إطلاق "المساعد الذكي" و"منصة إدارة المدينة" في قمة الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أطلقت وزارة البلديات والإسكان ضمن مشاركتها في القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في مدينة الرياض خلال الفترة من 10-12 سبتمبر 2024 أحدث خدماتها الرقمية التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي والتقنيات الناشئة في عملياتها عبر خدمة "المساعد الذكي" ومنصة إدارة المدينة "مدينتي".
googletag.cmd.push(function() { googletag.
أخبار متعلقة وزير الداخلية يبحث التعاون الأمني مع نظيره القطريوزير الثقافة يبحث تعزيز التعاون مع سفير روسيا لدى المملكة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إطلاق "المساعد الذكي" و"منصة إدارة المدينة" في قمة الذكاء الاصطناعي - واسمنظومة مركزية متكاملةوشهدت منصة الإطلاقات في القمة إطلاق الوزارة لمنصة إدارة المدينة "مدينتي" التي تهدف الوزارة من إطلاقها لأن تكون منظومة مركزية متكاملة، حيث تم تفعيل الحلول الذكية لأعمال الإصحاح البيئي والنظافة داخل المدن بجميع مراحلها من مصادر النفايات ومخلفات البناء والهدم، مرورًا بتنظيم عمل ناقليها، وصولًا إلى المرادم المخصصة لذلك، حيث تدار عمليات المنصة بنموذج عمل يرتكز على الاستفادة من تقنيات IOT أو إنترنت الأشياء؛ مما يسهل مراقبة أعمال النظافة، وتفعيل تتبع المركبات عبر مسارات نقلها بما يعزز دور البلديات الذكية في أعمالها التشغيلية للمدن.
يُذكر أن الخدمات البلدية التي تعكف الوزارة على تطويرها تأتي في إطار سعيها لتعزيز عمليات التحول الرقمي وتفعيل دور البلديات الذكية، وتقديم خدمات نوعية لمختلف القطاعات والأفراد داخل مدن المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الرياض وزارة البلديات والإسكان المساعد الذكي منصة إدارة المدينة قمة الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی إدارة المدینة
إقرأ أيضاً:
سر جديد عن المريخ يكشفه الذكاء الاصطناعي
الثورة نت
اكتشف العلماء باستخدام الذكاء الاصطناعي، فوهة ناتجة عن نيزك يقولون إنه كان قويا لدرجة أنه تسبب في اهتزاز مواد على عمق يصل إلى لب الكوكب الأحمر (الطبقة الواقعة بين قشرته ونواته).
وأعلن العلماء أن الصخور الصغيرة التي تصطدم بالمريخ يمكن أن تنتج أحداثا زلزالية أعمق مما كان معروفا سابقا.
وقال كونستانتينوس تشارالامبوس من كلية إمبريال كوليدج لندن في بيان: “كنا نعتقد أن الطاقة المكتشفة من الغالبية العظمى من الأحداث الزلزالية عالقة في التنقل داخل قشرة المريخ. وهذا الاكتشاف يظهر مسارا أعمق وأسرع، يمكن تسميته طريقا سريعا زلزاليا، عبر اللب (أو الوشاح)، ما يسمح للزلازل بالوصول إلى مناطق أبعد على الكوكب”.
ويشار إلى أن تشارالامبوس هو عضو في فريق مسبار “إنسايت” التابع لوكالة ناسا. وكان المسبار، الذي أُطلق في مايو 2018، أول مستكشف آلي فضائي يدرس باطن المريخ بعمق. وقد تقاعد في عام 2022 بعد مهمة ناجحة وممتدة، حيث وضع أول جهاز قياس زلازل على المريخ ورصد أكثر من 1300 زلزال خلال فترة عمله.
وقارنت الدراسات البيانات التي جمعها المسبار مع الفوهات الناتجة عن الاصطدامات التي رصدها مسبار “مستكشف المريخ المداري” (Mars Reconnaissance Orbiter) التابع لناسا، والذي يدور حول المريخ منذ عام 2006.
وتم استخدام خوارزمية تعلم آلي لفرز عشرات الآلاف من الصور من المسبار المداري، واختيار صور معينة لفحصها من قبل العلماء.
وقال فالنتين بيكل، عضو فريق “إنسايت” من جامعة برن في سويسرا: “إذا تم ذلك يدويا، فإن هذا العمل سيستغرق سنوات”.
وبحث الفريق عن فوهات ضمن نطاق 3 آلاف كم (نحو 1864 ميلا) من موقع إنسايت، ووجد 123 فوهة جديدة لمقارنتها مع بيانات “إنسايت”. وكان ما يقارب 50 منها تطابقات محتملة.
ومن خلال النظر في الموجات الزلزالية، الناتجة عن الحركة المفاجئة للمواد داخل الكوكب، كما يحدث أثناء الزلازل، وعن طريق صخور الفضاء التي تصطدم بالمريخ، وجدوا أن البيانات تتطابق مع تاريخ ومكان تشكل الفوهات.
ومع ذلك، فإن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها ربط تأثير حديث باهتزازات تم اكتشافها في منطقة “سيربيروس فوساي” المعرضة للزلازل: وهي مجموعة من الشقوق تقع في سهل “إليسيوم بلانيتيا” شمال خط الاستواء مباشرة.
ويبلغ قطر الفوهة أكثر من 70 قدما وتقع على بعد أكثر من ألف ميل من “إنسايت”. وهذا أبعد بكثير من الموقع المتوقع بناء على البيانات الزلزالية.
ونظرا لأن قشرة المريخ لديها خصائص يعتقد أنها تخفف هذا النوع من الموجات الزلزالية، استنتج العلماء أن الموجات التي أنتجها هذا الاصطدام سارت مباشرة عبر لب المريخ.
ومع ذلك، سيتعين على الفريق إعادة تقييم نماذجهم الخاصة بباطن المريخ لتفسير كيفية وصول هذه التأثيرات الزلزالية إلى هذا العمق.
وقال تشارالامبوس: “كنا نعتقد أن منطقة سيربيروس فوساي تنتج العديد من الإشارات الزلزالية عالية التردد المرتبطة بالزلازل الناتجة عن عوامل داخلية، ولكن هذا يشير إلى أن بعض النشاط لا ينشأ من هناك ويمكن أن يكون ناتجا عن تأثيرات خارجية بدلا من ذلك”.