في الآونة الأخيرة تصاعداً ملحوظاً في اعتداءات المستوطنين، التي تستهدف ممتلكات الفلسطينيين وأراضيهم، وسط غياب تام لأي رادع من قوات العدوّ.

يُذكر أن عمليات هدم المنازل في محافظة سلفيت تصاعدت بشكل ملحوظ منذ بدء العدوان الإسرائيلي الشامل على قطاع غزة والضفة، لا سيَّما في المناطق المصنفة (ج)، التي تشكل نحو 75% من مساحة المحافظة.

وبالتزامن مع عملية الهدم في سلفيت، هدمت قوات العدوّ منزلاً في قرية وادي فوكين غرب بيت لحم، يعود للمواطن عصام باسم مناصرة تبلغ مساحته 150 متراً مربعاً، كما تم منعه من إخراج بعض الأثاث والمحتويات.

كما هدمت قوات العدوّ، قاعة أفراح في بلدة بيت لقيا غرب رام الله، تعود للمواطن خلدون عاصي.

وفي بلدة السموع جنوب الخليل، هدمت قوات العدوّ، منزلين يقطنهما المواطنان الشقيقان أحمد وفتحي إسماعيل فرهود أبو القيعان، وتبلغ مساحة الأول المكون من طابق واحد 140 متراً مربعاً تقريباً، وتصل مساحة الثاني المكون من طابقين إلى 320 متراً مربعاً.

يشار إلى أن مسلسل اعتداءات العدوّ على بيوت الفلسطينيين وأراضيهم ومزارعهم متواصل منذ أعوام، وأن سياسة حكومة العدوّ المجرمة تسعى إلى تهجيرهم لتهويد أراضيهم والسيطرة عليها.

كما جرفت قوات العدوّ بآلياتها الثقيلة أراضي زراعية وسلاسل حجرية في البلدة.

إلى ذلك أفادت مصادر فلسطينية بأن قوات العدوّ الإسرائيلي شرعت بهدم منازل الفلسطينيين في منطقة التعاون بمدينة نابلس في الضفة المحتلة.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الفلسطينية: تصعيد الاحتلال لجريمة هدم المنازل امتداد للإبادة والتهجير والضم
  • الخارجية الفلسطينية: تصعيد الاحتلال لهدم المنازل في الضفة الغربية امتداد لجرائم الإبادة والتهجير
  • الخارجية الفلسطينية تدين استهداف الاحتلال للمنازل والمنشآت في الضفة الغربية
  • اتهام حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة باختلاس 44 مليون دولار
  • الخارجية الفلسطينية تطالب بإجراءات دولية لوقف اقتطاع إسرائيل عائدات الضرائب
  • قوات العدو تصعد من عمليات هدم المنازل الفلسطينية وتجريف الأراضي في الضفة الغربية المحتلة
  • الخارجية تطالب بإجراءات دولية جادة لوقف اقتطاعات إسرائيل من أموال "المقاصة"
  • تحويل الضفة الغربية إلى غزة.. أزمة متفاقمة في الأراضي الفلسطينية
  • الخارجية الفلسطينية تدين استهداف الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين في غزة
  • الخارجية الفلسطينية تدين استهداف الاحتلال الإسرائيلي المتعمد للصحفيين في غزة