حبس المتهمين بسرقة مجوهرات من فيلا مدرب حراس مرمى بالشيخ زايد 4 أيام
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
قررت النيابة العامة بالشيخ زايد حبس المتهمين فى واقعة سرقة مشغولات ذهبية من فيلا مدرب حراس مرمى 4 أيام على ذمة التحقيقات، وكلفت النيابة بسرعة التحقيقات حول الواقعة وبيان وجود وقائع أخرى مماثلة من عدم.
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات ما تم تداوله على عدد من المواقع الإخبارية متضمن واقعة سرقة مسكن (مدرب حراس مرمى) بالجيزة.
بالفحص تبين أنه تبلغ لقسم شرطة أول الشيخ زايد من الشخص المذكور بإكتشافه سرقة "مشغولات ذهبية" من داخل مسكنه بدائرة القسم.
بإجراء التحريات وجمع المعلومات تمكن قطاع الأمن العام بالتنسيق مع مديرية أمن الجيزة من تحديد وضبط مرتكب الواقعة (عاطل "له معلومات جنائية" - مقيم بمحافظة الجيزة) ، وبحوزته "الأدوات المستخدمة فى إرتكاب الواقعة"، وبمواجهته إعترف بإرتكابه الواقعة وقرر بإخفائه للمسروقات لدى عميله سىء النية (مالك مقهى - مقيم بمحافظة الجيزة) أمكن ضبطه، وتم بإرشاده ضبط كافة المسروقات.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: مدرب حراس مرمى سرقة الشيخ زايد الداخلية
إقرأ أيضاً:
بعد واقعة منصة FBC.. تحرك برلماني بشأن سرقة بيانات البطاقات البنكية
تقدمت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، موجه إلى الحكومة، بشأن سرقة بيانات البطاقات البنكية بواسطة المحتالين الذين يلجأون إلى وسائل احتيالية متطورة، من بينها الاتصال بالعملاء وإيهامهم بأنهم موظفو البنوك للحصول على بيانات بطاقاتهم البنكية وسرقة أموالهم.
وقالت عضو مجلس النواب، في تصريحات صحفية لها اليوم: "يقوم المحتالون بالاتصال بالمواطنين مستخدمين أساليب نفسية مقنعة، حيث يدّعون أنهم من خدمة العملاء في البنك ويطلبون تحديث بيانات الحساب أو تفعيل البطاقة المصرفية".
وتابعت: "وبمجرد حصولهم على أرقام البطاقات، تاريخ انتهائها، والرمز السري (CVV)، يتمكنون من سحب الأموال أو إجراء عمليات شراء عبر الإنترنت دون علم الضحية"، مطالبة بالتصدي السريع لهؤلاء المحتالين وتتبعهم من الجهات الرقابية للقبض عليهم في أسرع وقت.
وأشارت عضو مجلس النواب إلى أخطر أساليب النصب المصرفي والتي تتمثل في الآتي:
1- الاتصال الهاتفي المباشر: يتظاهر المحتال بأنه موظف بنك ويطلب معلومات حساسة.
2- رسائل التصيد الإلكتروني: إرسال رسائل بريد إلكتروني أو نصية مزيفة تحمل شعارات البنوك وتطلب من العميل إدخال بياناته.
3- الروابط الوهمية: يتم إرسال روابط مزيفة تشبه المواقع الرسمية للبنوك، حيث يطلب من المستخدم تسجيل بياناته البنكية.
4- انتحال هوية شركات توصيل أو جوائز وهمية: يطلب المحتالون من الضحايا دفع رسوم رمزية بجعلهم يشاركون بيانات بطاقاتهم.
تحذير من مشاركة البيانات البنكية
واختتمت النائبة محذرة من مشاركة البيانات البنكية مطلقًا عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني، وتحقق من هوية المتصل من خلال الاتصال بالبنك مباشرة عبر الرقم الرسمي، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة المرسلة عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية، واستخدم تطبيق البنك الرسمي لمتابعة معاملاتك بدلا من الاعتماد على الروابط المرسلة إليك، بالإضافة إلى تفعيل خاصية الإشعارات الفورية لمراقبة العمليات التي تتم على حسابك، والإبلاغ عن أي محاولة احتيال عبر قنوات البنك الرسمية والجهات الأمنية المختصة.