النهار أونلاين:
2025-03-04@12:29:54 GMT

ديلور:”أسعى للتألق و ترك بصمة في المولودية”

تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT

ديلور:”أسعى للتألق و ترك بصمة في المولودية”

عبر، المهاجم الدولي، أندي ديلور، عن سعادته بالإنضمام لصفوف مولودية الجزائر، خلال هذا الميركاتو.

وصرح مهاجم نيس الفرنسي، السابق، في الفيديو التقديمي له كلاعب جديد في صفوف المولودية، عبر الصفحة الرسمية للنادي على منصة “فيسبوك”:”في قارة أوروبا، وبشكل خاص بفرنسا، لطالما تألقت المولودية وأبدعت كفريق أو حتى كجمهور”.

وأضاف ديلور:”بل أكثر من ذلك، فالمولودية زعزعت الملاعب هنا، وتركت الأثر”.

وتابع المتحدث:”أنا كلاعب، حاولت دائما أن أتألق، في سماء “الليغ1″، أما في الجزائر، المولودية كانت دوما متألقة، ولهذا سأسعى للمساهمة في هذا التألق، ولترك بصمة في هذا النادي العريق”.

وختم ديلور حديثه بالقول:”هنا الجزائر هنا المولودية”.

للإشارة، إلتحق المهاجم، أندي ديلور، بصفوف المولودية، بعقد يمتد لغاية 2027.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

الذكرى الـ102 لميلاد محمد الموجي.. رحلة مهندس الغناء الأصيل

استعرض برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع عبر فضائية "الأولى المصرية"، تقريرًا خاصًا بعنوان "محمد الموجي مهندس الغناء الأصيل"، وذلك بمناسبة حلول ذكرى ميلاد الموسيقار الراحل محمد الموجي، الذي وُلد في 4 مارس 1923. 

نشأة الموجي وبداية رحلته الفنية

وُلد محمد الموجي في قرية بيلا بمحافظة كفر الشيخ، حيث بدأ رحلته في عالم التعليم بالمدرسة الابتدائية في المحلة الكبرى، ثم انتقل لدراسة الزراعة في شبين الكوم وحصل على دبلوم الزراعة. 

ورغم اهتمامه بالغناء، إلا أنه اختار أن يكون ملحنًا، الأمر الذي دفعه للالتحاق بمعهد الموسيقى في القاهرة لتحقيق حلمه الفني. ومن هنا، بدأ الموجي رحلته في عالم الفن، ليُصبح واحدًا من أعظم المبدعين في تاريخ الموسيقى العربية.

بصمة الموجي في الموسيقى العربية

وفي التقرير، تم التأكيد على أن الموجي قد ترك بصمة واضحة في عالم الغناء العربي، حيث استطاع أن يطور الموسيقى العربية بشكل جذري.

 فقد اعتُبر واحدًا من أبرز المجددين في مجال الألحان والنغم الأصيل، وكان يُلقب بـ"مهندس الألحان"، خاصةً وأنه قدم العديد من الأعمال الموسيقية التي تعد من أعظم ما قدمته الموسيقى العربية، وارتبطت اسمه بكبار نجوم الغناء في عصره.

أعماله مع نجوم الفن العربي

واستعرض التقرير العديد من الأعمال التي قدمها الموجي مع كبار المطربين في عصره. أبرز هذه الأعمال كانت مع المطربة فايزة أحمد، حيث لحن لها أكثر من 15 أغنية ناجحة، منها "أنا قلبي إليك ميال"، "تمر حنة"، و"بيت القمر"، وهي ألحان ظلت خالدة في وجدان جمهور الفن العربي حتى اليوم.

كما لحن محمد الموجي العديد من الأغاني للراحل عبدالحليم حافظ، حيث تعاون معه في 48 أغنية، وكان أول تعاون بينهما من خلال أغنية "صافيني مرة". وكان هذا التعاون هو بداية رحلة طويلة مع العندليب الأسمر، التي أسفرت عن مجموعة من الألحان المميزة التي أثرت في مشوار عبد الحليم الفني، وأصبحت جزءًا من التراث الموسيقي العربي.

تأثيره على الإذاعة والتليفزيون المصري

كان لمحمد الموجي دور كبير في تطوير المشهد الفني في مصر والعالم العربي، فقد قدم أول أغنية في التليفزيون المصري بعد افتتاحه، وترك بصمة واضحة في مجال الألحان التي شكلت هوية الموسيقى العربية في القرن العشرين.

رحيله وخلود أعماله

رحل محمد الموجي عن عالمنا في 1 يوليو 1995، إلا أن أعماله ما زالت حية في قلوب محبي الموسيقى العربية. بفضل روائعه الغنائية وألحانه الخالدة، لا تزال أعماله تُسهم في تشكيل الذاكرة الموسيقية للأجيال الحالية والمستقبلية.

مقالات مشابهة

  • الذكرى الـ102 لميلاد محمد الموجي.. رحلة مهندس الغناء الأصيل
  • روتايو “الحاقد” يوجّه تهديدات للجوية الجزائرية
  • إم جي 5 أعلى فئة بصمة بأقل سعر لكسر الزيرو
  • مدرب بوتسوانا :”الجزائر منتخب قوي ومأموريتنا ستكون صعبة للفوز عليه”
  • العاصمة.. تفكيك شبكة إجرامية وحجز قرابة 20 ألف قرص “صاروخ”
  • عرض خليجي مغري لـ أنسو فاتي يهدد استمراره مع برشلونة
  • باختاكور يستعد لمواجهة الهلال بخمسة لاعبين أجانب
  • العاصمة.. إنطلاق حملة “بنك الطعام الجزائر” للمحتاجين
  • تاليسكا لإدارة النصر: تعلمون أين المشكلة.. وتخافون من قولها
  • آبل تعتمد تقنية التعرف على الوجه في هاتفها الجديد iPhone 16e