الجزيرة نت بمنزل عائلة غيث المقدسية بعد قرار طردها من منزلها
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
وجاء قرار المحكمة ردا على استئناف تقدمت به العائلة ضد قرار سابق بـ"إخلائها" من المنزل الواقع في بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى بمدينة القدس المحتلة، لكنها لم تحدد موعد الإخلاء، الذي ترك لسلطات الاحتلال.
يقول صاحب المنزل سالم غيث للجزيرة نت، بينما ينتظر قرار الإخلاء، إنه اشترى المنزل عام 1979، وهو مكوّن من طابقين مساحة كل منهما 50 مترا مربعا، ويؤوي 30 نفرا، وهم عائلته إضافة إلى عائلتي ابنيه و4 بنات، وكلهم متزوجون.
يتحدث غيث عن معركته مع الجمعيات الاستيطانية، وكيف بدأت أطماعها تتسلل إلى المنزل في حي بطن الهوى.
وتهدد قرارات الطرد أيضا 87 عائلة في الحي مؤلفة من قرابة 680 نسمة، وفق ما أكده للجزيرة نت في حديث سابق رئيس لجنة الحي زهير الرجبي.
الجزيرة نت- خاص11/9/2024مقاطع حول هذه القصةالاحتلال يحبط طموح مدرب كرة قدم مقدسي وصل إلى العالميةتابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
الفيفا يوافق على نظام بديل لتقنية الفيديو..ميزة للمدربين
وافق مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم "IFAB" على نظام بديل لتقنية الفيديو "VAR"، يتيح للمدربين الفرصة للاعتراض على قرارات الحكم المتعلقة بالتقنية خلال المباريات.
وبحسب تقرير لصحيفة "ليكيب" الفرنسية، فإن النظام الجديد المعروف باسم "FVS" يعتمد على عدد محدود من 4 أو 5 كاميرات فقط، ويغني عن الحاجة إلى حكم فيديو مساعد.
وعليه، لن يطلب الحكم العودة إلى الفيديو إلا في حالة طلب المدرب شخصياً، بدلاً من استدعاء حكم الفيديو للمراجعة كما هو الحال في النظام الحالي.
ويمنح النظام المدربين الحق في طلب مراجعة القرارات عبر الفيديو مرتين خلال المباراة. وإذا كان القرار الذي اعترض عليه المدرب صحيحًا، يمكنه تقديم طلب آخر. أما إذا كانت اعتراضاته غير صحيحة، فيفقد المدرب الحق في استخدام الفيديو مرة أخرى.
وقد تم اختبار هذا النظام في بطولتي كأس العالم للسيدات تحت 20 عامًا وكأس العالم تحت 17 عامًا، وحقق نجاحًا وفقًا للاتحاد الدولي لكرة القدم.
وقال بيييرلويجي كولينا، رئيس لجنة الحكام في الفيفا: "النظام الجديد يختلف عن تقنية الفيديو المعروفة، حيث يعتمد على عدد محدود من الكاميرات ويعطي المدربين الفرصة للتأثير على القرارات. سيتم تحليل نتائج التجارب بعناية، لكن حتى الآن لم نلاحظ أي مفاجآت غير متوقعة".
يعد هذا النظام الجديد بمثابة تغيير مثير في طريقة تعامل الحكام مع الحالات الجدلية، ويعتبر سلاحًا ذا حدين، حيث يمكن للمدربين أن يخطئوا في تقييم الحالات، أو قد يتمكنون من تحديد حالات غفل عنها الحكم.
جهود الدولة لدعم ذوي الإعاقة.. غطاء قانوني ودستوري